عاطف السيد.. أضحك مع معتصم مذموم الموج المدفوع
كفرووتر/الخرطوم/ كلمات
عاطف السيد
أضحك مع معتصم مذموم الموج المدفوع
قال الكيماوي أفضل رئيس والآن بشتم فيهو
لم إستغرب عندما طالعت كلمات معتصم محمود عبر زوايته المخصصة لإستهداف القيادات الرياضية الموج الأزرق لأنها زواية لمن يدفع أكثر زي تلفون الهلل (تدفع نشتم) فهو لا يكتب بصدق ولا بقناعات وكتاباته تحركها مصالحه الشخصية وحالته المالية كتب قبل ايام وتحديدا بعد عودة جمال الكيماوي من السعودية بان إتحاد الخرطوم المحلي لكرة القدم من أفضل الإتحادات علي مستوي السودان وان الكيماوي عبقري زمانه وأنه نجح في قيادة الإتحاد بكفاءة عالية ويجد الإحترام من جميع اعضاء المجلس وإنو الكيماوي (مالي قاشو) وحسم الفوضي وأنه عوض مكان ونسي بجدارة وقال في الكيماوي شعر والآن لما إتحاد الخرطوم قرر دعم الحراك الرياضي عبر تجمع الإتحادات المحلية وإختار جمال الكيماوي ممثلا له فيه وإختاره التجمع نائبا لرئيسه طه فكي لم يعجب ذلك الموقف القوي الموج الازرق وإنقلب مائة وثمانين درجة ضد إتحاد الخرطوم والكيماوي لان مواقفهما لمم يتفق ومصالح معتصم محمود الذي أتته التوجيهات من إنجمينا والخرطوم (2) بالهجوم عليهما وقال بان إتحاد الخرطوم كمجلس إدارة لم يقرر دعم الحراك وانه قرار فردي من الكيماوي وهذا كذب صريح (وإفتراء علي خلق الله) فوفد إتحاد الخرطوم الذي حضر الإجتماع في الفروسية بقيادة مولانا أشرف عدوي تحدث في الإجتماع وقال لبينا دعوتكم وحضرنا وشاركنا ولكننا سنجتمع ونتخذ قرار مجلس في إجتماع حتي لا يكون القرار لأشخاص والمؤسسية هي التي تدير الإتحاد لا القيادات والأشخاص وبالفعل عقد إتحاد الخرطوم إجتماعا يوم الثالث عشو من ديسمبر 2020م الماضي قرر فيه دعم الحراك وتفويض الكيماوي (مرفق صورة) لتأكيد الكذب والتلفيق.
فواحدة من اكبر إشكالات معتصم محمود انه الصباح براي وبالليل برأي آخر تتحكم فيه الحالة المالية والشخصية صاحبة المصلحة التي تأمره بالهجوم علي الإداريين وتحركه بالريموت كنترول وهي كتابات فطيرة مقبوضة الثمن واهدافها لا تفوت علي فطنة القارئ فهو اذكي من من يكتبون بلا قناعات (يقبضون ويشتمون) ويحبرون كلماتهم لمصالحهم الخاصة يعتقدون بان القراء شذج وسينسوا ما كتبوه سريعا.
القراء يدركون جيدا منطلقات معتصم محمود لذلك امثاله لن يؤثروا في الرأي العام لو كتبوا ألف مرة وإستهدفوا كل الوسط الرياضي لان سيرتهم تسبقهم فالكاتب الذي ليس لديه مبدأ لا يجد الإحترام ولا يغبش وعي القراء ولن يحقق النجاح وان كتاباته لا تؤثر في اي شخص فالإعلام المأجور لا يقوي علي المواجهة (المحرش ما بكاتل) واقلام العشر لن تهز شعرة في إداري صاحب رأي ومبدأ.
نطالب الموج الأزوق بأن يتعاطي القليل من حبوب الخجل وإن كان ينسي بالليل ما كتبه بالنهار فنحن لا ننسي وهو نفسه الذي كان يتغزل في الإتحادات عندما كانت تدعم شداد ولما إختلفت معه بدأ يشتمها ويهددها.
تغير رأيك في زول كنت (بتشكرو) لإختلافه معك في موقف لك فيه مصلحة يعني ببساطة إنك زول ما أمين والقلم مسئولية وأمانة أمثالك لا يعرفونها ولا يقدرونها.
معتصم محمود زعيم صحافة الشتيمة موعود من قبل ثلاثة سنين بأن يصبح مديرا لإذاعة الإتحاد براتب دولاري يسيل له اللعاب فطبيعي جدا ان يشتم اي زول لتحقيقه والمال يغير القناعات.
