مورينو غاضب من تصريحات انريكي
كفرووتر/وكالات / أبدى روبرت مورينو المدير الفني السابق للمنتخب الإسباني، غضبه الشديد من التصريحات التي أطلقها ضده صديقه لويس إنريكي المدير الفني الحالي للاروخا.
واتهم إنريكي مساعده السابق مورينو بالخيانة، وأنه لم يصن وعده له حين رحل عن المنتخب لمرض ابنته، خلال مؤتمر تقديمه أمس الأربعاء.
وقال مورينو، خلال مؤتمر صحفي اليوم: "بالأمس تعرضت للهجوم شخصيًا، وتم اتهامي بأشياء ليست في، وفي هذا اللغز قطعتي هي المفقودة، وأنا فخور جدًا بكل ما قدمته للمنتخب".
وأضاف: "منذ 9 سنوات بدأت العمل مع لويس إنريكي، وتوقفت لمدة عام في انتظار نهاية عقده مع نادي روما، وقمت بالانتظار حتى عاد للتدريب مرة أخرى بعد رحيله عن برشلونة".
وأوضح: "بعد استقالة إنريكي من منصبه في المنتخب، أحضرني رئيس الاتحاد الإسباني والجهاز الفني
وقال إن المشروع لي الآن، وإذا لم أوافق كان سيتم إحضار مدرب آخر، ولويس قال لي إنه فخور بعملي وأنه كان جيدًا".
وتابع: "خلال الاجتماع مع إنريكي كان من حقي أن أخبره بأنني أريد الاستمرار، لكنه أخبرني أن الجميع سيكون معه عدا أنا، وكانت صدمة بالنسبة لي".
واستكمل: "حاولت التأكيد على إخلاصي وأخبرت الاتحاد الإسباني أنني أريد أن أتنحى عن منصبي، بعدما اكتشفت رغبة إنريكي في العودة".
وواصل: "لا أعرف لماذا لا يريد إنريكي بقائي معه، لم يكن الأمر واضحًا بالنسبة لي، ووجه لي اتهامات لا أستحقها بالأمس".
واختتم: "أنا أول من يسعد بعودة إنريكي للمنتخب، والآن أستمر في مسيرتي التدريبية كمدرب أول".
واتهم إنريكي مساعده السابق مورينو بالخيانة، وأنه لم يصن وعده له حين رحل عن المنتخب لمرض ابنته، خلال مؤتمر تقديمه أمس الأربعاء.
وقال مورينو، خلال مؤتمر صحفي اليوم: "بالأمس تعرضت للهجوم شخصيًا، وتم اتهامي بأشياء ليست في، وفي هذا اللغز قطعتي هي المفقودة، وأنا فخور جدًا بكل ما قدمته للمنتخب".
وأضاف: "منذ 9 سنوات بدأت العمل مع لويس إنريكي، وتوقفت لمدة عام في انتظار نهاية عقده مع نادي روما، وقمت بالانتظار حتى عاد للتدريب مرة أخرى بعد رحيله عن برشلونة".
وأوضح: "بعد استقالة إنريكي من منصبه في المنتخب، أحضرني رئيس الاتحاد الإسباني والجهاز الفني
وقال إن المشروع لي الآن، وإذا لم أوافق كان سيتم إحضار مدرب آخر، ولويس قال لي إنه فخور بعملي وأنه كان جيدًا".
وتابع: "خلال الاجتماع مع إنريكي كان من حقي أن أخبره بأنني أريد الاستمرار، لكنه أخبرني أن الجميع سيكون معه عدا أنا، وكانت صدمة بالنسبة لي".
واستكمل: "حاولت التأكيد على إخلاصي وأخبرت الاتحاد الإسباني أنني أريد أن أتنحى عن منصبي، بعدما اكتشفت رغبة إنريكي في العودة".
وواصل: "لا أعرف لماذا لا يريد إنريكي بقائي معه، لم يكن الأمر واضحًا بالنسبة لي، ووجه لي اتهامات لا أستحقها بالأمس".
واختتم: "أنا أول من يسعد بعودة إنريكي للمنتخب، والآن أستمر في مسيرتي التدريبية كمدرب أول".