بيترا تهزم إيلينا في بطولة فلاشينج المفتوحة
كفرووتر / وكالات /
استهلت لاعبة التنس التشيكية، بيترا كفيتوفا، مسيرتها في بطولة أمريكا المفتوحة (فلاشينج ميدوز)، بفوز ثمين للغاية 7/5 و7/5، على الصربية إيلينا يانكوفيتش، اليوم الاثنين، في الدور الأول للبطولة.
وتأهلت كفيتوفا، المصنفة الثالثة عشر للبطولة، إلى الدور الثاني، الذي تلتقي فيه الفرنسية أليز كورنيه، التي هزمت البريطانية هيذر واطسون، 6-4 و6-4.
وما زالت كفيتوفا تحاول العودة إلى قمة مستواها، لكن على الأقل الوجود في ملاعب التنس يجعلها تشعر بألفة، بعد مرور ثمانية أشهر على تعرضها لإصابة خطيرة في يدها اليسرى، التي تلعب بها، خلال اعتداء بسكين أثناء محاولة سرقة منزلها.
وقالت المصنفة الـ13 للصحفيين: "أمور مثل رؤية اللاعبات والمدربين، والوجود في ملاعب التنس والتدريب، تجعلني أشعر بأنني عدت لطبيعتي.. الإحماء قبل المباراة، أو خوض مواجهات، كلها أشياء عادية، لكن بالنسبة للاعبة مثلي واجهت هذه الظروف، أشعر بالامتنان الشديد لعودتي للمنافسات".
وعانت اللاعبة التشيكية، التي تبحث عن استعادة أفضل مستوياتها، بعد فترة إعداد متواضعة لآخر البطولات الأربع الكبرى هذا العام، للتأقلم مع أسلوب لعب يانكوفيتش القوي في رد الضربات، لكنها تفوقت في النهاية على وصيفة بطلة نسخة 2008، لتضرب موعدًا مع كورنيه، في الدور التالي.
وقالت كورنيه عن منافستها: "لقد قامت بعمل رائع ذهنيا.. لأن مما سمعته لم أكن متأكدة من أنها ستعود للمنافسات مرة أخرى، أنا سعيدة من أجلها، لأنها شخصية لطيفة، ولا يوجد الكثير مثلها في بطولات المحترفات".
وفازت كفيتوفا، التي خضعت لجراحة لنحو أربع ساعات في اليد اليسرى، وعادت للمنافسات في بطولة فرنسا المفتوحة، العام الحالي، بالمجموعة الأولى، التي شهدت كسر الإرسال ثلاث مرات من اللاعبتين، اللتين عانتا للظهور بأفضل صورة.
وتعافت كفيتوفا بعد تأخرها 2-0 في المجموعة الثانية، قبل أن تهدر ضربة إرسالها مرة أخرى في الشوط السابع.
لكنها استعادت هدوئها لتفوز بأربعة أشواط متتالية، وتحسم الانتصار في أول نقطة للمباراة بضربة أمامية.
استهلت لاعبة التنس التشيكية، بيترا كفيتوفا، مسيرتها في بطولة أمريكا المفتوحة (فلاشينج ميدوز)، بفوز ثمين للغاية 7/5 و7/5، على الصربية إيلينا يانكوفيتش، اليوم الاثنين، في الدور الأول للبطولة.
وتأهلت كفيتوفا، المصنفة الثالثة عشر للبطولة، إلى الدور الثاني، الذي تلتقي فيه الفرنسية أليز كورنيه، التي هزمت البريطانية هيذر واطسون، 6-4 و6-4.
وما زالت كفيتوفا تحاول العودة إلى قمة مستواها، لكن على الأقل الوجود في ملاعب التنس يجعلها تشعر بألفة، بعد مرور ثمانية أشهر على تعرضها لإصابة خطيرة في يدها اليسرى، التي تلعب بها، خلال اعتداء بسكين أثناء محاولة سرقة منزلها.
وقالت المصنفة الـ13 للصحفيين: "أمور مثل رؤية اللاعبات والمدربين، والوجود في ملاعب التنس والتدريب، تجعلني أشعر بأنني عدت لطبيعتي.. الإحماء قبل المباراة، أو خوض مواجهات، كلها أشياء عادية، لكن بالنسبة للاعبة مثلي واجهت هذه الظروف، أشعر بالامتنان الشديد لعودتي للمنافسات".
وعانت اللاعبة التشيكية، التي تبحث عن استعادة أفضل مستوياتها، بعد فترة إعداد متواضعة لآخر البطولات الأربع الكبرى هذا العام، للتأقلم مع أسلوب لعب يانكوفيتش القوي في رد الضربات، لكنها تفوقت في النهاية على وصيفة بطلة نسخة 2008، لتضرب موعدًا مع كورنيه، في الدور التالي.
وقالت كورنيه عن منافستها: "لقد قامت بعمل رائع ذهنيا.. لأن مما سمعته لم أكن متأكدة من أنها ستعود للمنافسات مرة أخرى، أنا سعيدة من أجلها، لأنها شخصية لطيفة، ولا يوجد الكثير مثلها في بطولات المحترفات".
وفازت كفيتوفا، التي خضعت لجراحة لنحو أربع ساعات في اليد اليسرى، وعادت للمنافسات في بطولة فرنسا المفتوحة، العام الحالي، بالمجموعة الأولى، التي شهدت كسر الإرسال ثلاث مرات من اللاعبتين، اللتين عانتا للظهور بأفضل صورة.
وتعافت كفيتوفا بعد تأخرها 2-0 في المجموعة الثانية، قبل أن تهدر ضربة إرسالها مرة أخرى في الشوط السابع.
لكنها استعادت هدوئها لتفوز بأربعة أشواط متتالية، وتحسم الانتصار في أول نقطة للمباراة بضربة أمامية.