قاد فريقه بنجاح للفوز كورتوا يتوهج في ليلة إسقاط برشلونة
كفرووتر/وكالات / حقق ريال مدريد فوزًا ثمينًا على غريمه برشلونة بهدفين دون رد على ملعب سانتياجو برنابيو، اليوم الأحد، في الجولة 26 من الدوري الإسباني.
ويستعرض تقييم عناصر الفريقين على النحو التالي:
مؤشر ريال مدريد:
زيدان (7): بدأ بتشكيلة جيدة وفرض أسلوبه على البارسا طوال المباراة، لكن عابه عدم إقحامه للاعب ثالث يعزز قوة الهجوم حتى الرمق الأخير.
كورتوا (9): كان سدًا منيعًا أمام كافة هجمات البارسا منذ البداية.
كارفاخال (7): قدم أداء مميزًا هجوميا ودفاعيا، لكن جبهته اخترقت أكثر من مرة.
فاران وراموس (6.5): رغم قلة هجمات البارسا، إلا أن الضيوف نجحوا في ضربهما بتمريرات خلف ظهر الدفاع أكثر من مرة.
مارسيلو (7.5): قدم أفضل ما لديه في الجانب الدفاعي وكان داعمًا في الهجوم، لكن عابه بعض التمريرات الخاطئة.
كاسيميرو وكروس (8): كانا حائط الصد الدفاعي الأول للريال طوال المباراة.
فالفيردي وإيسكو (8.5): قدما جهودًا وفيرة في الدفاع، وكانا داعمين لخط الهجوم طوال الوقت.
فينيسيوس (7): ارتفع تقييمه لتسجيله الهدف الأول، لكنه أضاع الكثير من الفرص على مدار الشوط الأول.
بنزيما (4): كان الأسوأ في الفريق الملكي ولم ينجح في صناعة الفارق حتى النهاية.
البدلاء:
مودريتش وفاسكيز: لم يحصلا على الوقت الكافي.
ماريانو دياز (8): نجح في فعل ما لم يفعله بنزيما طوال المباراة بتسجيل هدف الحسم من أول لمسة بعد نزوله بـ 50 ثانية، ليعبر عن نفسه بأفضل صورة، ويحرج زميله الفرنسي، وكذلك زيدان المتمسك باستبعاده في غالبية المباريات.
مؤشر برشلونة
سيتين (6): خسر مباراته على الخط مع زيدان، وبدا مرتبكا في إظهار رد الفعل المناسب مع التحولات التي شهدتها المباراة.
تير شتيجن (7): تصدى لفرصة خطيرة من إيسكو، لكنه يتحمل جزء من هدف ماريانو دياز.
سيميدو (6): كان جيدًا على الصعيد الهجومي، لكن فينيسيوس استباح جبهته طوال المباراة.
بيكيه (6.5): أنقذ فريقه من هدف محقق، لكنه يتحمل جزء من مسؤولية الهدف الأول للريال.
أومتيتي وألبا (5): لم يقدما أفضل ما لديهما طوال المباراة.
فيدال وآرثر (5): خسرا معركة وسط الملعب منذ البداية.
بوسكيتس ودي يونج (6.5): كانا أفضل عناصر خط الوسط.
ميسي (6): أضاع فرصتين محققتين ولم يظهر بأفضل مستوياته طوال الـ 90 دقيقة.
جريزمان (6.5): كان مصدر خطر على دفاع الريال، لكن عابه سوء اللمسة الأخيرة.
البدلاء:
فاتي وراكيتيتش: لم يختبرا.
برايثوايت (7): شكّل خطورة على مرمى الريال فور نزوله، وكاد أن يسجل هدفًا بعد ثوانٍ معدودة.
ويستعرض تقييم عناصر الفريقين على النحو التالي:
مؤشر ريال مدريد:
زيدان (7): بدأ بتشكيلة جيدة وفرض أسلوبه على البارسا طوال المباراة، لكن عابه عدم إقحامه للاعب ثالث يعزز قوة الهجوم حتى الرمق الأخير.
كورتوا (9): كان سدًا منيعًا أمام كافة هجمات البارسا منذ البداية.
كارفاخال (7): قدم أداء مميزًا هجوميا ودفاعيا، لكن جبهته اخترقت أكثر من مرة.
فاران وراموس (6.5): رغم قلة هجمات البارسا، إلا أن الضيوف نجحوا في ضربهما بتمريرات خلف ظهر الدفاع أكثر من مرة.
مارسيلو (7.5): قدم أفضل ما لديه في الجانب الدفاعي وكان داعمًا في الهجوم، لكن عابه بعض التمريرات الخاطئة.
كاسيميرو وكروس (8): كانا حائط الصد الدفاعي الأول للريال طوال المباراة.
فالفيردي وإيسكو (8.5): قدما جهودًا وفيرة في الدفاع، وكانا داعمين لخط الهجوم طوال الوقت.
فينيسيوس (7): ارتفع تقييمه لتسجيله الهدف الأول، لكنه أضاع الكثير من الفرص على مدار الشوط الأول.
بنزيما (4): كان الأسوأ في الفريق الملكي ولم ينجح في صناعة الفارق حتى النهاية.
البدلاء:
مودريتش وفاسكيز: لم يحصلا على الوقت الكافي.
ماريانو دياز (8): نجح في فعل ما لم يفعله بنزيما طوال المباراة بتسجيل هدف الحسم من أول لمسة بعد نزوله بـ 50 ثانية، ليعبر عن نفسه بأفضل صورة، ويحرج زميله الفرنسي، وكذلك زيدان المتمسك باستبعاده في غالبية المباريات.
مؤشر برشلونة
سيتين (6): خسر مباراته على الخط مع زيدان، وبدا مرتبكا في إظهار رد الفعل المناسب مع التحولات التي شهدتها المباراة.
تير شتيجن (7): تصدى لفرصة خطيرة من إيسكو، لكنه يتحمل جزء من هدف ماريانو دياز.
سيميدو (6): كان جيدًا على الصعيد الهجومي، لكن فينيسيوس استباح جبهته طوال المباراة.
بيكيه (6.5): أنقذ فريقه من هدف محقق، لكنه يتحمل جزء من مسؤولية الهدف الأول للريال.
أومتيتي وألبا (5): لم يقدما أفضل ما لديهما طوال المباراة.
فيدال وآرثر (5): خسرا معركة وسط الملعب منذ البداية.
بوسكيتس ودي يونج (6.5): كانا أفضل عناصر خط الوسط.
ميسي (6): أضاع فرصتين محققتين ولم يظهر بأفضل مستوياته طوال الـ 90 دقيقة.
جريزمان (6.5): كان مصدر خطر على دفاع الريال، لكن عابه سوء اللمسة الأخيرة.
البدلاء:
فاتي وراكيتيتش: لم يختبرا.
برايثوايت (7): شكّل خطورة على مرمى الريال فور نزوله، وكاد أن يسجل هدفًا بعد ثوانٍ معدودة.
