رينارد بهر الجميع بسحره ونال الاحترام
كفرووتر / وكالات / لم يسلم هيرفي رينارد، مدرب المنتخب المغربي، من الانتقادات الشديدة واللاذعة، قبل انطلاق بطولة أمم أفريقيا؛ بسبب اختياراته، واستبعاده للعديد من النجوم من قائمته لخوض المنافسات، بالإضافة لضعف التحضير للبطولة.
وصب عددٌ غير قليل من النقاد والجماهير، غضبهم على المدرب لاستبعاده حكيم زيياش، وأشرف لزعر، من قائمة الفريق، خاصة وأن المنتخب يعاني نقصًا في صفوفه؛ بسبب الإصابات التي ضربته قبل البطولة.
كما أن المدرب واجه انتقادات شديدة؛ بسبب ضعف التحضير للبطولة، في معسكر الإمارات، قبل انطلاق المنافسات، حيث خاض مواجهة وحيدة أمام فنلندا، وخسرها بهدف نظيف.
لكن المدرب الفرنسي، بقي متمسكًا بمواقفه وقراراته، مبديًا ثقة كبيرة في النفس، وأكد أنه يعول على قوة المجموعة، وأنه لا يهمه الأسماء والنجوم، حيث قال: "لا أحتاج نجمًا مطلقًا، بل روح المجموعة هي ما تهمني".
واختار المدرب بالفعل مجموعة من اللاعبين، يخوضون بطولة أفريقيا، للمرة الأولى في تاريخهم، ونجح بهم في العبور للدور ربع النهائي، للمرة الأولى منذ 2004، بعد المرور من المجموعة الثالثة بالفوز على منتخبي كوت ديفوار، وتوجو، بعد الهزيمة مفاجئة أمام الكونغو الديمقراطية.
ودافع هيرفي رينارد، عن أسماء العديد من اللاعبين، الذين يلعبون في دوريات للهواة، كحمزة منديل، الظهير الأيسر، وأصرَّ على استبعاد يوسف العربي، هداف الدوري القطري.
وناور بوجوه جديدة، مثل عزيز بوحدوز، ورشيد عليوي المحترفين بألمانيا وفرنسا، لينجح المدرب الفرنسي في كسب أول رهان، تعاقد على إثره مع اتحاد الكرة المغربي.
وينتظر الجمهور المغربي، من المدرب أن يكمل الملحمة، ويتوج مع المنتخب المغربي باللقب، بعدما سبق له وقاد منتخبي زامبيا، وكوت ديفوار، لتحقيق لقب البطولة.
وصب عددٌ غير قليل من النقاد والجماهير، غضبهم على المدرب لاستبعاده حكيم زيياش، وأشرف لزعر، من قائمة الفريق، خاصة وأن المنتخب يعاني نقصًا في صفوفه؛ بسبب الإصابات التي ضربته قبل البطولة.
كما أن المدرب واجه انتقادات شديدة؛ بسبب ضعف التحضير للبطولة، في معسكر الإمارات، قبل انطلاق المنافسات، حيث خاض مواجهة وحيدة أمام فنلندا، وخسرها بهدف نظيف.
لكن المدرب الفرنسي، بقي متمسكًا بمواقفه وقراراته، مبديًا ثقة كبيرة في النفس، وأكد أنه يعول على قوة المجموعة، وأنه لا يهمه الأسماء والنجوم، حيث قال: "لا أحتاج نجمًا مطلقًا، بل روح المجموعة هي ما تهمني".
واختار المدرب بالفعل مجموعة من اللاعبين، يخوضون بطولة أفريقيا، للمرة الأولى في تاريخهم، ونجح بهم في العبور للدور ربع النهائي، للمرة الأولى منذ 2004، بعد المرور من المجموعة الثالثة بالفوز على منتخبي كوت ديفوار، وتوجو، بعد الهزيمة مفاجئة أمام الكونغو الديمقراطية.
ودافع هيرفي رينارد، عن أسماء العديد من اللاعبين، الذين يلعبون في دوريات للهواة، كحمزة منديل، الظهير الأيسر، وأصرَّ على استبعاد يوسف العربي، هداف الدوري القطري.
وناور بوجوه جديدة، مثل عزيز بوحدوز، ورشيد عليوي المحترفين بألمانيا وفرنسا، لينجح المدرب الفرنسي في كسب أول رهان، تعاقد على إثره مع اتحاد الكرة المغربي.
وينتظر الجمهور المغربي، من المدرب أن يكمل الملحمة، ويتوج مع المنتخب المغربي باللقب، بعدما سبق له وقاد منتخبي زامبيا، وكوت ديفوار، لتحقيق لقب البطولة.
