تقارير "بوكيتينو ضد برشلونة" جروح غائرة على عدة جبهات
كفرووتر/وكالات/ ما حدث في الماضي لا يمكن محوه، رسالة مؤلمة أقر بها ماوريسيو بوكيتينو، المدير الفني لباريس سان جيرمان، قبل 24 ساعة من اللقاء المرتقب ضد برشلونة الإسباني.
العملاق الباريسي يحل ضيفا على نظيره الكتالوني، في ذهاب ثمن نهائي دوري الأبطال، وعينه على مواصلة المسيرة أملا في تحقيق الحلم الأكبر برفع الكأس ذات الأذنين، التي ضاعت منه في نهائي الموسم الماضي لصالح بايرن ميونخ.
ويخوض بوكيتينو اللقاء محروما من أسلحة لا يمكن الاستغناء عنها، خاصة أنها بحجم النجمين نيمار جونيور وآنخيل دي ماريا.
ولا يعد النقص العددي، هو الأزمة الوحيدة التي تواجه "ماوريسيو"، بل يعاني المدير الفني الأرجنتيني أيضا من ترصد شديد داخل المعسكر الكتالوني، وراؤه تصريحاته المثيرة للجدل ضد برشلونة عندما كان مدربا للجار والغريم إسبانيول.
كذلك يملك بوكيتينو سجلا ضعيفا للغاية في تاريخ مواجهاته ضد البلوجرانا، حيث خاض 11 مباراة سابقة ضد عملاق كتالونيا، اكتفى خلالها بفوز وحيد مقابل 4 تعادلات و6 هزائم.
احتفل بوكيتينو مع لاعبيه السابقين في إسبانيول وتوتنهام هوتسبير الإنجليزي بـ9 أهداف، بينما استقبل مرمى الناديين تحت قيادته 22 هدفا.
ورغم هذا السجل الضعيف، إلا أن بوكيتينو لم يجد حرجا من رفع راية التحدي بتصريحه أنه "جاء للفوز على برشلونة في معقله".
ربما يكون مدرب سان جيرمان متسلحا بلحظات سعيدة في "كامب نو" لن ينساها، حيث إن الانتصار الوحيد للمدرب الأرجنتيني على البارسا يعود لمنافسات الدور الثاني لموسم 2009/2008 عندما قاد إسبانيول للفوز 2-1، ضمن منافسات الجولة 24.
كذلك على المستوى القاري، فقد تقابل بوكيتينو ضد برشلونة مرتين مع السبيرز بمرحلة المجموعات في الموسم قبل الماضي، خسر في الأولى بنتيجة 2-4 على ملعب ويمبلي، لكنه تعادل في الثانية 1-1 على ملعب "كامب نو".
ومع إسبانيول في الدوري الإسباني، عجزت كتيبة بوكيتينو عن هز الشباك خلال 3 مناسبات، حيث خسر بأربعة أهداف وهدفين وهدف واحد، بينما سجل فريقه هدفين لم ينقذاه من الخسارة بثلاثية، ليودع كأس ملك إسبانيا من دور الثمانية موسم 2009/2008.
ولن ينسى ماوريسيو بوكيتينو أيضا هزائم ثقيلة ضد برشلونة، أكبرها 1-5 في ذهاب الليجا موسم 2011/2010، ثم الانهيار برباعية نظيفة في الجولة قبل الأخيرة للموسم التالي 2012/2011.
العملاق الباريسي يحل ضيفا على نظيره الكتالوني، في ذهاب ثمن نهائي دوري الأبطال، وعينه على مواصلة المسيرة أملا في تحقيق الحلم الأكبر برفع الكأس ذات الأذنين، التي ضاعت منه في نهائي الموسم الماضي لصالح بايرن ميونخ.
ويخوض بوكيتينو اللقاء محروما من أسلحة لا يمكن الاستغناء عنها، خاصة أنها بحجم النجمين نيمار جونيور وآنخيل دي ماريا.
ولا يعد النقص العددي، هو الأزمة الوحيدة التي تواجه "ماوريسيو"، بل يعاني المدير الفني الأرجنتيني أيضا من ترصد شديد داخل المعسكر الكتالوني، وراؤه تصريحاته المثيرة للجدل ضد برشلونة عندما كان مدربا للجار والغريم إسبانيول.
كذلك يملك بوكيتينو سجلا ضعيفا للغاية في تاريخ مواجهاته ضد البلوجرانا، حيث خاض 11 مباراة سابقة ضد عملاق كتالونيا، اكتفى خلالها بفوز وحيد مقابل 4 تعادلات و6 هزائم.
احتفل بوكيتينو مع لاعبيه السابقين في إسبانيول وتوتنهام هوتسبير الإنجليزي بـ9 أهداف، بينما استقبل مرمى الناديين تحت قيادته 22 هدفا.
ورغم هذا السجل الضعيف، إلا أن بوكيتينو لم يجد حرجا من رفع راية التحدي بتصريحه أنه "جاء للفوز على برشلونة في معقله".
ربما يكون مدرب سان جيرمان متسلحا بلحظات سعيدة في "كامب نو" لن ينساها، حيث إن الانتصار الوحيد للمدرب الأرجنتيني على البارسا يعود لمنافسات الدور الثاني لموسم 2009/2008 عندما قاد إسبانيول للفوز 2-1، ضمن منافسات الجولة 24.
كذلك على المستوى القاري، فقد تقابل بوكيتينو ضد برشلونة مرتين مع السبيرز بمرحلة المجموعات في الموسم قبل الماضي، خسر في الأولى بنتيجة 2-4 على ملعب ويمبلي، لكنه تعادل في الثانية 1-1 على ملعب "كامب نو".
ومع إسبانيول في الدوري الإسباني، عجزت كتيبة بوكيتينو عن هز الشباك خلال 3 مناسبات، حيث خسر بأربعة أهداف وهدفين وهدف واحد، بينما سجل فريقه هدفين لم ينقذاه من الخسارة بثلاثية، ليودع كأس ملك إسبانيا من دور الثمانية موسم 2009/2008.
ولن ينسى ماوريسيو بوكيتينو أيضا هزائم ثقيلة ضد برشلونة، أكبرها 1-5 في ذهاب الليجا موسم 2011/2010، ثم الانهيار برباعية نظيفة في الجولة قبل الأخيرة للموسم التالي 2012/2011.
