حصار انشيلوتي عقب خسارة الكلاسيكو
كفرووتر/الخرطوم/ خاض ريال مدريد أول اختبار في التحضيرات قبل انطلاق الموسم الجديد، ضد الغريم التقليدي برشلونة، والذي خسره بهدف دون رد، في الولايات المتحدة الأمريكية.
وعلى الرغم من أن النتيجة ليست بالمهمة لأنها في إطار ودي، وقام المدربان أنشيلوتي وتشافي بتجربة معظم اللاعبين، لكن ظهرت نقطة ضعف واضحة في هجوم ريال مدريد، خاصة مع غياب الفرنسي كريم بنزيما.
وغاب بنزيما عن لقاء الكلاسيكو، بسبب حصوله على راحة إضافية وانضمامه متأخرًا لمعسكر الفريق بالولايات المتحدة الأمريكية.
عجز هجومي
ريال مدريد طوال المباراة لم يُسدد أي كرة بين الثلاث خشبات، رغم أن الفريق صنع أكثر من فرصة للتسجيل لكن دون أي فعالية تُذكر.
وكانت الفرصة الأخطر للملكي من الأوروجوياني فيدي فالفيردي الذي ارتطمت تسديدته بالعارضة في الشوط الأول.
وسدد الملكي 9 كرات، لم يكن أي منها بين القائمين والعارضة، بينما على الجانب الآخر وجه برشلونة 16 تسديدة، 6 منها على المرمى.
هازارد وأسينسيو
ظهر تأثر ريال مدريد الواضح بغياب الفرنسي كريم بنزيما عن الخط الهجومي، والذي افتقده الملكي بشكل واضح في المباراة.
وحاول الإيطالي كارلو أنشيلوتي المدير الفني، تغيير طريقة اللعب بالاعتماد على البلجيكي إيدين هازارد كمهاجم وهمي، لكن التجربة لم تنجح مع نجم تشيلسي السابق.
أيضًا في الشوط الثاني، كانت محاولات ماركو أسينسيو أكثر نشاطا بالنسبة للميرنجي من أجل تهديد مرمى الفريق الكتالوني، لكن دون أي تسديدة بين القائمين والعارضة، ليفشل الفريق الأبيض في هز شباك البلوجرانا.
وبلا شك لا يمكن لفريق كبير مثل ريال مدريد، أن يتأثر بغياب لاعب دون وجود بديل مميز له، خاصة وأن الميرنجي يطمح للمنافسة على كافة الألقاب في الموسم الجديد، وعلى رأسها دوري أبطال أوروبا.
فهل ينجح أنشيلوتي في إيجاد التوليفة الصحيحة لخط الهجوم والاستقرار على بديل بنزيما من ضمن الموجودين، أم يتجه إلى سوق الانتقالات قبل نهايته لإبرام التعاقد مع مهاجم بديل؟
وعلى الرغم من أن النتيجة ليست بالمهمة لأنها في إطار ودي، وقام المدربان أنشيلوتي وتشافي بتجربة معظم اللاعبين، لكن ظهرت نقطة ضعف واضحة في هجوم ريال مدريد، خاصة مع غياب الفرنسي كريم بنزيما.
وغاب بنزيما عن لقاء الكلاسيكو، بسبب حصوله على راحة إضافية وانضمامه متأخرًا لمعسكر الفريق بالولايات المتحدة الأمريكية.
عجز هجومي
ريال مدريد طوال المباراة لم يُسدد أي كرة بين الثلاث خشبات، رغم أن الفريق صنع أكثر من فرصة للتسجيل لكن دون أي فعالية تُذكر.
وكانت الفرصة الأخطر للملكي من الأوروجوياني فيدي فالفيردي الذي ارتطمت تسديدته بالعارضة في الشوط الأول.
وسدد الملكي 9 كرات، لم يكن أي منها بين القائمين والعارضة، بينما على الجانب الآخر وجه برشلونة 16 تسديدة، 6 منها على المرمى.
هازارد وأسينسيو
ظهر تأثر ريال مدريد الواضح بغياب الفرنسي كريم بنزيما عن الخط الهجومي، والذي افتقده الملكي بشكل واضح في المباراة.
وحاول الإيطالي كارلو أنشيلوتي المدير الفني، تغيير طريقة اللعب بالاعتماد على البلجيكي إيدين هازارد كمهاجم وهمي، لكن التجربة لم تنجح مع نجم تشيلسي السابق.
أيضًا في الشوط الثاني، كانت محاولات ماركو أسينسيو أكثر نشاطا بالنسبة للميرنجي من أجل تهديد مرمى الفريق الكتالوني، لكن دون أي تسديدة بين القائمين والعارضة، ليفشل الفريق الأبيض في هز شباك البلوجرانا.
وبلا شك لا يمكن لفريق كبير مثل ريال مدريد، أن يتأثر بغياب لاعب دون وجود بديل مميز له، خاصة وأن الميرنجي يطمح للمنافسة على كافة الألقاب في الموسم الجديد، وعلى رأسها دوري أبطال أوروبا.
فهل ينجح أنشيلوتي في إيجاد التوليفة الصحيحة لخط الهجوم والاستقرار على بديل بنزيما من ضمن الموجودين، أم يتجه إلى سوق الانتقالات قبل نهايته لإبرام التعاقد مع مهاجم بديل؟
