حُب الجماهير للهلال شيء مثير لم أرى مثله عبر مشواري الطويل
بازي شعبان : سيكافا قادتني لإرتداء الشعار والبابا من أعظم الرؤساء في تاريخ النادي
حاوره : المكتب الإعلامي مباراة المريخ تبقى خالدة فى سفر الذاكرة والتاريخ
أتمنى تدريب الهلال والفوز معه بالأبطال
كرّم نادي الهلال يوم أمس الأحد ، الحارس التنزاني بازي شعبان الذي إحترف في صفوف الأزرق في الفترة ما بين ١٩٨٥م إلى ١٩٨٨م، وجاء التكريم على خلفية بطولة سوبر سيمبا الودية ، حيث أهدى رئيس بعثة الهلال الأستاذ عبدالمهيمن الأمين (تيشيرت) النادي للحارس بازي احتفاءً به وتكريما له على الفترة التي قضاها بالهلال في حقبة الثمانينات، هذا ولم يتمالك اللاعب نفسه وذرف الدموع أثناء التكريم في لقطة تدل على حبه لهذا النادي؛ المكتب الإعلامي بالنادي حرص على توثيق تلك اللحظات وأجرى حواراً قصيراً مع اللاعب تتابعونه فى المساحة التالية..
*ثلاث مواسم بشعار الهلال تعد الأجمل فى مسيرتى رغم الترحال
لعبت للهلال لثلاث سنوات تعد من أجمل فتراتي رفقة مداعبة المستديرة ،حيث سجلت في كشف الهلال في موسم 85، وحينها كنت حارسا لمرمى فريق سيمبا التنزاني ، واستطعت أن أتاقلم مع أجواء الفريق سريعاً بفضل التعامل الجميل الذي وجدته من مكونات الهلال في ذلك الوقت ، مما كان له الأثر الكبير فى نجاح مشواري مع فريق الهلال..
*سيكافا قادتني لارتداء الشعار والبابا من أعظم الرؤساء فى تاريخ الهلال
انتقلت إلى الهلال من فريق سيمبا التنزانى ، وذلك عندما أتيت إلى السودان ضمن فريق سيمبا المشاركة فى بطولة شرق ووسط أفريقيا (سيكافا) والتى أقيمت فى السودان فى ذلك الوقت حيث شاركت أندية قورماهيا الكيني، فيلا اليوغندي، سيمبا التنزاني والهلال السودانى ، حيث تألقت فى مباراة فريقي سيمبا ضد الهلال السوداني وكنت سببا مباشراً فى فوز سيمبا على الهلال ، الأمر الذي جعل إدارة الهلال في ذلك الوقت إلى متابعت ادائي في البطولة ومن ثم جلست مع إدارة الهلال برئاسة رئيس النادي وقتها المرحوم الطيب عبد الله وقاموا بتسجيلي فى فريق الهلال ، وطلب مني البابا عدم السفر مع فريقى والإنضمام مباشرة إلى فريق الهلال الذي كان مجابه بعديد المنافسات..
*حُب الجماهير للهلال شيء مثير لم أري مثله عبر مشواري الطويل
قال الحارس التنزانى بازي شعبان أنه عاصر أفذاذ اللاعبين الذين مروا على فريق الهلال بل على مستوي القارة السمراء لأنهم الأفضل في ذلم الوقت، على قرار طارق أحمد أدم، مصطفى النقر،، مصطفى سيماوي، محمد محي الدين الديبة، كندورة، صبحي، عمر النقي ، صديق الرميلة ومبارك سلمان وأضاف بأن هذه الأسماء تُعد الأميز على نطاق القارة الأفريقية ، ولو أن الإعلام كان متاحاً كما الوقت الحالى لشاهدناهم يلعبون فى كبرى الدوريات الأوربية..
*سُمعة الهلال الأفريقية قادتني الى الإنتقال للديار الهلالية
أبدي شعبان سعادته الكبيرة باللعب فى فريق الهلال واصفاً موسم 87 بأنه الأميز للهلال على مدي تاريخه الطويل ، وقال بأن الأزرق كان يلعب أجمل كرة فى ذلك الوقت حتى اطلق علينا (برازيل أفريقيا ) وأضاف بأنهم كانوا قريبين من خطف لقب البطولة لولا الأقدار والظلم الذي تعرض له الهلال فى هذا الموسم لتم تتويجنا بكأس الأميرة السمراء..
