الثلاثي الاسباني امام تحدي كبير مع مورينيو لاسقاط الريال في السوبر الاوربي
كفرووتر / وكالات / يستهل مانشستر يونايتد الموسم الجديد بمواجهة من العيار الثقيل مع ريال مدريد، على لقب كأس السوبر الأوروبي، في اللقاء الذي سيقام على ملعب "فيليب آرينا"، بالعاصمة المقدونية، سكوبيه، الثلاثاء المقبل.
ويعتمد جوزيه مورينيو، المدير الفني لمانشستر يونايتد، على 3 أعمدة إسبانية في تشكيلته، وهم: ديفيد دي خيا، وخوان ماتا، وأندير هيريرا.
وسبق لثلاثي مانشستر يونايتد الإسباني خوض غمار الليجا وكأس الملك، كما لعبوا إلى جانب مواطنيهم في ريال مدريد، برفقة المنتخب الإسباني، ويُنتظر منهم القيام بدور كبير أمام النادي الملكي في كأس السوبر، بالنظر إلى خبراتهم الكبيرة في مواجهة الأندية الإسبانية.
دي خيا
لعب لأتلتيكو مدريد، وحاولت إدارة الريال ضمه في أكثر من مناسبة، لكنها فشلت، وهو أفضل لاعب في صفوف "الشياطين الحمر" لثلاثة أعوام متتالية، من 2014 وحتى 2016.
ويملك الحارس الدولي (26 عامًا) الكثير من الخبرات، ويتفوق بالتأكيد على الكوستاريكي كيلور نافاس، حارس الميرينجي، الذي كان مستقبله في مهب الريح قبل عامين، لكن فشل انضمام دي خيا للريال بسبب مشكلات إدارية، حال دون رحيله عن النادي الملكي.
وكان لدي خيا دورًا في الانتصار الذي حققه مانشستر يونايتد مؤخرًا على ريال مدريد، وديًا، بركلات الترجيح في الولايات المتحدة، بعد انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل بهدف لمثله.
ماتا
اللاعب السابق لفالنسيا وريال مدريد كاستيا، وصانع ألعاب اليونايتد، الذي حصل في أكثر من مناسبة، منذ انضمامه للشياطين الحمر في صيف 2014 قادمًا من تشيلسي، على جائزة لاعب الشهر بالفريق، وهو جاهز لمواجهة الريال بعد تخطيه لمشكلات في الكاحل.
وكان ماتا، صاحب الـ29 عامًا، سببًا في آخر انتصار ودي لفريقه قبل السوبر الأوروبي، حيث سجل هدف الفوز على سامبدوريا الإيطالي 2-1، ويعد ركيزة أساسية في تشكيلة مورينيو، بعدما تجاوزا خلافاتهما في تشيلسي، لتتوطد علاقتهما في مانشستر.
هيريرا
يدين مورينيو بالفضل للاعب ارتكازه الإسباني، الذي ساهم بقوة في تحقيق 3 بطولات خلال الموسم المنصرم، أبرزها الدوري الأوروبي، وقد اُختير كأفضل لاعب بالفريق في الموسم الماضي، وفي نهائي البطولة القارية أمام أياكس الهولندي.
وهيريرا "27 عامًا"، الذي اشتراه مانشستر يونايتد من أتلتيك بلباو في صيف 2014، بعدما دفع قيمة شرطه الجزائي، هو ثالث أكثر اللاعبين خوضًا للمباريات بقميص الفريق في الموسم الماضي، ويرفض ناديه الاستغناء عنه تمامًا.
وكانت تقارير إنجليزية قد أكدت رغبة المدير الفني الحالي لبرشلونة، والسابق لأتلتيك بلباو، إرنستو فالفيردي، في التعاقد مع هيريرا، لكن الأخير يشعر بسعادة وراحة كبيرتين مع كتيبة مورينيو، ويبدو أنه لن يغادرها هذا الصيف.
