المكسيكي هوجو سانشيز:: لا أثق في مدرب المكسيك
كفرووتر /وكالات / قال الدولي المكسيكي السابق، هوجو سانشيز، إنه لا يثق في العمل الذي يقوم به مدرب منتخب بلاده، الكولومبي خوان كارلوس أوسوريو، قبل مونديال روسيا الصيف المقبل. وصرح سانشيز "أثق في موهبة وجودة اللاعبين، لكني لا أثق في الجهاز الفني للمنتخب المكسيكي، لا يوجد أسلوب لعب معين، قد يطبقوا أفكارا حديثة ومبتكرة، لكن فليفعلها أوسوريو مع منتخب كولومبيا وليس مع المكسيك". وأضاف المدرب السابق لمنتخب "التري كولور" بين عامي 2006 و2008 "لم أكن موافقا على وصول هذا الجهاز الفني".
وتابع "لم أكن أحب معرفة أوسوريو ولا جهازه الفني، لأن هذا المنصب كان ينبغي أن يتولاه مكسيكي نظرا لرمزيته ولأن البلاد تمتلك مدربين قادرين على حمل المسؤولية".
وأبدى أسفه لتفضيل الاتحاد المكسيكي لكرة القدم لمدربين أجانب في الوقت الذي تعتمد فيه منتخبات كبرى كالبرازيل وإيطاليا والأرجنتين وإسبانيا على مدربين وطنيين.
وأقر سانشيز، الذي اختير كأفضل لاعب في القرن العشرين باتحاد الكونكاكاف، بأنه أخطأ خلال الفترة التي درب فيها المنتخب المكسيكي.
وأردف "لم يقوموا بحمايتي كما يفعلون الآن مع المديرين الفنيين، أشعر بالندم لتوقيعي على عقد لقيادة الفئات العمرية المختلفة لمنتخبات البلاد الثلاثة".
وأكد سانشيز، الذي توج كلاعب مع ريال مدريد بلقب الليجا خمس مرات، أنه لم يعتزل التدريب، وأنه لا يستبعد قيادة الفريق الملكي في يوم من الأيام، وهو المنصب الذي يتولاه حاليا الفرنسي زين الدين زيدان.
وتابع "لم أكن أحب معرفة أوسوريو ولا جهازه الفني، لأن هذا المنصب كان ينبغي أن يتولاه مكسيكي نظرا لرمزيته ولأن البلاد تمتلك مدربين قادرين على حمل المسؤولية".
وأبدى أسفه لتفضيل الاتحاد المكسيكي لكرة القدم لمدربين أجانب في الوقت الذي تعتمد فيه منتخبات كبرى كالبرازيل وإيطاليا والأرجنتين وإسبانيا على مدربين وطنيين.
وأقر سانشيز، الذي اختير كأفضل لاعب في القرن العشرين باتحاد الكونكاكاف، بأنه أخطأ خلال الفترة التي درب فيها المنتخب المكسيكي.
وأردف "لم يقوموا بحمايتي كما يفعلون الآن مع المديرين الفنيين، أشعر بالندم لتوقيعي على عقد لقيادة الفئات العمرية المختلفة لمنتخبات البلاد الثلاثة".
وأكد سانشيز، الذي توج كلاعب مع ريال مدريد بلقب الليجا خمس مرات، أنه لم يعتزل التدريب، وأنه لا يستبعد قيادة الفريق الملكي في يوم من الأيام، وهو المنصب الذي يتولاه حاليا الفرنسي زين الدين زيدان.