*مباراة المريخ تبقى خالدة فى سفر الذاكرة والتاريخ
قال الحارس بازي شعبان أن أفضل مبارياته كانت ضد الند التقليدي المريخ ، حيث تمكنت من قبل من قيادة الهلال إلى الفوز على المريخ بهدف نظيف ، وساهمت فى فوز الفريق بعد عدة تصديات كانت هى الأجمل في مسيرتي وأضاف بأنها جذبت إليّ الأنظار ونلت بعدها عديد الأشادات من جماهير الخصم المريخ قبل إشادات الجماهير الهلالية..
* أتمنى تدريب الهلال وأن أقوده للتتويج بالأبطال
أبدي الحارس بازي شعبان إستعداده الكبير فى الرجوع والعودة إلى السودان ، وأضاف بأنه يتمنى العودة إلى السودان وتدريب فريق الهلال ولو لعام واحدٍ فقط، مدربا لحراس الفريق ، مضيفا بأنه يفتقد كثيراً جمهور الهلال ، مبيناً بأنه منذ مغادرته كشف الفريق لم يأتي إلى السودان، وحال أتيحت له فرصة للعودة لن يتردد ، نظراً لحبه الفريق إلى هذه الدولة الجميلة وأتمنى عودتي لها عبر فريقي خصوصاً وأنا أحمل إنطباع جيد بفضل جماهير الأزرق التى حببت السودان إلى نفسي وأتمنى أن أقود الفريق إلى التتويج بالأبطال..
* تكريم الهلال من أجمل لحظات حياتي
قال الحارس التنزاني بازي شعبان الذي إحترف في صفوف الأزرق في الفترة ما بين ١٩٨٥م إلى ١٩٨٨م، أن التكريم الذي خصني به الهلال والذي جاء على خلفية بطولة سوبر سيمبا الودية التي شارك فيها الهلال ، أنه يعتبر التكريم الأفضل طوال مسيرته الكبيرة مبيناً أن إهداء رئيس بعثة الهلال الأستاذ عبدالمهيمن الأمين لـ(تيشيرت) النادي يعد احتفاءً وتكريما بين أهلي وعشيرتي وهو فخر كبير جاء من إدارة محترفة ، وأضاف : ( لم أتمالك نفسي فى تلك اللحظة وذرفت الدموع أثناء التكريم لحبي الكبير لهذا النادي الذي أعشقه كثيراً..
أتمنى تدريب الهلال والفوز معه بالأبطال
كرّم نادي الهلال يوم أمس الأحد ، الحارس التنزاني بازي شعبان الذي إحترف في صفوف الأزرق في الفترة ما بين ١٩٨٥م إلى ١٩٨٨م، وجاء التكريم على خلفية بطولة سوبر سيمبا الودية ، حيث أهدى رئيس بعثة الهلال الأستاذ عبدالمهيمن الأمين (تيشيرت) النادي للحارس بازي احتفاءً به وتكريما له على الفترة التي قضاها بالهلال في حقبة الثمانينات، هذا ولم يتمالك اللاعب نفسه وذرف الدموع أثناء التكريم في لقطة تدل على حبه لهذا النادي؛ المكتب الإعلامي بالنادي حرص على توثيق تلك اللحظات وأجرى حواراً قصيراً مع اللاعب تتابعونه فى المساحة التالية..
*ثلاث مواسم بشعار الهلال تعد الأجمل فى مسيرتى رغم الترحال
لعبت للهلال لثلاث سنوات تعد من أجمل فتراتي رفقة مداعبة المستديرة ،حيث سجلت في كشف الهلال في موسم 85، وحينها كنت حارسا لمرمى فريق سيمبا التنزاني ، واستطعت أن أتاقلم مع أجواء الفريق سريعاً بفضل التعامل الجميل الذي وجدته من مكونات الهلال في ذلك الوقت ، مما كان له الأثر الكبير فى نجاح مشواري مع فريق الهلال..
