الصفاقسي يواجه تحديًا جديدًا أمام المنستيري في كأس تونس
كفرووتر /وكالات / تبدأ مباريات ثمن نهائي كأس تونس لكرة القدم، غدًا السبت، ويأتي على رأسها لقاء الاتحاد المنستيري أمام الصفاقسي، في قمة الدور نظرًا لقيمة الفريقين.
الاتحاد المنستيري مفاجأة الموسم في سباق الدوري، سيحرص على الذهاب بعيدا في الكأس بقيادة مدربه إسكندر القصري، رغم أن مهمته على ملعبه لن تكون سهلة، خاصة أن الصفاقسي يعول كثيرا على الكأس لإنقاذ موسمه مثلما أكد مدربه الجديد غازي الغرايري.
وأشار الغرايري إلى أن الحصول على كأس تونس من أهداف فريق عاصمة الجنوب هذا الموسم، لذلك فهو مطالب بتخطي عقبة المنستيري، رغم أن تشكيلته ستشهد غياب النيجيري كينجسلاي سوكاي ومحمود بن صالح لأسباب صحية.
ومن المنتظر أن تكون المباراة مفتوحة من الجانبين، والتكهن بنتيجتها أمر صعب لكن الشيء المؤكد أن أحد الفريقين سيغادر السباق مبكرًا.
أما المباراة الثانية ستجمع بين الإفريفي ومضيفه من الرابطة الثالثة مستقبل السبيخة، في لقاء سهل على الورق بالنسبة للإفريقي، لكن تبقى المفاجآت واردة مثلما حدث في الدور الماضي.
بقية مباريات ثمن نهائي لكاس تونس ستقام يوم الأحد 25 فبراير/شباط وستتجه الأنظار إلى مركب باردو الذي سيحتضن مباراة واعدة بين فريقين من الرابطة الأولى، الملعب التونسي والبنزرتي.
ويسعى الفريقان للذهاب بعيدا في سباق الكأس لتعويض خيبات سباق الدوري وسيكون مدرب الملعب التونسي نبيل الكوكي في اختبار جديد فيما سيحرص مدرب البنزرتي وليد بن ثابت على تأكيد جدارته بالثقة التي وضعتها فيه جماهير الفريق .
ويحل النجم الساحلي ضيفا على النادي البنبلي، ويكفي الأخير فخرا إدراك ثمن النهائي، أما نجم المتلوي الذي أحدث مفاجأة كبرى في الدور السابق بإزاحته للترجي الرياضي، يلتقي مضيفه مستقبل الرجيش.
ويلعب مستقبل قابس مع مضيفه الأولمبي للنقل فيما يحل أولمبيك مدنين ضيفا على جاره اتحاد تطاوين، وتجمع المباراة الأخيرة بين سبورتينج المكنين والنجم العلوي.
الاتحاد المنستيري مفاجأة الموسم في سباق الدوري، سيحرص على الذهاب بعيدا في الكأس بقيادة مدربه إسكندر القصري، رغم أن مهمته على ملعبه لن تكون سهلة، خاصة أن الصفاقسي يعول كثيرا على الكأس لإنقاذ موسمه مثلما أكد مدربه الجديد غازي الغرايري.
وأشار الغرايري إلى أن الحصول على كأس تونس من أهداف فريق عاصمة الجنوب هذا الموسم، لذلك فهو مطالب بتخطي عقبة المنستيري، رغم أن تشكيلته ستشهد غياب النيجيري كينجسلاي سوكاي ومحمود بن صالح لأسباب صحية.
ومن المنتظر أن تكون المباراة مفتوحة من الجانبين، والتكهن بنتيجتها أمر صعب لكن الشيء المؤكد أن أحد الفريقين سيغادر السباق مبكرًا.
أما المباراة الثانية ستجمع بين الإفريفي ومضيفه من الرابطة الثالثة مستقبل السبيخة، في لقاء سهل على الورق بالنسبة للإفريقي، لكن تبقى المفاجآت واردة مثلما حدث في الدور الماضي.
بقية مباريات ثمن نهائي لكاس تونس ستقام يوم الأحد 25 فبراير/شباط وستتجه الأنظار إلى مركب باردو الذي سيحتضن مباراة واعدة بين فريقين من الرابطة الأولى، الملعب التونسي والبنزرتي.
ويسعى الفريقان للذهاب بعيدا في سباق الكأس لتعويض خيبات سباق الدوري وسيكون مدرب الملعب التونسي نبيل الكوكي في اختبار جديد فيما سيحرص مدرب البنزرتي وليد بن ثابت على تأكيد جدارته بالثقة التي وضعتها فيه جماهير الفريق .
ويحل النجم الساحلي ضيفا على النادي البنبلي، ويكفي الأخير فخرا إدراك ثمن النهائي، أما نجم المتلوي الذي أحدث مفاجأة كبرى في الدور السابق بإزاحته للترجي الرياضي، يلتقي مضيفه مستقبل الرجيش.
ويلعب مستقبل قابس مع مضيفه الأولمبي للنقل فيما يحل أولمبيك مدنين ضيفا على جاره اتحاد تطاوين، وتجمع المباراة الأخيرة بين سبورتينج المكنين والنجم العلوي.
