جرة قلم تهدد الكرة السودانية
ولاء البوشي من المجهول الى صدام أكبر العقول
كتب : احمد عبدالمنعم اعتلت السيدة ولاء البوشي كرسي وزارة الرياضة او وزارة الترضيات كما كان في عهد الانقاذ اعتلت الكرسي على اكتاف الثوار ولا تملك في سجلها سوى بعض الصور والتغريدات شأنها ووزير (القميص).
البوشي ومنذ دخولها عالم الرياضة من باب المجاملات بدأت زيادة حدة الخلافات مع طوب الارض واعتمدت على صفحة الرسمية في بث كل الاحداث سلباً كانت ام ايجاباً.
وزيرة الرياضة التي توقف فجأة امام أحد انشطة الاحياء لتحذيرهم من ممارسة الرياضة في ظل ازمة الكورونا لم تتوانى في الظهور مع مجموعة من لجان المقاومة ضاربة بتحذيراتها وتحذيرات الصحة العالمية عرض الحائط ، ولم تتوقف الوزيرة هنا بل امتد الخلاف حتى وصل رجال المرور في ازمة تحدثت عنها كل الصحف الالكترونية ومواقع التواصل في ظل تعدي الوزيرة على اللوائح.
مداد البوشي المضاد لكرة القدم وللناشط والباحث عن الخلافات فقط امتد ليصل الاعتراض على بطولة سيكافا للناشئين في اواخر العام أي بعد 4 اشهر من الان مدعية أن السودان غير قادر على تنظيم هذه البطولة في ظل هذا الوضع وامتدت ذات الاعتراضات من وزيرة الصحة المعينة مؤخراً.
أمس وأمس الأول إحتلفت البوشي بانتصار قرارها بإيقاف النشاط في السودان وتعليق بطولة الدوري الممتاز فقط لانها تريد ذلك رغم ان النشاط عاد في كل بقاع الارض باحترازات وتوجيهات من وزارة الصحة التزم بها الجميع.
البوشي وفي بثها الحي للأحداث اعلنت قرار لجنة الطوارئ بتعليق النشاط قبل ان يأخذ المنحى الرسمي ويتم اعتماده وارسال القرار لاتحاد الكرة المنوط به تنظيم المنافسات المحلية وأكدت انها انتصرت على اتحاد الكرة في صورة أكدت صغر حجم الوزيرة رياضياً وجهلها بضرورة تكاتف المنظومة الرياضية ككل.
توقف النشاط في السودان بإخراج البوشي ومشاركة وزيرة الصحة لن يستمر كثيراً طالما اتحاد الكرة السوداني تحت مظلة الاتحاد الدولي لكرة القدم وبإمكانه احراج الوزارة بأرقام واحصائيات ووضع خطة مثالية لمواصلة النشاط كما يحدث في كل الدوريات وهو ما سيكون حاضراُ في مقبل الايام ...
دخول البوشي في صدام مع العلامة كمال شداد غير متكافئ بأعتبار ان الاول لا تملك سوى القلم فيما يملك البروف شداد تاريخ طويل مع قوانين كرة القدم ويملك كل احرف اللوائح ولن يستمر الصدام كثيراً ...
البوشي ومنذ دخولها عالم الرياضة من باب المجاملات بدأت زيادة حدة الخلافات مع طوب الارض واعتمدت على صفحة الرسمية في بث كل الاحداث سلباً كانت ام ايجاباً.
وزيرة الرياضة التي توقف فجأة امام أحد انشطة الاحياء لتحذيرهم من ممارسة الرياضة في ظل ازمة الكورونا لم تتوانى في الظهور مع مجموعة من لجان المقاومة ضاربة بتحذيراتها وتحذيرات الصحة العالمية عرض الحائط ، ولم تتوقف الوزيرة هنا بل امتد الخلاف حتى وصل رجال المرور في ازمة تحدثت عنها كل الصحف الالكترونية ومواقع التواصل في ظل تعدي الوزيرة على اللوائح.
مداد البوشي المضاد لكرة القدم وللناشط والباحث عن الخلافات فقط امتد ليصل الاعتراض على بطولة سيكافا للناشئين في اواخر العام أي بعد 4 اشهر من الان مدعية أن السودان غير قادر على تنظيم هذه البطولة في ظل هذا الوضع وامتدت ذات الاعتراضات من وزيرة الصحة المعينة مؤخراً.
أمس وأمس الأول إحتلفت البوشي بانتصار قرارها بإيقاف النشاط في السودان وتعليق بطولة الدوري الممتاز فقط لانها تريد ذلك رغم ان النشاط عاد في كل بقاع الارض باحترازات وتوجيهات من وزارة الصحة التزم بها الجميع.
البوشي وفي بثها الحي للأحداث اعلنت قرار لجنة الطوارئ بتعليق النشاط قبل ان يأخذ المنحى الرسمي ويتم اعتماده وارسال القرار لاتحاد الكرة المنوط به تنظيم المنافسات المحلية وأكدت انها انتصرت على اتحاد الكرة في صورة أكدت صغر حجم الوزيرة رياضياً وجهلها بضرورة تكاتف المنظومة الرياضية ككل.
توقف النشاط في السودان بإخراج البوشي ومشاركة وزيرة الصحة لن يستمر كثيراً طالما اتحاد الكرة السوداني تحت مظلة الاتحاد الدولي لكرة القدم وبإمكانه احراج الوزارة بأرقام واحصائيات ووضع خطة مثالية لمواصلة النشاط كما يحدث في كل الدوريات وهو ما سيكون حاضراُ في مقبل الايام ...
دخول البوشي في صدام مع العلامة كمال شداد غير متكافئ بأعتبار ان الاول لا تملك سوى القلم فيما يملك البروف شداد تاريخ طويل مع قوانين كرة القدم ويملك كل احرف اللوائح ولن يستمر الصدام كثيراً ...
