ليوناردو مدرب انترناسيونالي سيختبر نظريته في نهائي كأس إيطاليا!!!
كفر و وتر/وكالات سينال البرازيلي ليوناردو مدرب نادي انترناسيونالي الفرصة لاختبار نظريته القائلة ان فريقه الذي يعاني من الإصابات لن يحتاج لتغييرات كبرى حين يواجه باليرمو قاهر الكبار في نهائي كأس إيطاليا لكرة القدم غد الأحد (الساعة 1900 بتوقيت جرينتش).
ويثق المدرب البالغ من العمر 41 عاما والذي اضطر للعب بدون مجموعة من لاعبيه الأساسيين منذ ان خلف الاسباني رفائيل بنيتز في ديسمبر كانون الأول الماضي في أن تشكيلته المليئة بالمواهب قادرة على الفوز بألقاب كبرى رغم الفشل في الاحتفاظ بلقبي دوري الدرجة الأولى الإيطالي ودوري أبطال اوروبا.
وقال ليوناردو للصحفيين "لقد حقق هذا الفريق شيئا هائلا هذا الموسم. لقد عانينا بشدة بسبب سلسلة من الإصابات لكن الفريق أظهر روحا عالية. عانينا في قبل النهائي لتجاوز عقبة روما لكن نهائي كأس إيطاليا سيكون احتفالا."
وأضاف "لسنا بحاجة لاستقدام لاعبين آخرين (في الموسم المقبل). نحتاج فقط لتعزيز بعض المراكز من أجل زيادة القدرة على المنافسة على جميع الجبهات لكن عصب الفريق موجود بالفعل ولن نتدخل في تلك الروح."
وخسر انترناسيونالي بطل كأس إيطاليا ست مرات مدافعه الارجنتيني والتر صمويل لنهاية الموسم تقريبا وكذلك مواطنه دييجو ميليتو الذي عانى لاستعادة اللياقة منذ ان سجل هدفي الفريق في نهائي دوري أبطال اوروبا ليقوده للفوز على بايرن ميونيخ 2-صفر في العام الماضي.
وستزيد معاناة الفريق في ظل الشكوك التي تحوم حول مشاركة الحارس جوليو سيزار والمدافع لوسيو ولاعبي الوسط ويسلي سنايدر واستيبان كامبياسو للاصابة في حين سيغيب الظهير الأيمن مايكون بسبب الإيقاف.
وبينما يملك انترناسيونالي حامل اللقب فرصة واحدة لإنقاذ موسمه المخيب فإن باليرمو خاض موسما متقلبا بسبب تصرفات رئيسه ماوريتسو زامباريني التي أدت لتغيير مستمر للمدربين.
وأقيل ديليو روسي بعد الخسارة الثقيلة 7-صفر أمام اودينيزي في فبراير شباط الماضي حين كان باليرمو لا يزال قريبا من المراكز المؤهلة لكأس الأندية الاوروبية.
وعين زامباريني المدرب سيرسي كوسمي بدلا من روسي لكنه أعاد روسي بعد ذلك بخمسة أسابيع فقط وحقق الفريق الفوز على ميلانو ليصل لنهائي الكأس الإيطالية.
وقال روسي للصحفيين "نعرف أننا سنواجه بطل العالم لكن لو نجحنا في اللعب بكل طاقتنا سيكون بوسعنا الفوز عليه. اللاعبون يريدون فعلا العودة بالكأس من أجل الجماهير."
لكن وبعد شهر عسل قصير بعد عودته لتدريب باليرمو تجددت المشاكل وزادت بين المدرب ورئيسه حول توقيع عقد جديد.
وحسب تقارير في إيطاليا سعى جنوة للتعاقد مع روسي في حين تحدث زامباريني عن بورتولو موتي وإيدي ريجا وجيان بييرو جاسبيريني وجيجي سيموني.
وقال روسي "في اللحظة الحالية ليس من المنطقي ذكر أسماء مدربين آخرين. إنه إهدار للطاقات ليس إلا. الرئيس يعرف ما أفكر فيه. لا أفعل مثله بل أبلغه في وجهه بما أريد القيام به."
وحاول زامباريني توضيح الموقف بالقول "بنسبة 60 إلى 70 بالمئة سيبقى ديليو روسي. لن أنظر للنتيجة لكني سأتخذ القرار بعد النهائي لكيلا يؤثر على اللاعبين. لدينا خطة أساسية وخطة بديلة."
وسيغيب كل من المدافع سيزاري بوفو ولاعب الوسط ارمين باكينوفيتش عن صفوف باليرمو للإيقاف لكن يتوقع أن يلعب الظهير فيديريكو بالزاريتي بعد شفائه من الإصابة.
وقد يكون النهائي هو المباراة الأخيرة لثنائي هجوم باليرمو المكون من القائد فابريتسيو ميكولي والارجنتيني خافيير باستوري مع الفريق.
وبينما رجحت تقارير إعلامية انتقال باستوري إلى انترناسيونالي فإن زامباريني حاول نفي الشائعات.