هؤلاء الإسبان الثلاثة سيجتمعون على هدف واحد يوم الثلاثاء، وهو الإطاحة بمخططات الريال ولاعبيه، وإهداء عشاق مانشستر يونايتد اللقب الثاني في السوبر الأوروبي، الغائب عن خزائن الفريق منذ أكثر من ربع قرن.
ويعتمد جوزيه مورينيو، المدير الفني لمانشستر يونايتد، على 3 أعمدة إسبانية في تشكيلته، وهم: ديفيد دي خيا، وخوان ماتا، وأندير هيريرا.
وسبق لثلاثي مانشستر يونايتد الإسباني خوض غمار الليجا وكأس الملك، كما لعبوا إلى جانب مواطنيهم في ريال مدريد، برفقة المنتخب الإسباني، ويُنتظر منهم القيام بدور كبير أمام النادي الملكي في كأس السوبر، بالنظر إلى خبراتهم الكبيرة في مواجهة الأندية الإسبانية.
دي خيا
لعب لأتلتيكو مدريد، وحاولت إدارة الريال ضمه في أكثر من مناسبة، لكنها فشلت، وهو أفضل لاعب في صفوف "الشياطين الحمر" لثلاثة أعوام متتالية، من 2014 وحتى 2016.
ويملك الحارس الدولي (26 عامًا) الكثير من الخبرات، ويتفوق بالتأكيد على الكوستاريكي كيلور نافاس، حارس الميرينجي، الذي كان مستقبله في مهب الريح قبل عامين، لكن فشل انضمام دي خيا للريال بسبب مشكلات إدارية، حال دون رحيله عن النادي الملكي.
وكان لدي خيا دورًا في الانتصار الذي حققه مانشستر يونايتد مؤخرًا على ريال مدريد، وديًا، بركلات الترجيح في الولايات المتحدة، بعد انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل بهدف لمثله.
ماتا
اللاعب السابق لفالنسيا وريال مدريد كاستيا، وصانع ألعاب اليونايتد، الذي حصل في أكثر من مناسبة، منذ انضمامه للشياطين الحمر في صيف 2014 قادمًا من تشيلسي، على جائزة لاعب الشهر بالفريق، وهو جاهز لمواجهة الريال بعد تخطيه لمشكلات في الكاحل.
وكان ماتا، صاحب الـ29 عامًا، سببًا في آخر انتصار ودي لفريقه قبل السوبر الأوروبي، حيث سجل هدف الفوز على سامبدوريا الإيطالي 2-1، ويعد ركيزة أساسية في تشكيلة مورينيو، بعدما تجاوزا خلافاتهما في تشيلسي، لتتوطد علاقتهما في مانشستر.
هيريرا
يدين مورينيو بالفضل للاعب ارتكازه الإسباني، الذي ساهم بقوة في تحقيق 3 بطولات خلال الموسم المنصرم، أبرزها الدوري الأوروبي، وقد اُختير كأفضل لاعب بالفريق في الموسم الماضي، وفي نهائي البطولة القارية أمام أياكس الهولندي.
وهيريرا "27 عامًا"، الذي اشتراه مانشستر يونايتد من أتلتيك بلباو في صيف 2014، بعدما دفع قيمة شرطه الجزائي، هو ثالث أكثر اللاعبين خوضًا للمباريات بقميص الفريق في الموسم الماضي، ويرفض ناديه الاستغناء عنه تمامًا.
وكانت تقارير إنجليزية قد أكدت رغبة المدير الفني الحالي لبرشلونة، والسابق لأتلتيك بلباو، إرنستو فالفيردي، في التعاقد مع هيريرا، لكن الأخير يشعر بسعادة وراحة كبيرتين مع كتيبة مورينيو، ويبدو أنه لن يغادرها هذا الصيف.
هؤلاء الإسبان الثلاثة سيجتمعون على هدف واحد يوم الثلاثاء، وهو الإطاحة بمخططات الريال ولاعبيه، وإهداء عشاق مانشستر يونايتد اللقب الثاني في السوبر الأوروبي، الغائب عن خزائن الفريق منذ أكثر من ربع قرن.
