الكاردينال أعطى ولم يستبق شيئا ولكن
# هلال السودان تميز وتفرد على كل الأندية على مستوى العالم بانه النادى الوحيد الذى اختصه المولى عز وجل منذ شهقة ميلاده وحتى كتابة هذه السطور، اختصه برجال ظلوا على نواصى البذل حبا ووفاء وانتماء..
الليلة لا تشبه البارحة
# شنت بعض الأقلام الحمراء هجوما شرسا على الاتحاد العام ولم تتردد فى اتهام رؤساء وأعضاء لجانه المساعدة باستهداف ناديها وعلى رأسها لجنتا الاستئناف والمنتخبات الوطنية بعد ان قضت الأولى بعدم قانونية..
جمال سالم سبب الأزمة
# نستطيع القول ان لم نجزم ونبصم وبعد ما توافر لدينا من معلومات مؤكدة ومن خلال نقاشنا وتحاورنا مع بعض الاخوة الزملاء من الاعلام السالب اضافة الى حديث الأخ الأستاذ جمال الوالى الذى أدلى به أمس الأول..
أسئلة حول الاستقرار
# خروج الهلال من الدور الأول للبطولة الأفريقية ليس أمرا عاديا لا يستحق التوقف عنده كما ظل يردد البعض لتخفيف السقم وتباريح الألم من ثم تغبيش الحقائق ورفع المسئولية عن المجلس الذى يتحمل وزر الاخفاق...
وداعا سفير الانساتية
غرابيل عبد الله عثمان ضبعه غيب الموت الحبيب الإنسان سفير الإنسانية مأمون الحاج الجميعابي غفر الله له واسكنه فسيح جناته فقد غادر الدنيا لربه مطمئنا في حادث مروري مروع وقد ترك لنا نموذجا في العمل..
دورة عزام لن تجلب أبطال أفريقيا
ظل المريخاب فى حالة هستيرية من الفرح الى يومنا هذا كأنهم أحرزوا كأس العالم فألمانيا التى توجت بأغلى بطولة عالمية أحتفلت يوم واحد وشعبها لم يغلق المطار ولم ينم فيه إنتظاراً .. ولم يغلق الشوارع..
للواقعية حدود
غرابيل عبدالله عثمان ضبعة فى ظنى أن بطولة سيكافا (أو كما يسموها المريخاب ) ليست بطولة فى حد ذاتها وإنما عبارة عن تجمع يعض الاندية الفقيرة والغير مصنفة تسمى نفسها سيكافا تتفق بشأن هذه..
أن الاوان ياأرباب .. العود احمد
فى تقديرى أن التخبط الذى تدور فى فلكه لجنة تسيير الهلال نتاج طبيعى لعدم خبرتهم ومعرفتهم برياضة كرة القدم ودهاليزها على إعتراف رئيسها الذى قال لى شخصياَ وبحضور من كان معى ذلك اليوم وهم أحياء أنه..
غرابيل
عبدالله عثمان ضبعة كيف الحال بعدك يا ..مجيد يصادف اليوم الذكرى الاربعين لرحيل فقيدنا الاستاذ عبدالمجيد عبدالرازق رحمه الله ..ولآن فقيدنا ليس إنساناً بالمعنى المحمود الذى يفهمه الجميع .. لكن..
على صفيح ساخن
على صفيح ساخن نادر التوم بدينا؟؟؟؟؟؟؟؟ تسخينة: لقد أسمعت إذ ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادى تسخينة تانية: كفاية مهازل وإستهتار قبل إنطلاق فاعليات الممتاز ذكرنا الناس بالماضى..
على صفيح ساخن
على صفيح ساخن نادر التوم الداهية!! (الآن فهمتكم)، الآن فقط.. وأدركت لم أطلقتم على غرزتة لقب الداهية بانت لى الأسباب وعرفت (سر التسمية) وكنه اللقب، غارزيتو ومنذ قدومه للهلال..
غرابيل
غرابيــــل عبدالله عثمان ضبعه النظر إلى نصف الكوب فبنسبة لي كانت المفاجأة الغير متوقعة بشطب كابتن الفريق والمنتخب هيثم مصطفى لا أنكر أنني عشت الارهاصات منذ مدة طويلة عندما وطأت اقدام البرير..
غرابيل
غرابيل عبدالله عثمان ضبعة ما حياتى إن أنا عمرتها هكذا كانت الفاجعة برحيل أقرب الاحباب .. ضاعت خواطرى وتشتت أفكارى وأنا أحاول أن أهدى من لوعتى لهذا الفراق .. حى ميت .. كيف ذلك .. ميت بالجسد..
غرابيل
غرابيل عبدالله عثمان ضبعة شكراً الارباب .... شكراً هيثمونا تبقت مباراة واحدة للدورى الممتاز والتى تجمع عملاقى الكرة السودانية وهى دورى بحد ذاته بصرف النظر عن بطولة الدورى الذى تحددت..
غرابيل
غرابيل عبدالله عثمان ضبعة رابطة الشرقية ونجمة الإنجاز قبل اعوام مضت وبدعوة كريمة من الرابطة الرياضية بالشرقية الدمام تشرفنا بحضور نهائى الدورى العام وكان حضوراً من الرياض السفير أحمد يوسف..
غرابيل
غرابيل عبدالله عثمان ضبعة رحمك الله أيها الشقيق رحل عن الدنيا وما أقساه من رحيل .. رحلت عن الحياة بكل بهرجها وألوانها الزهية الفانية .. رحلت ياشقيقى ميرغنى عثمان ضبعة الشقيق الأكبر..
غرابيل
إنتحر أم نحروه طوى سيد البلد صفحة البطولة الأفريقية الكبرى لعام 2011 وأصبح من الاربعة الكبار فى أفريقيا كعادته وهو سيد البلد الذى جلب للسودان خيراً وفيراً بمشاركة فريقين فى البطولة الأولى وفريقين..
غرابيل
غرابيل عبدالله عثمان ضبعة دق منبه الساعة دق منبه الساعة لسيد البلد وهو يلعب مباراته المصيرية يوم السبت 15/10/2011بتونس وهى بلا أدنى شك مباراة (نكون أو لانكون ) هذا هو شعارنا..
غرابيل
لماذا لاترحل ياميشو؟ عادة فى دور الاربعة (المربع الذهبى إذا خسرت مباراة أرضك فعليك السلام ومنك السلام إلا أذا حصلت معجزة سماوية فى مباراة الرد بأرض الخصم .. فالهلال بحسابات كرة القدم الحديثة..
غرابيل
رسالة عاجلة للبرنس وأخوانه فى خضم ضباب الربيع العربى أحبابى أسود سيد البلد أصحاب معركة الاحد الثانى من إكتوبر 2011 معركة العبور لنيل الكأس الآكبر فى القارة الافريقية والذى أصبح قاب قوسين فرسالتى..