ما في أي عبارات عنصرية هنا إنما ده الوصف الطبيعي للكائنات المنحطة إنسانياً وأخلاقياً دي لو كان في غساءة فعلاً هي للحيوانات وليس لهذه الكائنات الغريبة شكلاً وخلقة ومضموناً وفعلاً لما يجي عفن التور هجو يشق حلقو ويطالب ببيان من لجنة المخلوع الأمنية للإجهاز على ثورة شعبية مجيدة مهرها الشعب السوداني بدمائه ده كلمة حمار شوية فيه .. حقيقي والله ما بيشبهونا