ويظل السؤال قائما هل تغير الكيماوي في نظر الموج الأزرق ام ان المعايش جبارة والمتغيرات خارج السيطرة ومن اجل مصلحة ذاتية يمكن ان تكتب وتتغير اكثر من الحربوية.
لا اعتقد ان أمثال معتصم محمود من الكتاب أصحاب الأجندة الشخصية يستحقون الوقوف عند كلماتهم المدفوعة القيمة ورددت عليه حتي لا يتوهم بان لا احد يتجرأ في الرد عليه لأن ما يكتبه يفرض عليه َليس امامه خيار سوي حاضر ياريس جدا يا ريس منتهي ياريس.
لو الرأي العام بيؤثر فيه معتصم محمود وأمثاله علي الإعلام والكرة السودانية السلام ونقول للكيماوي وكل القيادات الرياضية التي تخالف شداد الرأي لكم كامل التضامن والإحترام ونؤكد لكم بأنه من حقكم أن تتخذوا ما ترونه من قرارات ومواقف حتي ولو تراجعتم ودعمتم شداد فهذا حق مكفول لكم ولا عزاء لصحافة المصالح والاقلام الملونة الصدئة التي تبث سمومها في الإعلام والرياضة وتستجدي فتات الإداريين طمعا في جيوبهم المنتفخة.
عند ما اختلف معتصم (مذموم) مع الكوارتي تضامن مع كفيله الخندقاوي وبداء في شتيمة وإساءة إبن الأسرة الكبيرة باقبح الألفاظ لم يراعي لعشرة السنين وما قدمه له كوارتي
ولن ننسي كذلك موقفه من الأرباب وكردنة فتقفل البلف تنشتم توقف الظروف تتلقي سياط النقد والإستهداف الاكاذيب والهجوم والتجني
معتصم ليس له صداقة دائمة مع احد إلا لمن يدفع بدون إنقطاع
هو أول من أساء إلي حكيم الهلال ونعته بتاجر السموم وأنه تسبب في موت والي الدين
وعندما تلاقت مصالحه مع الرجل أصبح اليوم أحد الكتاب في صحيفته.
لاحقا سنكتب لماذا يخشي معتصم مصالح الست فاطمة الصاذق والولد الشقي الديبة وذكريات السجانة (وزمن الصبا) .
وسيتوترون وسيرجفون لأنهم لا مبدأ لهم.
ولنا عودة.
عاطف السيد
أضحك مع معتصم مذموم الموج المدفوع
قال الكيماوي أفضل رئيس والآن بشتم فيهو
لم إستغرب عندما طالعت كلمات معتصم محمود عبر زوايته المخصصة لإستهداف القيادات الرياضية الموج الأزرق لأنها زواية لمن يدفع أكثر زي تلفون الهلل (تدفع نشتم) فهو لا يكتب بصدق ولا بقناعات وكتاباته تحركها مصالحه الشخصية وحالته المالية كتب قبل ايام وتحديدا بعد عودة جمال الكيماوي من السعودية بان إتحاد الخرطوم المحلي لكرة القدم من أفضل الإتحادات علي مستوي السودان وان الكيماوي عبقري زمانه وأنه نجح في قيادة الإتحاد بكفاءة عالية ويجد الإحترام من جميع اعضاء المجلس وإنو الكيماوي (مالي قاشو) وحسم الفوضي وأنه عوض مكان ونسي بجدارة وقال في الكيماوي شعر والآن لما إتحاد الخرطوم قرر دعم الحراك الرياضي عبر تجمع الإتحادات المحلية وإختار جمال الكيماوي ممثلا له فيه وإختاره التجمع نائبا لرئيسه طه فكي لم يعجب ذلك الموقف القوي الموج الازرق وإنقلب مائة وثمانين درجة ضد إتحاد الخرطوم والكيماوي لان مواقفهما لمم يتفق ومصالح معتصم محمود الذي أتته التوجيهات من إنجمينا والخرطوم (2) بالهجوم عليهما وقال بان إتحاد الخرطوم كمجلس إدارة لم يقرر دعم الحراك وانه قرار فردي من الكيماوي وهذا كذب صريح (وإفتراء علي خلق الله) فوفد إتحاد الخرطوم الذي حضر الإجتماع في الفروسية بقيادة مولانا أشرف عدوي تحدث في الإجتماع وقال لبينا دعوتكم وحضرنا وشاركنا ولكننا سنجتمع ونتخذ قرار مجلس في إجتماع حتي لا يكون القرار لأشخاص والمؤسسية هي التي تدير الإتحاد لا القيادات والأشخاص وبالفعل عقد إتحاد الخرطوم إجتماعا يوم الثالث عشو من ديسمبر 2020م الماضي قرر فيه دعم الحراك وتفويض الكيماوي (مرفق صورة) لتأكيد الكذب والتلفيق.
