ملعب محمد الخامس هل يعيد الوداد للتربع على عرش افريقيا؟
كفرووتر/وكالات/ يتوق نادي الوداد البيضاوي الممثل الوحيد للكرة المغربية بمسابقة دوري أبطال أفريقيا، لخوض نهائي جديد بالمسابقة، والظفر بلقبها الثالث في مسيرة النادي الأكثر تتويجا محليا بالمغرب.
و بمجرد إعلان الدار البيضاء مسرحا لاحتضان نهائي النسخة الحالية في اجتماع الكاف الذي انعقد مؤخرا في العاصمة الرواندية كيغالي، كبرت أحلام و طموحات الوداديين لبلوغ هذا الهدف الكبير، وهو ما يرصده كووورة في التقرير:
ملعب الرعب
جاء تنظيم النهائي على ملعب محمد الخامس الشهير بملعب الرعب، بعد اعتماده من الكاف، عاملا تحفيزيا إضافيا لنادي الوداد ولاعبيه ومكوناته من أجل بلوغ المباراة النهائية والتتويج باللقب الثالث، مع احتمالية عودة الجمهور شهر يوليو/تموز المقبل، ولو بشكل متدرج لحين موعد النهائي، وذلك مع تراجع أرقام الإصابات بفيروس كورنا وارتفاع نسبة الشفاء إلى 98%.
المعطيات الرسمية التي أكدت تراجع الإصابات مع استمرار منح اللقاحات للمواطنين، بشكل يتوقع أن يتجاوز عدد المواطنين الذين تلقوا جرعات اللقاح 10 ملايين مواطن مغربي، وهو أمل جديد يحدو الوداديين بالحضور في القمة الافريقية في حال الوصول إلى خط النهاية، وبالتالي تحقيق ميزة على حساب المنافسين.
استعادة اللقب
سعى الوداد جاهدا لاستعادة لقبه الذي تحصل عليه سنة 2017 أمام الأهلي المصري بالدار البيضاء تحديدا، وفشل في النسخة التي تلت ذلك بخسارة نهائي رادس بكيفية غريبة أمام الترجي التونسي في مباراة لم تكتمل بسبب الأحداث الشهيرة التي رافقتها، وعدم احتساب هدف التعادل لممثل المغرب.
وفي النسخة المنصرمة توقف طموح الوداد عند محطة نصف النهائي ليقصى أمام الأهلي المصري حامل اللقب، ويرغب بعد كل هذه النجاحات والتمرس بالمسابقة العودة للعب نهائي آخر على أرضه هذه المرة.
وعد الأنصار ومكافأة الكرتي
منذ خسارته داخل هيئات التحكيم الرياضي لقب 2019 لفائدة الترجي بعد النهائي الذي مثل (فضيحة كروية)، والذي لم يكتمل بسبب رفض الحكم الغامبي بكاري غاساما احتساب هدف التعادل الذي انتهى برفض الوداد إكمال المباراة واللجوء للهيئات الرياضية، التي رياضية فصلت في تتويج الترجي رسميا بعد عام ونصف من الجلسات والتقاضي، والوداد يعمل جاهدا على استرداد واستعادة ما يراه حقا ضائعا.
كما وعد لاعبو الوداد منذ هذه الواقعة أنصار النادي بإهدائهم لقبا يعوضهم ما ضاع في تونس، ومعه مكافأة وليد الكرتي صاحب هدف رادس الشهير والأهداف التي لا تحتسب في دوري الأبطال رغم صحتها بشكل غريب، بالتتويج بلقب النسخة الحالية.
و بمجرد إعلان الدار البيضاء مسرحا لاحتضان نهائي النسخة الحالية في اجتماع الكاف الذي انعقد مؤخرا في العاصمة الرواندية كيغالي، كبرت أحلام و طموحات الوداديين لبلوغ هذا الهدف الكبير، وهو ما يرصده كووورة في التقرير:
ملعب الرعب
جاء تنظيم النهائي على ملعب محمد الخامس الشهير بملعب الرعب، بعد اعتماده من الكاف، عاملا تحفيزيا إضافيا لنادي الوداد ولاعبيه ومكوناته من أجل بلوغ المباراة النهائية والتتويج باللقب الثالث، مع احتمالية عودة الجمهور شهر يوليو/تموز المقبل، ولو بشكل متدرج لحين موعد النهائي، وذلك مع تراجع أرقام الإصابات بفيروس كورنا وارتفاع نسبة الشفاء إلى 98%.
المعطيات الرسمية التي أكدت تراجع الإصابات مع استمرار منح اللقاحات للمواطنين، بشكل يتوقع أن يتجاوز عدد المواطنين الذين تلقوا جرعات اللقاح 10 ملايين مواطن مغربي، وهو أمل جديد يحدو الوداديين بالحضور في القمة الافريقية في حال الوصول إلى خط النهاية، وبالتالي تحقيق ميزة على حساب المنافسين.
استعادة اللقب
سعى الوداد جاهدا لاستعادة لقبه الذي تحصل عليه سنة 2017 أمام الأهلي المصري بالدار البيضاء تحديدا، وفشل في النسخة التي تلت ذلك بخسارة نهائي رادس بكيفية غريبة أمام الترجي التونسي في مباراة لم تكتمل بسبب الأحداث الشهيرة التي رافقتها، وعدم احتساب هدف التعادل لممثل المغرب.
وفي النسخة المنصرمة توقف طموح الوداد عند محطة نصف النهائي ليقصى أمام الأهلي المصري حامل اللقب، ويرغب بعد كل هذه النجاحات والتمرس بالمسابقة العودة للعب نهائي آخر على أرضه هذه المرة.
وعد الأنصار ومكافأة الكرتي
منذ خسارته داخل هيئات التحكيم الرياضي لقب 2019 لفائدة الترجي بعد النهائي الذي مثل (فضيحة كروية)، والذي لم يكتمل بسبب رفض الحكم الغامبي بكاري غاساما احتساب هدف التعادل الذي انتهى برفض الوداد إكمال المباراة واللجوء للهيئات الرياضية، التي رياضية فصلت في تتويج الترجي رسميا بعد عام ونصف من الجلسات والتقاضي، والوداد يعمل جاهدا على استرداد واستعادة ما يراه حقا ضائعا.
كما وعد لاعبو الوداد منذ هذه الواقعة أنصار النادي بإهدائهم لقبا يعوضهم ما ضاع في تونس، ومعه مكافأة وليد الكرتي صاحب هدف رادس الشهير والأهداف التي لا تحتسب في دوري الأبطال رغم صحتها بشكل غريب، بالتتويج بلقب النسخة الحالية.