*سيكافا قادتني لارتداء الشعار والبابا من أعظم الرؤساء فى تاريخ الهلال
انتقلت إلى الهلال من فريق سيمبا التنزانى ، وذلك عندما أتيت إلى السودان ضمن فريق سيمبا المشاركة فى بطولة شرق ووسط أفريقيا (سيكافا) والتى أقيمت فى السودان فى ذلك الوقت حيث شاركت أندية قورماهيا الكيني، فيلا اليوغندي، سيمبا التنزاني والهلال السودانى ، حيث تألقت فى مباراة فريقي سيمبا ضد الهلال السوداني وكنت سببا مباشراً فى فوز سيمبا على الهلال ، الأمر الذي جعل إدارة الهلال في ذلك الوقت إلى متابعت ادائي في البطولة ومن ثم جلست مع إدارة الهلال برئاسة رئيس النادي وقتها المرحوم الطيب عبد الله وقاموا بتسجيلي فى فريق الهلال ، وطلب مني البابا عدم السفر مع فريقى والإنضمام مباشرة إلى فريق الهلال الذي كان مجابه بعديد المنافسات..
*حُب الجماهير للهلال شيء مثير لم أري مثله عبر مشواري الطويل
قال الحارس التنزانى بازي شعبان أنه عاصر أفذاذ اللاعبين الذين مروا على فريق الهلال بل على مستوي القارة السمراء لأنهم الأفضل في ذلم الوقت، على قرار طارق أحمد أدم، مصطفى النقر،، مصطفى سيماوي، محمد محي الدين الديبة، كندورة، صبحي، عمر النقي ، صديق الرميلة ومبارك سلمان وأضاف بأن هذه الأسماء تُعد الأميز على نطاق القارة الأفريقية ، ولو أن الإعلام كان متاحاً كما الوقت الحالى لشاهدناهم يلعبون فى كبرى الدوريات الأوربية..
*سُمعة الهلال الأفريقية قادتني الى الإنتقال للديار الهلالية
أبدي شعبان سعادته الكبيرة باللعب فى فريق الهلال واصفاً موسم 87 بأنه الأميز للهلال على مدي تاريخه الطويل ، وقال بأن الأزرق كان يلعب أجمل كرة فى ذلك الوقت حتى اطلق علينا (برازيل أفريقيا ) وأضاف بأنهم كانوا قريبين من خطف لقب البطولة لولا الأقدار والظلم الذي تعرض له الهلال فى هذا الموسم لتم تتويجنا بكأس الأميرة السمراء..
*مباراة المريخ تبقى خالدة فى سفر الذاكرة والتاريخ
قال الحارس بازي شعبان أن أفضل مبارياته كانت ضد الند التقليدي المريخ ، حيث تمكنت من قبل من قيادة الهلال إلى الفوز على المريخ بهدف نظيف ، وساهمت فى فوز الفريق بعد عدة تصديات كانت هى الأجمل في مسيرتي وأضاف بأنها جذبت إليّ الأنظار ونلت بعدها عديد الأشادات من جماهير الخصم المريخ قبل إشادات الجماهير الهلالية..
* أتمنى تدريب الهلال وأن أقوده للتتويج بالأبطال
أبدي الحارس بازي شعبان إستعداده الكبير فى الرجوع والعودة إلى السودان ، وأضاف بأنه يتمنى العودة إلى السودان وتدريب فريق الهلال ولو لعام واحدٍ فقط، مدربا لحراس الفريق ، مضيفا بأنه يفتقد كثيراً جمهور الهلال ، مبيناً بأنه منذ مغادرته كشف الفريق لم يأتي إلى السودان، وحال أتيحت له فرصة للعودة لن يتردد ، نظراً لحبه الفريق إلى هذه الدولة الجميلة وأتمنى عودتي لها عبر فريقي خصوصاً وأنا أحمل إنطباع جيد بفضل جماهير الأزرق التى حببت السودان إلى نفسي وأتمنى أن أقود الفريق إلى التتويج بالأبطال..
* تكريم الهلال من أجمل لحظات حياتي
قال الحارس التنزاني بازي شعبان الذي إحترف في صفوف الأزرق في الفترة ما بين ١٩٨٥م إلى ١٩٨٨م، أن التكريم الذي خصني به الهلال والذي جاء على خلفية بطولة سوبر سيمبا الودية التي شارك فيها الهلال ، أنه يعتبر التكريم الأفضل طوال مسيرته الكبيرة مبيناً أن إهداء رئيس بعثة الهلال الأستاذ عبدالمهيمن الأمين لـ(تيشيرت) النادي يعد احتفاءً وتكريما بين أهلي وعشيرتي وهو فخر كبير جاء من إدارة محترفة ، وأضاف : ( لم أتمالك نفسي فى تلك اللحظة وذرفت الدموع أثناء التكريم لحبي الكبير لهذا النادي الذي أعشقه كثيراً..
