كل شيء عن الجولة الثانية من دوري جميل
كفرووتر / وكالات / شهدت الجولة الثانية من الدوري السعودي لكرة القدم، العديد من الأرقام أبرزها تسجيل 34 هدفًا بـ7 مباريات، كأكثر رقم يتم تسجيله في تاريخ البطولة بمسماها الجديد، خلال جولة واحدة.
وتتوقَّف البطولة لمدة تقترب من الشهر من أجل إتاحة الفرصة للمنتخب السعودي، لخوض آخر مباراتين في التصفيات المؤهلة لمونديال روسيا 2018، أمام الإمارات واليابان.
ونرصد في هذا التقرير العديد من الأرقام التي شهدتها الجولة:
1 - أفراح قطبي جدة
عاشت جدة أجواءً حزينة عقب نهاية الجولة الأولى، بعد خسارة ممثليها الاتحاد أمام الباطن (3-1)، والأهلي أمام الاتفاق (2-1)، أمَّا في هذه الجولة، فقد ضرب الفريقان بقوة، عقب فوزهما على الفيحاء (5-2)، والفتح (4-0) على الترتيب.
2 - فوز شبابي
أخيرًا فاز الشباب على ملعبه بالدوري، ولأول مرة منذ 30 ديسمبر/كانون أول 2016، بعد أن هزم القادسية (4-1)، في مباراة توهّج خلالها المخضرم ناصر الشمراني بأول ظهور له بعد عودته للفريق قادمًا من الهلال.
3 - ضياع الفتح
واصل دفاع الفتح، أداءه الكارثي، وتلقى 4 أهداف جديدة للمباراة الثانية على التوالي كأسوأ خط ظهر بالبطولة، فضلًا عن كونه الفريق الذي يملك الهجوم الأسوأ أيضًا، بتسجيله هدفًا وحيدًا في جولتين.
4 - جمالية التعاون
استمر التعاون في تقديم أدائه الهجومي الرائع، ورغم خسارته أمام الهلال (4-3)، إلا أنَّه يملك الهجوم الأقوى بالبطولة بـ7 أهداف، بفضل تواجد عناصر قادرة على الوصول للمرمى كالحاج كامارا، ومصطفى فتحي، وعبد المجيد السواط.
5 - صدارة الباطن
لم يتخيل أحد أن يدخل دوري جميل أولى فترات توقفه، وفريق الباطن، الذي صعد الموسم الماضي فقط للبطولة، متصدرًا لجدول الترتيب، إذ استثمر ارتفاع حالته المعنوية عقب فوزه على الاتحاد (3-1)، بالجولة الأولى، وفاز على أحد بهدفين نظيفين.
الباطن أفضل من يستغل أجانبه في دوري جميل، خاصة الثلاثي البرازيلي إديسون تراباي، وجورج بيريرا، وجونثان بينيتس، الذين سجلوا أهداف الفريق الخمسة بالبطولة حتى الآن.
6 - ثبات التشكيل
رغم التغيرات التي طرأت على قوائم الفرق بين الجولتين الأولى والثانية ظل الهلال والنصر والباطن محتفظين بنفس تشكيلهم للجولة الثانية على التوالي، وكان الاستقرار عاملًا مهمًا في تحقيقهم نتائج مميزة، باستثناء النصر الذي أضاع نقطتين بطريقة درامية أمام الاتفاق.
7 - تركيز الفيحاء
جمعت إدارة الفيحاء عددًا كبيرًا من اللاعبين في قائمة الفريق، وكوّنت تشكيلة قوية قدمت مباراتين قويتين أمام الهلال والاتحاد، لكن الشيء السلبي اللافت كان ضياع التركيز في آخر ربع ساعة من المباراتين.
الفيحاء خسر المباراة الأولى أمام الهلال (2-1) في الدقيقة (78)، وكرر الأمر نفسه أمام الاتحاد، حين تلقى 3 أهداف في آخر 7 دقائق، ليصبح أكثر فريق تلقى أهدافًا في الربع ساعة الأخير بدوري جميل هذا الموسم.
8 - إصابات بالجملة
شهدت الجولة الثانية، 7 تغييرات في شوط المباراة الأول؛ بسبب تعرض اللاعبين للإصابات، وهذا الأمر لم يحدث مطلقًا في الجولة الأولى.
التغيير الأسرع كان من نصيب منصور النجار، لاعب القادسية بالدقيقة (24)، أمام الشباب، ومحمد الصيعري لاعب الاتفاق، في الدقيقة (30) أمام النصر، والحاج كامارا لاعب التعاون في الدقيقة (32) أمام الهلال.
ونيكولاس ميليسي لاعب الهلال في الدقيقة (32) أمام التعاون، والتونسي محمد اليعقوبي لاعب الفتح (32) أمام الأهلي.
وفي الوقت الضائع من الشوط الأول خرج كل من فهد الرشيدي لاعب الرائد أمام الفيصلي، وخرج فهد الجميعة لاعب النصر في مباراته أمام الاتفاق.
