الأهلي يتعادل مع المصري ويتراجع للمركز الثالث!!!
كفر و وتر/وكالات عجز الأهلي عن تقليص الفارق مع الزمالك المتصدر بسقوطه في فخ التعادل صفر-صفر مع المصري، في ختام المرحلة الثامنة عشرة من الدوري المصري لكرة القدم امس الجمعة.
وأصبح رصيد الأهلي 33 نقطة من 18 مباراة، مقابل 39 للزمالك المتصدر و34 للاسماعيلي الوصيف.
وانحصر اللعب في الشوط الأول في وسط الملعب نتيجة الكثافة العددية بسبب الحرص الزائد من الفريقين على الاحتفاظ بنظافة شباكهما.
واعتمد الأهلي على انطلاقات الظهيرين سيد معوض في الجانب الأيسر واحمد فتحي في الأيمن، وقاد الأخير معظم انطلاقات الأهلي الهجومية بسبب التفاهم الواضح بينه ومحمد بركات أكثر لاعبي الأهلي نشاطا وحيوية.
وفي الجانب الآخر، تسرع لاعبو المصري في إنهاء الهجمات وعابهم عدم التركيز نتيجة الضغط العصبي الواضح ما تسبب في فقدانهم عدة كرات.
وكاد الأهلي يتقدم في أكثر من مناسبة أبرزها تسديدة أسامه حسني على حدود منطقة جزاء المصري أخرجها أمير عبد الحميد إلى ركنية في الدقيقة 7، وأخرى متبادلة بين محمد بركات وأسامه حسني وصلت للأول الذي انفرد وسدد بجوار القائم الأيمن في الدقيقة 17.
واعتمد المصري على لاعبي الوسط محمود عبد الحكيم وعبد السلام نجاح والظهير الأيمن أحمد فوزي صاحب معظم انطلاقات فريقه.
وهدد المصري مرمى احمد عادل عبد المنعم أكثر من مرة أبرزها رأسية عبد السلام نجاح إثر ضربة حرة من الجانب الأيسر نفذها محمود عبد الحكيم، لكن مهارة حارس الأهلي أطاحت بالرأسية خارج المرمى في الدقيقة 5، وأخرى مع نهاية الشوط الأول انطلق أحمد فوزي في الجانب الأيمن ولعبها عرضية في عمق دفاعات الأهلي شتتها وائل جمعه قبل أن تصل إلى البوركينابي عبدالله سيسيه في الدقيقة 45.
في الشوط الثاني، استعان البرتغالي مانويل جوزيه بأحمد حسن العائد من الإصابة الطويلة منذ لقاء سيراليون ضمن تصفيات كأس أمم افريقيا 2012، بديلا لمحمد أبو تريكه ، كأحد الحلول التهديفية التي يمتلكها حسن أبرزها التسديد من مسافات بعيدة.
وسدد أحمد حسن من خارج منطقة جزاء المصري كرة غيرت اتجاهها لكن براعة أمير عبد الحميد أطاحت بالكرة إلى ركنية في الدقيقة 62.
ولجأ جوزيه إلى آخر أوراقه الهجومية بنزول الليبيري فرانسيس داي والجزائري أمير سعيود بدلاً من أسامه حسني ومحمد بركات لتنشيط وتفعيل الجانب الهجومي، مستغلاً حالة التراجع البدني والفني للاعبي المصري.
وكاد سعيود يعلن عن أحقيته في ثقة جوزيه بعدما سدد عرضية سيد معوض من الجانب الأيسر إذ راوغ وتخطى مدافع المصري لكن التسديدة علت العارضة في الدقيقة 83، وبعدها سدد احمد فتحي كرة قوية مرت بجوار القائم الأيسر لأمير عبد الحميد في الدقيقة 85.
وهرب البديل إيهاب المصري من مدافعي الأهلي وتوغل في اتجاه المرمى منفردا لكن عرقلة وائل جمعه قبل دخول إيهاب لمنطقة الجزاء حصل منها المصري على ضربة حرة وطرد لوائل جمعه، سددها حسن ارتدت من القائم في الدقيقة 87 لتنتهي بعدها المباراة بتعادل الفريقين صفر-صفر.
