صن داونز بطلا لكاس السوبر الافريقي
كفرووتر / وكالات / واصل صن داونز الجنوب أفريقي، صناعة المجد بالقارة السمراء، وتوج للمرة الأولى في تاريخه بكأس السوبر الأفريقي، بفوزه على مازيمبي الكونغولي (1-0) اليوم السبت، على ملعب "لوفتوس فيرسفيلد" ببريتوريا.
كان صن داونز، الأكثر سيطرة، والأخطر هجوميًا بأغلب فترات المباراة، لكن لاعبيه أهدروا العديد من الفرص، كما عانده الحظ أكثر من مرة وعانى من تألق سيلفان جبوهو في حراسة مرمى مازيمبي.
ونجح في حسم المباراة، واللقب بهدف في الدقيقة (83) سجله البرازيلي ريكاردو ناسيمينتو، من ضربة جزاء.
واستغل صن داونز، المتوج بلقب دوري أبطال أفريقيا على حساب الزمالك المصري، المعنويات العالية للاعبيه من خلال نتائجه الكبيرة بدوري جنوب أفريقيا، وواصل إنجازاته الأفريقية.
أما مازيمبي، حامل لقب كأس الكونفيدرالية، فقد أخفق في التتويج باللقب للمرة الرابعة في تاريخه حيث أحرزها 3 مرات سابقة، في أعوام 2010، و2011، و2016 .
وظل مقتسمًا المركز الثاني في قائمة الفرق الأكثر تتويجًا باللقب مع الزمالك المصري، بينما يتصدر القائمة الأهلي المصري برصيد 6 ألقاب.
بدأت المباراة بضغط هجومي من جانب صن داونز أملا في التسجيل المبكر لإرباك الضيوف، لكن مازيمبي احتفظ بالهدوء ودافع بشكل منظم ليبعد الخطورة عن شباكه.
ورغم تفوق أصحاب الأرض في الضغط الهجومي ، كانت الفرصة التهديفية الأولى من نصيب مازيمبي.
ففي الدقيقة التاسعة، انطلق مالانجو لاعب مازيمبي ليصبح في مواجهة أونيانجو حارس مرمى صن داونز وسدد لكن الحارس تصدى للكرة التي اصطدمت بالقائم وارتدت إلى مالانجو الذي سددها مرة أخرى لكن الحظ عانده.
بعدها استأنف صن داونز، ضغطه الهجومي لكن التنظيم الدفاعي لمازيمبي، ويقظة حارس مرماه وكذلك افتقاد الدقة في اللمسات الأخيرة، أضاعت أكثر من فرصة حقيقية.
وكاد خاما بيليات أن يفتتح التسجيل لصن داونز في الدقيقة (37) حيث راوغ الدفاع ببراعة، وتوغل داخل منطقة الجزاء، لكنه افتقد الدقة في التصويب لتمر الكرة فوق العارضة.
وفي الدقائق الأخيرة، كثف لاعبو صن داونز محاولاتهم بالتسديد من خارج منطقة الجزاء، لكن حارس مازيمبي تألق في التصدي لأكثر من كرة خطيرة، لينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي.
وفي الشوط الثاني، لم يختلف الحال كثيرا حيث واصل صن داونز، تفوقه في السيطرة والضغط الهجومي لكن افتقاد الدقة في اللمسات الأخيرة، استمر ليتواصل مسلسل إهدار الفرص.
أما مازيمبي، فقد واصل التركيز على الجانب الدفاعي مع البحث عن الفرصة من خلال الهجمات المرتدة السريعة.
وكاد بيليات أن يسجل لصن داونز في الدقيقة (60) حيث هيأ الكرة لنفسه، وسدد بقوة من خارج منطقة الجزاء لكن الكرة مرت فوق العارضة.
كذلك كاد زميله أنطوني لافور أن يستغل هفوة دفاعية من مازيمبي في الدقيقة (66) حيث تسلم تمريرة طولية وسدد بقوة لكن الكرة مرت فوق العارضة.
وأنقذ سيلفان جبوهو حارس مرمى مازيمبي، شباكه من هدف محقق في الدقيقة (70)، حيث تلقى صامويل مابوندا عرضية من بيرسي تاو، وسدد كرة زاحفة خطيرة لكن الحارس تصدى للكرة ببراعة.
وخطف جبوهو، الأضواء مجددًا في الدقيقة (78)، حيث تلقى لافور الكرة، داخل منطقة الجزاء، وراوغ الدفاع ببراعة شديدة، ثم سدد لكن الحارس تصدى للكرة.
وابتسم الحظ أخيرا لصن داونز في الدقيقة (81) حيث حصل على ضربة جزاء احتسبها الحكم المصري جهاد جريشة؛ إثر تعرض كيكانا لعرقلة من جانب ايساما داخل منطقة الجزاء.
وتقدم البرازيلي ناسيمينتو، لتنفيذ ضربة الجزاء، مسجلاً منها هدف التقدم لصن داونز.
