نزار حامد ميسي الكرة السودانية
برغم أن الحديث عن التسجيلات لايزال مبكراً إلا إننا نسبق الجميع في رسم سيناريو متوقع وبدرجة كبيرة في ظل وجود الكاردينال المتخصص بدرجة مشير في بيع الوهم للجماهير. *ولذا ليس غريباً أن تردد الآلة..
وداعاً.. صاحب الإيقاعات السريعة
ينقبض قلبي ويداهمني حزن خرافي لا أعرفه إلا عند المحن.. يغمرني إحساس يشبه خفوت الضوء عندما تنطفئ شمعة أخرى من مجموعة شموع تضيء المكان فيتداخل الظلام. * هكذا هو الحال بعد رحيل استاذ الأجيال صاحب..
أنا ليهم بقول كلام ..الرصاصات "فشنك"
لاصوت يعلو فوق صوت معركة اليوم أمام الرصاصات الكبيرة وبلاشك ستكون كلها طائشة في مقبرة الخصوم ، ونتوقع أن تستقبل جماهير الهلال الوفية أبطال ملحمة اليوم والكل يردد أبيات الأغنية التراثية..
إلا الجماهير
عبارات مسئية للرياضة حملتها جماهير الوصيف في لقاء الأمل العطبرواي بل لاتمت للأخلاق بصلة، نتساءل كيف لرابطة محترمةان تكتب "نادي شاش وبتاع الطابونة الحمار". *قبل أن نحاسب هؤلاء القتلة علي مجلس..
علة الهلال .. مجلس الواتساب
هبط مستوى 90% من لاعبي الهلال بصورة مفزعة وبرغم مد حبال الصبر أملاً في تحسن المستوى إلا أن الأمر يزداد سوءً يوماً بعد يوماً . *تفاءلنا من قبل بمجلس الكاردينال إلا إن التفاؤل سرعان ماذهب ادراج..
هل الاتحاد العام فاسد مالياً؟
132 لاعبا تم قيدهم خلال فترة التسجيلات الأخيرة منهم 50 لاعباً أجنبياً ضخوا مايقارب النصف مليار جنيه سوداني في خزينة الاتحاد العام بحكم أن أورنيك اللاعب المحلي بـ 3ألف جنيه والأجنبي بـ 5ألف جنيه...
الأرباب والإرهاب
من الآخر إسماعيل محمد علي يظن صلاح إدريس أن تناوله اليومي للكاردينال وبشكل يثير الغثيان قد يشتت قوى الرئيس المنتخب ويجعله لايطيق الهلال. *الارهاب الفكري الذي يمارسه صلاح ضد رئيس الهلال..
الهلال الجديد
سماعيل محمد علي للروائي الإنجليزي تشارلز ديكينز في روايته "قصة مدينتين"، هناك جملة افتتاحية معروفة باتت مثالا مهما، وهي "كانت أحسن الأوقات وكانت أسوأ الأوقات". * تسجيلات الهلال الحالية هي فعلا..