فواحدة من اكبر إشكالات معتصم محمود انه الصباح براي وبالليل برأي آخر تتحكم فيه الحالة المالية والشخصية صاحبة المصلحة التي تأمره بالهجوم علي الإداريين وتحركه بالريموت كنترول وهي كتابات فطيرة مقبوضة الثمن واهدافها لا تفوت علي فطنة القارئ فهو اذكي من من يكتبون بلا قناعات (يقبضون ويشتمون) ويحبرون كلماتهم لمصالحهم الخاصة يعتقدون بان القراء شذج وسينسوا ما كتبوه سريعا.
القراء يدركون جيدا منطلقات معتصم محمود لذلك امثاله لن يؤثروا في الرأي العام لو كتبوا ألف مرة وإستهدفوا كل الوسط الرياضي لان سيرتهم تسبقهم فالكاتب الذي ليس لديه مبدأ لا يجد الإحترام ولا يغبش وعي القراء ولن يحقق النجاح وان كتاباته لا تؤثر في اي شخص فالإعلام المأجور لا يقوي علي المواجهة (المحرش ما بكاتل) واقلام العشر لن تهز شعرة في إداري صاحب رأي ومبدأ.
نطالب الموج الأزوق بأن يتعاطي القليل من حبوب الخجل وإن كان ينسي بالليل ما كتبه بالنهار فنحن لا ننسي وهو نفسه الذي كان يتغزل في الإتحادات عندما كانت تدعم شداد ولما إختلفت معه بدأ يشتمها ويهددها.
تغير رأيك في زول كنت (بتشكرو) لإختلافه معك في موقف لك فيه مصلحة يعني ببساطة إنك زول ما أمين والقلم مسئولية وأمانة أمثالك لا يعرفونها ولا يقدرونها.
معتصم محمود زعيم صحافة الشتيمة موعود من قبل ثلاثة سنين بأن يصبح مديرا لإذاعة الإتحاد براتب دولاري يسيل له اللعاب فطبيعي جدا ان يشتم اي زول لتحقيقه والمال يغير القناعات.
ويظل السؤال قائما هل تغير الكيماوي في نظر الموج الأزرق ام ان المعايش جبارة والمتغيرات خارج السيطرة ومن اجل مصلحة ذاتية يمكن ان تكتب وتتغير اكثر من الحربوية.
لا اعتقد ان أمثال معتصم محمود من الكتاب أصحاب الأجندة الشخصية يستحقون الوقوف عند كلماتهم المدفوعة القيمة ورددت عليه حتي لا يتوهم بان لا احد يتجرأ في الرد عليه لأن ما يكتبه يفرض عليه َليس امامه خيار سوي حاضر ياريس جدا يا ريس منتهي ياريس.
لو الرأي العام بيؤثر فيه معتصم محمود وأمثاله علي الإعلام والكرة السودانية السلام ونقول للكيماوي وكل القيادات الرياضية التي تخالف شداد الرأي لكم كامل التضامن والإحترام ونؤكد لكم بأنه من حقكم أن تتخذوا ما ترونه من قرارات ومواقف حتي ولو تراجعتم ودعمتم شداد فهذا حق مكفول لكم ولا عزاء لصحافة المصالح والاقلام الملونة الصدئة التي تبث سمومها في الإعلام والرياضة وتستجدي فتات الإداريين طمعا في جيوبهم المنتفخة.
عند ما اختلف معتصم (مذموم) مع الكوارتي تضامن مع كفيله الخندقاوي وبداء في شتيمة وإساءة إبن الأسرة الكبيرة باقبح الألفاظ لم يراعي لعشرة السنين وما قدمه له كوارتي
ولن ننسي كذلك موقفه من الأرباب وكردنة فتقفل البلف تنشتم توقف الظروف تتلقي سياط النقد والإستهداف الاكاذيب والهجوم والتجني
معتصم ليس له صداقة دائمة مع احد إلا لمن يدفع بدون إنقطاع
هو أول من أساء إلي حكيم الهلال ونعته بتاجر السموم وأنه تسبب في موت والي الدين
وعندما تلاقت مصالحه مع الرجل أصبح اليوم أحد الكتاب في صحيفته.
لاحقا سنكتب لماذا يخشي معتصم مصالح الست فاطمة الصاذق والولد الشقي الديبة وذكريات السجانة (وزمن الصبا) .
وسيتوترون وسيرجفون لأنهم لا مبدأ لهم.
ولنا عودة.
