استراحة مع فنانة خليل فتحي خليل يكتب عن الفنانة
كفرووتر/الخرطوم/ استراحة مع فنانة
خليل فتحي خليل
يكتب عن الفنانة
(سمية حسن قرشي)
سفيرة في بلد المهجر
هي فنانة سودانية انيقة.. في ظهورها... رغم تمدنها الا انها لم تترك لبس التوب السوداني حتي وهي تشارك عالميا...
سمية حسن ومنذ نشاتها الاولي حازت علي جوائز كبيرة بمشاركاتها في الدورات المدرسية التي كانت تخرج المبدعين
بعد ذلك دخلت الي معهد الموسيقي والمسرح ايام مجده ودرست علي يد الكوري (مستر كم)... درست الصوت والة البيانو... الشي الذي جعلها تتمكن اكثر وتبدع لانها تعرف طبقات صوتها وتتمرن بعلمية ممنهجه.....
سمية اتنجت العديد من الالبومات... وتعاملت مع كبار الشعراء وعملت في ادارة الموسيقي العسكرية لمدة ثلاث عشر عاما...
قدمت خلالها الكثير.. من الابداع المدهش...
سمية تعرف كيف تختار اغنياتها.
شاركت في العديد من المهرجانات الكبيرة وعرفها العالم من ضمن مشاركتها في اوبريت ( الحلم العربي)
كما ذكرنا تغنت لعدد من الشعراء السودانين وغير السودانيين.. وتعاملت مع ملحنين كبار...
الشي الساعد سمية حسن علي التفوق... هو اصرارها علي ذلك ووجود الفرقة الكبيرة التي تتيح لها البروفات
سمية حسن تختلف (عنهن) لانها اختطت لنفسها خط جاد خالي من الانحطاط والهبوط..
تعاملت مع الفن بحب لذا احبها الفن واعطاها كل مفاتيح دهاليزه وغرفه...
سمية حسن قرشي هي امتداد لفن العمالقة.. وسائره علي دربهم...
وكم نعلم ان طريق الفن شائك ومدمي... الا ان سمية تملك كل اسلحة المقاومة كي تنتصر وتصل لمبتغاها
سمية حسن مثلها مثل الكثير من المبدعين هي حمامة سلام تحمل غصن زيتون اخضر.... والفنان الصادق لا يعيش في بئية جافة.... حارقه. لذا سمية يممة وجهتها نحو القاهرة واستقرت هناك وهي مواصلة نشاطها بمصر ام الدنيا بصورة اوسع وتحلق حولها في القاهرة كل من يعرف مقدراتها الفنية...
سمية حسن قرشي هي سفيرة فنية بلا منازع....
كان يمكن تكريمها داخل السودان... وتفير جو فني انيق لها ولامثالها... لكن هيهات في وطني.. السودان
سمية اقول لك.... لك المحبة والتقدير....
ونحن معك من علي البعد ونقول لك انت سفيرة واميرة.. وننتظر عودتك باذن الله
خليل فتحي خليل
يكتب عن الفنانة
(سمية حسن قرشي)
سفيرة في بلد المهجر
هي فنانة سودانية انيقة.. في ظهورها... رغم تمدنها الا انها لم تترك لبس التوب السوداني حتي وهي تشارك عالميا...
سمية حسن ومنذ نشاتها الاولي حازت علي جوائز كبيرة بمشاركاتها في الدورات المدرسية التي كانت تخرج المبدعين
بعد ذلك دخلت الي معهد الموسيقي والمسرح ايام مجده ودرست علي يد الكوري (مستر كم)... درست الصوت والة البيانو... الشي الذي جعلها تتمكن اكثر وتبدع لانها تعرف طبقات صوتها وتتمرن بعلمية ممنهجه.....
سمية اتنجت العديد من الالبومات... وتعاملت مع كبار الشعراء وعملت في ادارة الموسيقي العسكرية لمدة ثلاث عشر عاما...
قدمت خلالها الكثير.. من الابداع المدهش...
سمية تعرف كيف تختار اغنياتها.
شاركت في العديد من المهرجانات الكبيرة وعرفها العالم من ضمن مشاركتها في اوبريت ( الحلم العربي)
كما ذكرنا تغنت لعدد من الشعراء السودانين وغير السودانيين.. وتعاملت مع ملحنين كبار...
الشي الساعد سمية حسن علي التفوق... هو اصرارها علي ذلك ووجود الفرقة الكبيرة التي تتيح لها البروفات
سمية حسن تختلف (عنهن) لانها اختطت لنفسها خط جاد خالي من الانحطاط والهبوط..
تعاملت مع الفن بحب لذا احبها الفن واعطاها كل مفاتيح دهاليزه وغرفه...
سمية حسن قرشي هي امتداد لفن العمالقة.. وسائره علي دربهم...
وكم نعلم ان طريق الفن شائك ومدمي... الا ان سمية تملك كل اسلحة المقاومة كي تنتصر وتصل لمبتغاها
سمية حسن مثلها مثل الكثير من المبدعين هي حمامة سلام تحمل غصن زيتون اخضر.... والفنان الصادق لا يعيش في بئية جافة.... حارقه. لذا سمية يممة وجهتها نحو القاهرة واستقرت هناك وهي مواصلة نشاطها بمصر ام الدنيا بصورة اوسع وتحلق حولها في القاهرة كل من يعرف مقدراتها الفنية...
سمية حسن قرشي هي سفيرة فنية بلا منازع....
كان يمكن تكريمها داخل السودان... وتفير جو فني انيق لها ولامثالها... لكن هيهات في وطني.. السودان
سمية اقول لك.... لك المحبة والتقدير....
ونحن معك من علي البعد ونقول لك انت سفيرة واميرة.. وننتظر عودتك باذن الله