وقدم مازيمبي أكثر من محاولة جادة في الدقائق المتبقية أملا في خطف التعادل لكن صن داونز وجه تركيزه على الحفاظ على تقدمه ولم يسمح باهتزاز شباكه.
كان صن داونز، الأكثر سيطرة، والأخطر هجوميًا بأغلب فترات المباراة، لكن لاعبيه أهدروا العديد من الفرص، كما عانده الحظ أكثر من مرة وعانى من تألق سيلفان جبوهو في حراسة مرمى مازيمبي.
ونجح في حسم المباراة، واللقب بهدف في الدقيقة (83) سجله البرازيلي ريكاردو ناسيمينتو، من ضربة جزاء.
واستغل صن داونز، المتوج بلقب دوري أبطال أفريقيا على حساب الزمالك المصري، المعنويات العالية للاعبيه من خلال نتائجه الكبيرة بدوري جنوب أفريقيا، وواصل إنجازاته الأفريقية.
أما مازيمبي، حامل لقب كأس الكونفيدرالية، فقد أخفق في التتويج باللقب للمرة الرابعة في تاريخه حيث أحرزها 3 مرات سابقة، في أعوام 2010، و2011، و2016 .
وظل مقتسمًا المركز الثاني في قائمة الفرق الأكثر تتويجًا باللقب مع الزمالك المصري، بينما يتصدر القائمة الأهلي المصري برصيد 6 ألقاب.
بدأت المباراة بضغط هجومي من جانب صن داونز أملا في التسجيل المبكر لإرباك الضيوف، لكن مازيمبي احتفظ بالهدوء ودافع بشكل منظم ليبعد الخطورة عن شباكه.
ورغم تفوق أصحاب الأرض في الضغط الهجومي ، كانت الفرصة التهديفية الأولى من نصيب مازيمبي.
ففي الدقيقة التاسعة، انطلق مالانجو لاعب مازيمبي ليصبح في مواجهة أونيانجو حارس مرمى صن داونز وسدد لكن الحارس تصدى للكرة التي اصطدمت بالقائم وارتدت إلى مالانجو الذي سددها مرة أخرى لكن الحظ عانده.
بعدها استأنف صن داونز، ضغطه الهجومي لكن التنظيم الدفاعي لمازيمبي، ويقظة حارس مرماه وكذلك افتقاد الدقة في اللمسات الأخيرة، أضاعت أكثر من فرصة حقيقية.
وكاد خاما بيليات أن يفتتح التسجيل لصن داونز في الدقيقة (37) حيث راوغ الدفاع ببراعة، وتوغل داخل منطقة الجزاء، لكنه افتقد الدقة في التصويب لتمر الكرة فوق العارضة.
وفي الدقائق الأخيرة، كثف لاعبو صن داونز محاولاتهم بالتسديد من خارج منطقة الجزاء، لكن حارس مازيمبي تألق في التصدي لأكثر من كرة خطيرة، لينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي.
وفي الشوط الثاني، لم يختلف الحال كثيرا حيث واصل صن داونز، تفوقه في السيطرة والضغط الهجومي لكن افتقاد الدقة في اللمسات الأخيرة، استمر ليتواصل مسلسل إهدار الفرص.
أما مازيمبي، فقد واصل التركيز على الجانب الدفاعي مع البحث عن الفرصة من خلال الهجمات المرتدة السريعة.
وكاد بيليات أن يسجل لصن داونز في الدقيقة (60) حيث هيأ الكرة لنفسه، وسدد بقوة من خارج منطقة الجزاء لكن الكرة مرت فوق العارضة.
كذلك كاد زميله أنطوني لافور أن يستغل هفوة دفاعية من مازيمبي في الدقيقة (66) حيث تسلم تمريرة طولية وسدد بقوة لكن الكرة مرت فوق العارضة.
وأنقذ سيلفان جبوهو حارس مرمى مازيمبي، شباكه من هدف محقق في الدقيقة (70)، حيث تلقى صامويل مابوندا عرضية من بيرسي تاو، وسدد كرة زاحفة خطيرة لكن الحارس تصدى للكرة ببراعة.
وخطف جبوهو، الأضواء مجددًا في الدقيقة (78)، حيث تلقى لافور الكرة، داخل منطقة الجزاء، وراوغ الدفاع ببراعة شديدة، ثم سدد لكن الحارس تصدى للكرة.
وابتسم الحظ أخيرا لصن داونز في الدقيقة (81) حيث حصل على ضربة جزاء احتسبها الحكم المصري جهاد جريشة؛ إثر تعرض كيكانا لعرقلة من جانب ايساما داخل منطقة الجزاء.
وتقدم البرازيلي ناسيمينتو، لتنفيذ ضربة الجزاء، مسجلاً منها هدف التقدم لصن داونز.
وقدم مازيمبي أكثر من محاولة جادة في الدقائق المتبقية أملا في خطف التعادل لكن صن داونز وجه تركيزه على الحفاظ على تقدمه ولم يسمح باهتزاز شباكه.
