الثقة تقود توخيل لتحقيق النجاحات
كفرووتر /وكالات / يسير توماس توخيل مدرب باريس سان جيرمان على الأشواك منذ موافقته على تولى المسؤولية، والتوقيع على عقد يربطه بالنادي الفرنسي لموسمين.
واجه توخيل أكثر من أزمة فنية وتكتيكية، قابلها تباطؤ شديد من إدارة النادي الباريسي في سوق الانتقالات، لسد العجز الذي يواجه بي إس جي ومدربه الألماني في أكثر من مركز.
إلا أن المدرب الألماني واجه المشاكل التكتيكية التي يعانيها مستعينا بأهل الثقة، واللجوء للعقلية الألمانية مباشرة، أو بعناصر نضجت فنيا وتكتيكيا داخل البوندسليجا.
في بداية الموسم الجاري، وافق توماس توخيل على التفريط في عدة لاعبين مثل الثنائي الأرجنتيني خافيير باستوري وجيوفاني لو سيلسو، والحارس الألماني كيفن تراب، ورفض استعادة الجناح البرتغالي جونكالو جيديس، رغم التألق أثناء إعارته الموسم الماضي إلى صفوف فالنسيا الإسباني.
في المقابل، تمسك توخيل بالألماني الآخر جوليان دراكسلر، واستغله كورقة محورية بتوظيفه في أكثر من مركز سواء على الجناحين أو تحت رأس الحربة، وأحيانا أخرى كلاعب وسط ارتكاز ثان.
أما على مستوى التعاقدات، فقد رمم توماس توخيل الشقوق التي يعانيها العملاق الباريسي مستعينا بصفقات نضجت وترعرت بين صفوف الأندية الألمانية.
جلب توخيل، المدافع الألماني الشاب تيلو كيرير من صفوف شالكة مقابل 37 مليون يورو، ليوظفه في قلب الدفاع، وأحيانا أخرى لسد العجز في مركز الظهير الأيمن في ظل غياب داني ألفيس للتعافي من إصابته بقطع في الرباط الصليبي واستشفاء البلجيكي توماس مونييه من مشاركة قوية مع منتخب بلاده في كأس العالم.
لم تكن الجهة اليسرى لسان جيرمان أفضل حالا مع تولي توخيل المسؤولية، خاصة بعد التفريط في يوري بيرشيتش وانتقاله إلى أتلتيك بيلباو ومعاناة ليفين كورزاوا من آلام عملية جراحية، حينها لم يتردد توخيل في اللجوء مجددا للبوندسليجا بضم خوان بيرنات ظهير أيسر بايرن ميونخ.
كما استهل الفريق الباريسي الموسم الجاري بدون هدافه التاريخي، إدينسون كافاني، الذي تعرض لإصابة قوية مع منتخب بلاده في كأس العالم، لذا قرر توخيل الاستعانة بالكاميروني ماكسيم تشوبو موتينج كبديل إستراتيجي، خاصة أن الكاميروني موتينج ترعرع كثيرا بتنقله بين عدة أندية ألمانية مثل هامبورج، ماينز، نورمبرج وشالكة.
ويبقى الصداع المزمن الذي يضرب رأس المدير الفني لسان جيرمان، تدعيم خط الوسط بلاعب جديد في ظل تجميد أدريان رابيو، وعدم الاقتناع بإمكانيات لاسانا ديارا الذي عانى أيضا من عدة إصابات.
ومثلما اتبع توماس توخيل سياسة "أهل الثقة" في صفقات الصيف، يميل المدرب الألماني لنفس السياسة بضم وجه جديد من البوندسليجا، حيث وضع أولويته في التعاقد مع لاعبه السابق جوليان فايجل لاعب وسط بوروسيا دورتموند، مثلما تشير تقارير صحفية عديدة.
واجه توخيل أكثر من أزمة فنية وتكتيكية، قابلها تباطؤ شديد من إدارة النادي الباريسي في سوق الانتقالات، لسد العجز الذي يواجه بي إس جي ومدربه الألماني في أكثر من مركز.
إلا أن المدرب الألماني واجه المشاكل التكتيكية التي يعانيها مستعينا بأهل الثقة، واللجوء للعقلية الألمانية مباشرة، أو بعناصر نضجت فنيا وتكتيكيا داخل البوندسليجا.
في بداية الموسم الجاري، وافق توماس توخيل على التفريط في عدة لاعبين مثل الثنائي الأرجنتيني خافيير باستوري وجيوفاني لو سيلسو، والحارس الألماني كيفن تراب، ورفض استعادة الجناح البرتغالي جونكالو جيديس، رغم التألق أثناء إعارته الموسم الماضي إلى صفوف فالنسيا الإسباني.
في المقابل، تمسك توخيل بالألماني الآخر جوليان دراكسلر، واستغله كورقة محورية بتوظيفه في أكثر من مركز سواء على الجناحين أو تحت رأس الحربة، وأحيانا أخرى كلاعب وسط ارتكاز ثان.
أما على مستوى التعاقدات، فقد رمم توماس توخيل الشقوق التي يعانيها العملاق الباريسي مستعينا بصفقات نضجت وترعرت بين صفوف الأندية الألمانية.
جلب توخيل، المدافع الألماني الشاب تيلو كيرير من صفوف شالكة مقابل 37 مليون يورو، ليوظفه في قلب الدفاع، وأحيانا أخرى لسد العجز في مركز الظهير الأيمن في ظل غياب داني ألفيس للتعافي من إصابته بقطع في الرباط الصليبي واستشفاء البلجيكي توماس مونييه من مشاركة قوية مع منتخب بلاده في كأس العالم.
لم تكن الجهة اليسرى لسان جيرمان أفضل حالا مع تولي توخيل المسؤولية، خاصة بعد التفريط في يوري بيرشيتش وانتقاله إلى أتلتيك بيلباو ومعاناة ليفين كورزاوا من آلام عملية جراحية، حينها لم يتردد توخيل في اللجوء مجددا للبوندسليجا بضم خوان بيرنات ظهير أيسر بايرن ميونخ.
كما استهل الفريق الباريسي الموسم الجاري بدون هدافه التاريخي، إدينسون كافاني، الذي تعرض لإصابة قوية مع منتخب بلاده في كأس العالم، لذا قرر توخيل الاستعانة بالكاميروني ماكسيم تشوبو موتينج كبديل إستراتيجي، خاصة أن الكاميروني موتينج ترعرع كثيرا بتنقله بين عدة أندية ألمانية مثل هامبورج، ماينز، نورمبرج وشالكة.
ويبقى الصداع المزمن الذي يضرب رأس المدير الفني لسان جيرمان، تدعيم خط الوسط بلاعب جديد في ظل تجميد أدريان رابيو، وعدم الاقتناع بإمكانيات لاسانا ديارا الذي عانى أيضا من عدة إصابات.
ومثلما اتبع توماس توخيل سياسة "أهل الثقة" في صفقات الصيف، يميل المدرب الألماني لنفس السياسة بضم وجه جديد من البوندسليجا، حيث وضع أولويته في التعاقد مع لاعبه السابق جوليان فايجل لاعب وسط بوروسيا دورتموند، مثلما تشير تقارير صحفية عديدة.
