خليل فتحي يكتب :في حق اعلامي بطعم ونكهة بحر ابيض والسودان
كفرووتر/الخرطوم/ كلمة حق
في حق اعلامي بطعم ونكهة بحر ابيض والسودان
اتحدث بشفافية عن نابغة اعلامي ومهني من طراز علماء الاعلام في السودان....
من مواليد ومواطني مدينة العلم والنور الدويم الاصليين...
الاستاذ/ الحاج احمد المصطفي
اعلامي ضليع يحمل كريزما اختصاصي الاعلام من الرعيل الاول...
جمعتني به دروب الاعلام الواسعة... وكان مدير لاذاعة النيل الابيض بكوستي وهو يعتبر مؤسسها وواضع الاسس واللبنات الاولي لها وكنت انا اتلمس خطاي نحو العمل الاذاعي باذاعة النيل الابيض بكوستي.... فتح لي الابواب...
يمتاز بكريزما اعلامية قوية... كنت داخل الاذاعة اهابه حتي في صمته... لانه لو تحدث اعلام ولو صمت اعلام.
كنت اراقبه عن كثب.... تعامله انيق.... لا يرضي التهاون في العمل الاعلامي... يتابع الاذاعة وبرامجها بدقة متناهية حتي وهو نائم يكون حسه مع الاذاعة.... وقبل دخول الاجهزة الرقمية علمني كيفية التعامل مع اجهزة التسجيل التي كنا نطلق عليها ( الناقرة) وكان الجهاز عبارة عن جهاز تسجيل يشتغل بشريط كاست....
وعلمنا كيفية التعامل مع جهاز ( الريل) ذو الاشرطة المستديرة...
استاذ الحاج مهني بكل ما تحمل الكلمة من معاني....
وذاكرتي تسجل له الكثير من المواقف.... الانيقه والتي كلها تصب في مصلحة العمل الاعلامي الاذاعي....
وجدته اخ وصديق واستاذ ومعلم....
وسبب ان تكون الاذاعة في كوستي هو استاذ الحاج احمد المصطفي
وهو من نجوم اذاعة امدرمان الام.... في العديد من البرامج السياسية والاقتصادية الكبيرة مثل برنامج (مؤتمر اذاعي) وخلافه من البرامج.
سبب كتابتي لهذه السطور هو استرجاع للحظات مضت... وهي عالقة بذاكرتي كانها اليوم
والان الاستاذ الحاج احمد المصطفي هو من نجوم حوش الاذاعة السودانية بامدرمان. ونفخر به لانه سفير اعلامي بامتياز من بحر ابيض
ونلتقي
في حق اعلامي بطعم ونكهة بحر ابيض والسودان
اتحدث بشفافية عن نابغة اعلامي ومهني من طراز علماء الاعلام في السودان....
من مواليد ومواطني مدينة العلم والنور الدويم الاصليين...
الاستاذ/ الحاج احمد المصطفي
اعلامي ضليع يحمل كريزما اختصاصي الاعلام من الرعيل الاول...
جمعتني به دروب الاعلام الواسعة... وكان مدير لاذاعة النيل الابيض بكوستي وهو يعتبر مؤسسها وواضع الاسس واللبنات الاولي لها وكنت انا اتلمس خطاي نحو العمل الاذاعي باذاعة النيل الابيض بكوستي.... فتح لي الابواب...
يمتاز بكريزما اعلامية قوية... كنت داخل الاذاعة اهابه حتي في صمته... لانه لو تحدث اعلام ولو صمت اعلام.
كنت اراقبه عن كثب.... تعامله انيق.... لا يرضي التهاون في العمل الاعلامي... يتابع الاذاعة وبرامجها بدقة متناهية حتي وهو نائم يكون حسه مع الاذاعة.... وقبل دخول الاجهزة الرقمية علمني كيفية التعامل مع اجهزة التسجيل التي كنا نطلق عليها ( الناقرة) وكان الجهاز عبارة عن جهاز تسجيل يشتغل بشريط كاست....
وعلمنا كيفية التعامل مع جهاز ( الريل) ذو الاشرطة المستديرة...
استاذ الحاج مهني بكل ما تحمل الكلمة من معاني....
وذاكرتي تسجل له الكثير من المواقف.... الانيقه والتي كلها تصب في مصلحة العمل الاعلامي الاذاعي....
وجدته اخ وصديق واستاذ ومعلم....
وسبب ان تكون الاذاعة في كوستي هو استاذ الحاج احمد المصطفي
وهو من نجوم اذاعة امدرمان الام.... في العديد من البرامج السياسية والاقتصادية الكبيرة مثل برنامج (مؤتمر اذاعي) وخلافه من البرامج.
سبب كتابتي لهذه السطور هو استرجاع للحظات مضت... وهي عالقة بذاكرتي كانها اليوم
والان الاستاذ الحاج احمد المصطفي هو من نجوم حوش الاذاعة السودانية بامدرمان. ونفخر به لانه سفير اعلامي بامتياز من بحر ابيض
ونلتقي