9 - نظافة شباك
لأول مرة هذا الموسم، يتمكَّن حارس مرمى من الخروج بشباكه نظيفة، حيث نجح الحارسان محمد العويس (الأهلي)، ومزيد فريح (الباطن) في الحفاظ على مرميهما من هجمات الفتح وأحد.
وتتوقَّف البطولة لمدة تقترب من الشهر من أجل إتاحة الفرصة للمنتخب السعودي، لخوض آخر مباراتين في التصفيات المؤهلة لمونديال روسيا 2018، أمام الإمارات واليابان.
ونرصد في هذا التقرير العديد من الأرقام التي شهدتها الجولة:
1 - أفراح قطبي جدة
عاشت جدة أجواءً حزينة عقب نهاية الجولة الأولى، بعد خسارة ممثليها الاتحاد أمام الباطن (3-1)، والأهلي أمام الاتفاق (2-1)، أمَّا في هذه الجولة، فقد ضرب الفريقان بقوة، عقب فوزهما على الفيحاء (5-2)، والفتح (4-0) على الترتيب.
2 - فوز شبابي
أخيرًا فاز الشباب على ملعبه بالدوري، ولأول مرة منذ 30 ديسمبر/كانون أول 2016، بعد أن هزم القادسية (4-1)، في مباراة توهّج خلالها المخضرم ناصر الشمراني بأول ظهور له بعد عودته للفريق قادمًا من الهلال.
3 - ضياع الفتح
واصل دفاع الفتح، أداءه الكارثي، وتلقى 4 أهداف جديدة للمباراة الثانية على التوالي كأسوأ خط ظهر بالبطولة، فضلًا عن كونه الفريق الذي يملك الهجوم الأسوأ أيضًا، بتسجيله هدفًا وحيدًا في جولتين.
4 - جمالية التعاون
استمر التعاون في تقديم أدائه الهجومي الرائع، ورغم خسارته أمام الهلال (4-3)، إلا أنَّه يملك الهجوم الأقوى بالبطولة بـ7 أهداف، بفضل تواجد عناصر قادرة على الوصول للمرمى كالحاج كامارا، ومصطفى فتحي، وعبد المجيد السواط.
5 - صدارة الباطن
لم يتخيل أحد أن يدخل دوري جميل أولى فترات توقفه، وفريق الباطن، الذي صعد الموسم الماضي فقط للبطولة، متصدرًا لجدول الترتيب، إذ استثمر ارتفاع حالته المعنوية عقب فوزه على الاتحاد (3-1)، بالجولة الأولى، وفاز على أحد بهدفين نظيفين.
الباطن أفضل من يستغل أجانبه في دوري جميل، خاصة الثلاثي البرازيلي إديسون تراباي، وجورج بيريرا، وجونثان بينيتس، الذين سجلوا أهداف الفريق الخمسة بالبطولة حتى الآن.
6 - ثبات التشكيل
رغم التغيرات التي طرأت على قوائم الفرق بين الجولتين الأولى والثانية ظل الهلال والنصر والباطن محتفظين بنفس تشكيلهم للجولة الثانية على التوالي، وكان الاستقرار عاملًا مهمًا في تحقيقهم نتائج مميزة، باستثناء النصر الذي أضاع نقطتين بطريقة درامية أمام الاتفاق.
7 - تركيز الفيحاء
جمعت إدارة الفيحاء عددًا كبيرًا من اللاعبين في قائمة الفريق، وكوّنت تشكيلة قوية قدمت مباراتين قويتين أمام الهلال والاتحاد، لكن الشيء السلبي اللافت كان ضياع التركيز في آخر ربع ساعة من المباراتين.
الفيحاء خسر المباراة الأولى أمام الهلال (2-1) في الدقيقة (78)، وكرر الأمر نفسه أمام الاتحاد، حين تلقى 3 أهداف في آخر 7 دقائق، ليصبح أكثر فريق تلقى أهدافًا في الربع ساعة الأخير بدوري جميل هذا الموسم.
8 - إصابات بالجملة
شهدت الجولة الثانية، 7 تغييرات في شوط المباراة الأول؛ بسبب تعرض اللاعبين للإصابات، وهذا الأمر لم يحدث مطلقًا في الجولة الأولى.
التغيير الأسرع كان من نصيب منصور النجار، لاعب القادسية بالدقيقة (24)، أمام الشباب، ومحمد الصيعري لاعب الاتفاق، في الدقيقة (30) أمام النصر، والحاج كامارا لاعب التعاون في الدقيقة (32) أمام الهلال.
ونيكولاس ميليسي لاعب الهلال في الدقيقة (32) أمام التعاون، والتونسي محمد اليعقوبي لاعب الفتح (32) أمام الأهلي.
وفي الوقت الضائع من الشوط الأول خرج كل من فهد الرشيدي لاعب الرائد أمام الفيصلي، وخرج فهد الجميعة لاعب النصر في مباراته أمام الاتفاق.
9 - نظافة شباك
لأول مرة هذا الموسم، يتمكَّن حارس مرمى من الخروج بشباكه نظيفة، حيث نجح الحارسان محمد العويس (الأهلي)، ومزيد فريح (الباطن) في الحفاظ على مرميهما من هجمات الفتح وأحد.
