شكرا خندقه.
كفرووتر/ الخرطوم/ شكرا خندقه.
ان المتتبع للاحداث الهلاليه المشتعله يلتمس الدور المتعاظم الذي يقوم به كبار الاهله الشرفاء الذين يحرصون كل الحرص علي تجاوز الخلافات والتسامي فوق الجراحات تحقيقا الاستقرار المنشود خاصة وأن فريق كرة القدم مقبل علي الدخول في حمي منافسة البطوله الافريقيه التي تستوجب تضافر كافة الاهله والوقوف في خندق واحد لتوفير البيىه المثاليه لفريق الكره بغية الخروج بنتائج ايجابيه.
ان الدور الوطني العظيم والموقف التاريخي والذي يعكس مدي الانتماء الراسخ للكيان والسعي للالتفاف حول لجنة التطبيع ومساندتها والذي لعبه الدكتور صابر الخندقاوي يعتبر علامه فارقه في صدق الانتماء والتجرد ونكران الذات وهو يدعو جميع الاهله بمختلف تياراتهم الي مساندة لجنة التطبيع والوقوف معها فى ظل الظروف الاستثناىيه والمرحله المفصليه التي يمر بها الكيان الهلالي.
ان المبادرة النبيله والموقف الرجولي المشهود للدكتور الخندقاوي لم يكن مستغربا عليه خاصة وأن مواقفه ومساعيه في سبيل تحقيق الوحده الهلاليه لم يكن وليد اللحظه بل ظل رافعا هذا الشعار في كل الأوقات وتحت كل الظروف مما يعكس مدي الارتباط الوثيق والحب الجارف والحرص الدائم علي إعلاء المصلحه العليا للكيان بعيدا عن أي مآرب شخصيه أو مصلحه ذاتيه إنما انطلاقا من قناعه راسخه وثابته تبلورت فلسفتها في ضرورة المرأه والمسانده للجنة التطبيع التي تحملت المسئولية في احلك الظروف واكثرها حرجا.
ان هذا الموقف المشهود للدكتور الخندقاوي يجعلنا نرفع له قبعة الاحترام والتقدير لجلالة بموقفه السامي النبيل والذي يعضد أصالة معدنه وصدق نواياه تجاه الكيان وكل من يتولي قيادة الكيان بالدعم المادي والمعنوي واسداء النصح حتي يسمو ويعلو هذا الكيان العظيم.
عاش الهلال دوحة باسقه نستظل تحت ظلولها الشوارع،عاش الدكتور الخندقاوي رمزا للوحده الهلاليه وراعيا لها.
المجد والخلود للرموز الهلاليه الاحياء منهم والاموات الذين بذلوا الغالي من أجل عزة ورفعة مؤسسة الهلال التربويه.
شكرا ثم شكرا ثم شكرا للدكتور الخندقاوي علي هذا الموقف الباذخ بالجماليات الهلاليه الاصليه .
محمد المجتبيء عبدالعزيز.
عاشق هلالي
ان المتتبع للاحداث الهلاليه المشتعله يلتمس الدور المتعاظم الذي يقوم به كبار الاهله الشرفاء الذين يحرصون كل الحرص علي تجاوز الخلافات والتسامي فوق الجراحات تحقيقا الاستقرار المنشود خاصة وأن فريق كرة القدم مقبل علي الدخول في حمي منافسة البطوله الافريقيه التي تستوجب تضافر كافة الاهله والوقوف في خندق واحد لتوفير البيىه المثاليه لفريق الكره بغية الخروج بنتائج ايجابيه.
ان الدور الوطني العظيم والموقف التاريخي والذي يعكس مدي الانتماء الراسخ للكيان والسعي للالتفاف حول لجنة التطبيع ومساندتها والذي لعبه الدكتور صابر الخندقاوي يعتبر علامه فارقه في صدق الانتماء والتجرد ونكران الذات وهو يدعو جميع الاهله بمختلف تياراتهم الي مساندة لجنة التطبيع والوقوف معها فى ظل الظروف الاستثناىيه والمرحله المفصليه التي يمر بها الكيان الهلالي.
ان المبادرة النبيله والموقف الرجولي المشهود للدكتور الخندقاوي لم يكن مستغربا عليه خاصة وأن مواقفه ومساعيه في سبيل تحقيق الوحده الهلاليه لم يكن وليد اللحظه بل ظل رافعا هذا الشعار في كل الأوقات وتحت كل الظروف مما يعكس مدي الارتباط الوثيق والحب الجارف والحرص الدائم علي إعلاء المصلحه العليا للكيان بعيدا عن أي مآرب شخصيه أو مصلحه ذاتيه إنما انطلاقا من قناعه راسخه وثابته تبلورت فلسفتها في ضرورة المرأه والمسانده للجنة التطبيع التي تحملت المسئولية في احلك الظروف واكثرها حرجا.
ان هذا الموقف المشهود للدكتور الخندقاوي يجعلنا نرفع له قبعة الاحترام والتقدير لجلالة بموقفه السامي النبيل والذي يعضد أصالة معدنه وصدق نواياه تجاه الكيان وكل من يتولي قيادة الكيان بالدعم المادي والمعنوي واسداء النصح حتي يسمو ويعلو هذا الكيان العظيم.
عاش الهلال دوحة باسقه نستظل تحت ظلولها الشوارع،عاش الدكتور الخندقاوي رمزا للوحده الهلاليه وراعيا لها.
المجد والخلود للرموز الهلاليه الاحياء منهم والاموات الذين بذلوا الغالي من أجل عزة ورفعة مؤسسة الهلال التربويه.
شكرا ثم شكرا ثم شكرا للدكتور الخندقاوي علي هذا الموقف الباذخ بالجماليات الهلاليه الاصليه .
محمد المجتبيء عبدالعزيز.
عاشق هلالي