وقال الرئيس "إذا كان (رئيس انترناسيونالي ماسيمو) موراتي يحب اللاعب باستوري.. حسنا تحبه كذلك جدتي وابنة عمي. بالتأكيد سيكون مبلغ 30 مليون يورو كافيا لكن فقط لشراء قدمه اليمنى."
ويثق المدرب البالغ من العمر 41 عاما والذي اضطر للعب بدون مجموعة من لاعبيه الأساسيين منذ ان خلف الاسباني رفائيل بنيتز في ديسمبر كانون الأول الماضي في أن تشكيلته المليئة بالمواهب قادرة على الفوز بألقاب كبرى رغم الفشل في الاحتفاظ بلقبي دوري الدرجة الأولى الإيطالي ودوري أبطال اوروبا.
وقال ليوناردو للصحفيين "لقد حقق هذا الفريق شيئا هائلا هذا الموسم. لقد عانينا بشدة بسبب سلسلة من الإصابات لكن الفريق أظهر روحا عالية. عانينا في قبل النهائي لتجاوز عقبة روما لكن نهائي كأس إيطاليا سيكون احتفالا."
وأضاف "لسنا بحاجة لاستقدام لاعبين آخرين (في الموسم المقبل). نحتاج فقط لتعزيز بعض المراكز من أجل زيادة القدرة على المنافسة على جميع الجبهات لكن عصب الفريق موجود بالفعل ولن نتدخل في تلك الروح."
وخسر انترناسيونالي بطل كأس إيطاليا ست مرات مدافعه الارجنتيني والتر صمويل لنهاية الموسم تقريبا وكذلك مواطنه دييجو ميليتو الذي عانى لاستعادة اللياقة منذ ان سجل هدفي الفريق في نهائي دوري أبطال اوروبا ليقوده للفوز على بايرن ميونيخ 2-صفر في العام الماضي.
وستزيد معاناة الفريق في ظل الشكوك التي تحوم حول مشاركة الحارس جوليو سيزار والمدافع لوسيو ولاعبي الوسط ويسلي سنايدر واستيبان كامبياسو للاصابة في حين سيغيب الظهير الأيمن مايكون بسبب الإيقاف.
وبينما يملك انترناسيونالي حامل اللقب فرصة واحدة لإنقاذ موسمه المخيب فإن باليرمو خاض موسما متقلبا بسبب تصرفات رئيسه ماوريتسو زامباريني التي أدت لتغيير مستمر للمدربين.
وأقيل ديليو روسي بعد الخسارة الثقيلة 7-صفر أمام اودينيزي في فبراير شباط الماضي حين كان باليرمو لا يزال قريبا من المراكز المؤهلة لكأس الأندية الاوروبية.
وعين زامباريني المدرب سيرسي كوسمي بدلا من روسي لكنه أعاد روسي بعد ذلك بخمسة أسابيع فقط وحقق الفريق الفوز على ميلانو ليصل لنهائي الكأس الإيطالية.
وقال روسي للصحفيين "نعرف أننا سنواجه بطل العالم لكن لو نجحنا في اللعب بكل طاقتنا سيكون بوسعنا الفوز عليه. اللاعبون يريدون فعلا العودة بالكأس من أجل الجماهير."
لكن وبعد شهر عسل قصير بعد عودته لتدريب باليرمو تجددت المشاكل وزادت بين المدرب ورئيسه حول توقيع عقد جديد.
وحسب تقارير في إيطاليا سعى جنوة للتعاقد مع روسي في حين تحدث زامباريني عن بورتولو موتي وإيدي ريجا وجيان بييرو جاسبيريني وجيجي سيموني.
وقال روسي "في اللحظة الحالية ليس من المنطقي ذكر أسماء مدربين آخرين. إنه إهدار للطاقات ليس إلا. الرئيس يعرف ما أفكر فيه. لا أفعل مثله بل أبلغه في وجهه بما أريد القيام به."
وحاول زامباريني توضيح الموقف بالقول "بنسبة 60 إلى 70 بالمئة سيبقى ديليو روسي. لن أنظر للنتيجة لكني سأتخذ القرار بعد النهائي لكيلا يؤثر على اللاعبين. لدينا خطة أساسية وخطة بديلة."
وسيغيب كل من المدافع سيزاري بوفو ولاعب الوسط ارمين باكينوفيتش عن صفوف باليرمو للإيقاف لكن يتوقع أن يلعب الظهير فيديريكو بالزاريتي بعد شفائه من الإصابة.
وقد يكون النهائي هو المباراة الأخيرة لثنائي هجوم باليرمو المكون من القائد فابريتسيو ميكولي والارجنتيني خافيير باستوري مع الفريق.
وبينما رجحت تقارير إعلامية انتقال باستوري إلى انترناسيونالي فإن زامباريني حاول نفي الشائعات.
وقال الرئيس "إذا كان (رئيس انترناسيونالي ماسيمو) موراتي يحب اللاعب باستوري.. حسنا تحبه كذلك جدتي وابنة عمي. بالتأكيد سيكون مبلغ 30 مليون يورو كافيا لكن فقط لشراء قدمه اليمنى."