وأصبح رصيد الأهلي 33 نقطة من 18 مباراة، مقابل 39 للزمالك المتصدر و34 للاسماعيلي الوصيف.
وانحصر اللعب في الشوط الأول في وسط الملعب نتيجة الكثافة العددية بسبب الحرص الزائد من الفريقين على الاحتفاظ بنظافة شباكهما.
واعتمد الأهلي على انطلاقات الظهيرين سيد معوض في الجانب الأيسر واحمد فتحي في الأيمن، وقاد الأخير معظم انطلاقات الأهلي الهجومية بسبب التفاهم الواضح بينه ومحمد بركات أكثر لاعبي الأهلي نشاطا وحيوية.
وفي الجانب الآخر، تسرع لاعبو المصري في إنهاء الهجمات وعابهم عدم التركيز نتيجة الضغط العصبي الواضح ما تسبب في فقدانهم عدة كرات.
وكاد الأهلي يتقدم في أكثر من مناسبة أبرزها تسديدة أسامه حسني على حدود منطقة جزاء المصري أخرجها أمير عبد الحميد إلى ركنية في الدقيقة 7، وأخرى متبادلة بين محمد بركات وأسامه حسني وصلت للأول الذي انفرد وسدد بجوار القائم الأيمن في الدقيقة 17.
واعتمد المصري على لاعبي الوسط محمود عبد الحكيم وعبد السلام نجاح والظهير الأيمن أحمد فوزي صاحب معظم انطلاقات فريقه.
وهدد المصري مرمى احمد عادل عبد المنعم أكثر من مرة أبرزها رأسية عبد السلام نجاح إثر ضربة حرة من الجانب الأيسر نفذها محمود عبد الحكيم، لكن مهارة حارس الأهلي أطاحت بالرأسية خارج المرمى في الدقيقة 5، وأخرى مع نهاية الشوط الأول انطلق أحمد فوزي في الجانب الأيمن ولعبها عرضية في عمق دفاعات الأهلي شتتها وائل جمعه قبل أن تصل إلى البوركينابي عبدالله سيسيه في الدقيقة 45.
في الشوط الثاني، استعان البرتغالي مانويل جوزيه بأحمد حسن العائد من الإصابة الطويلة منذ لقاء سيراليون ضمن تصفيات كأس أمم افريقيا 2012، بديلا لمحمد أبو تريكه ، كأحد الحلول التهديفية التي يمتلكها حسن أبرزها التسديد من مسافات بعيدة.
وسدد أحمد حسن من خارج منطقة جزاء المصري كرة غيرت اتجاهها لكن براعة أمير عبد الحميد أطاحت بالكرة إلى ركنية في الدقيقة 62.
ولجأ جوزيه إلى آخر أوراقه الهجومية بنزول الليبيري فرانسيس داي والجزائري أمير سعيود بدلاً من أسامه حسني ومحمد بركات لتنشيط وتفعيل الجانب الهجومي، مستغلاً حالة التراجع البدني والفني للاعبي المصري.
وكاد سعيود يعلن عن أحقيته في ثقة جوزيه بعدما سدد عرضية سيد معوض من الجانب الأيسر إذ راوغ وتخطى مدافع المصري لكن التسديدة علت العارضة في الدقيقة 83، وبعدها سدد احمد فتحي كرة قوية مرت بجوار القائم الأيسر لأمير عبد الحميد في الدقيقة 85.
وهرب البديل إيهاب المصري من مدافعي الأهلي وتوغل في اتجاه المرمى منفردا لكن عرقلة وائل جمعه قبل دخول إيهاب لمنطقة الجزاء حصل منها المصري على ضربة حرة وطرد لوائل جمعه، سددها حسن ارتدت من القائم في الدقيقة 87 لتنتهي بعدها المباراة بتعادل الفريقين صفر-صفر.
