المطرب الجماهيري يمتع جمهوره بحفل خرافي كان مسرحه نادي الضباط
محمد النصري يصرف النظر عن الشركات ويعود لإصحاب الخبرات متعاقدي الحفلات
الخرطوم/زاهرالكندري
قدم المطرب محمد النصري مساء الجمعة الماضي بنادي الضباط حفلا جماهيرا كبيرا استمر 4 ساعات حيث كانت نهاية الحفل قبيل منتصف الليل وقدم النصري عددا من اعماله التي تفاعل في بعضهاا الجمهور بدرجة جنونية حيث حدثت خالات هستريا بين الجمهور وكان الناجح في التنظيم قد سبقته حملة إعلامية غير مسبوقة ويعتبر الحفل بداية للتعامل مع متعاقدي الحفلات في هذه المرحلة الهامة من تاريخ مسيرة النصري
و وأوضح طلحة أبوضراع متعهد الحفل والذى عاد للتعاون مع النصري بعد غياب دام طويلا ان الحفل شهد تنظيما غير مسبوق وقال في تصريح للنفحات ان الحفل سبقته حملة اعلامية ضخمة موضحا ان بوسترات الحفل تم توزيعها في شوارع العاصمة المثلثة بمنهجية واحترافية واشار الى ان البوسترات الخاصة بالحفل ذهبنا به الى قرى الريف الشمالي وقرى ولاية الجزيرة وذالك للوجود الكبير لجمهور النصري بهذه القرى واشاد ابوضراع بالجمهور الذى وصفه بالمثالي
وكان النصري قد تعاقد مع شركة ارت ميديا العام الماضي ولم يتم تجديد العقد بين الطرفين بعد انتهاء مدته وتناولت الصحف تصريحات متضاربة من الطرفين حيث أكدت الشركة بانها لاترغب في التجديد مع مطرب الجماهير بينما أكد الاخير امتناعه من توقيع عقد جديد مع الشركة موضحا بانه ابلغ الشركة بذالك لتعود وسط دهشة المتابعين المياه الى مجاريها بين الطرفين ليتم اتفاق جديد بينهما لم يتم الكشف عن تفاصيله من قبل الشركة او النصري الاتفاق الذى اجهض وذهب ادراج الرياح وكان عمر حفل واحد وهو حفل اسبارك سيتي الذى نظم يوم الجمعة 24 يوليو ولكن قد لايكون هو الحفل الاخير او الوداع الأبدي لارت ميديا مع النصري حيث يتوقع المتابعين عودة المياه الى مجاريها مرة اخرى بينهما
وكان المطرب النصري لذى بدأ حياته الفنية بخطى ثابتة وإستفاد من كل المعطيات التى كانت حوله وعرف كيف يرسم لنفسه طريق مختلف فى خارطة إغنية الطنبور التى سعى بقوة وجهد فى مواصلة من سبقوه فى إثبات أنها قومية ويجب أن تشمل كل السودان كان قد انتقل باغنية الطنبور من المسارح المعتادة بامدرمان والسحانة الى الصالات والمسارح الكبيرة وسبق ذالك مشاركته في ليالي رمضان المعظم 2013حيث نافس فنانى الوسط بليالى القراند هوليداى فيلا الثقافية وحقق الرقم وتوج بالمركز من حيث الفنان الأعلى جماهيرية وكانت هذه الإحتفائية دليل قاطع على قومية أغنية الطنبور وتربعها على عرش الأغنية تماماً . لينتقل النصري ويبدا تجربة جديدة هي الغناء في الصالات المغلغة حيث كانت البداية بصالةاسبارك سيتي في رابع ايام عيد الفطر العام 2013 للتواصل بعد ذالك حفلات النصري بالصالات والمسرح القومي ومسرح حديقة القرشي ومسرح نادي الضباط وسط تدافع جماهير غير مسبوق حتى لقب بنجم الشباك لموسمين متاليين على مستوى الاغنية السودانية
ويواصل النصري تالقة وتفردة بثبات وسط كم هائل من المعجبين بفنه والذين ينتظم بعضهم عبر شبكات كبيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك والواتس اب وتتابع هذه المجموعات كل مايخص مطربها بانتظام
قدم المطرب محمد النصري مساء الجمعة الماضي بنادي الضباط حفلا جماهيرا كبيرا استمر 4 ساعات حيث كانت نهاية الحفل قبيل منتصف الليل وقدم النصري عددا من اعماله التي تفاعل في بعضهاا الجمهور بدرجة جنونية حيث حدثت خالات هستريا بين الجمهور وكان الناجح في التنظيم قد سبقته حملة إعلامية غير مسبوقة ويعتبر الحفل بداية للتعامل مع متعاقدي الحفلات في هذه المرحلة الهامة من تاريخ مسيرة النصري
و وأوضح طلحة أبوضراع متعهد الحفل والذى عاد للتعاون مع النصري بعد غياب دام طويلا ان الحفل شهد تنظيما غير مسبوق وقال في تصريح للنفحات ان الحفل سبقته حملة اعلامية ضخمة موضحا ان بوسترات الحفل تم توزيعها في شوارع العاصمة المثلثة بمنهجية واحترافية واشار الى ان البوسترات الخاصة بالحفل ذهبنا به الى قرى الريف الشمالي وقرى ولاية الجزيرة وذالك للوجود الكبير لجمهور النصري بهذه القرى واشاد ابوضراع بالجمهور الذى وصفه بالمثالي
وكان النصري قد تعاقد مع شركة ارت ميديا العام الماضي ولم يتم تجديد العقد بين الطرفين بعد انتهاء مدته وتناولت الصحف تصريحات متضاربة من الطرفين حيث أكدت الشركة بانها لاترغب في التجديد مع مطرب الجماهير بينما أكد الاخير امتناعه من توقيع عقد جديد مع الشركة موضحا بانه ابلغ الشركة بذالك لتعود وسط دهشة المتابعين المياه الى مجاريها بين الطرفين ليتم اتفاق جديد بينهما لم يتم الكشف عن تفاصيله من قبل الشركة او النصري الاتفاق الذى اجهض وذهب ادراج الرياح وكان عمر حفل واحد وهو حفل اسبارك سيتي الذى نظم يوم الجمعة 24 يوليو ولكن قد لايكون هو الحفل الاخير او الوداع الأبدي لارت ميديا مع النصري حيث يتوقع المتابعين عودة المياه الى مجاريها مرة اخرى بينهما
وكان المطرب النصري لذى بدأ حياته الفنية بخطى ثابتة وإستفاد من كل المعطيات التى كانت حوله وعرف كيف يرسم لنفسه طريق مختلف فى خارطة إغنية الطنبور التى سعى بقوة وجهد فى مواصلة من سبقوه فى إثبات أنها قومية ويجب أن تشمل كل السودان كان قد انتقل باغنية الطنبور من المسارح المعتادة بامدرمان والسحانة الى الصالات والمسارح الكبيرة وسبق ذالك مشاركته في ليالي رمضان المعظم 2013حيث نافس فنانى الوسط بليالى القراند هوليداى فيلا الثقافية وحقق الرقم وتوج بالمركز من حيث الفنان الأعلى جماهيرية وكانت هذه الإحتفائية دليل قاطع على قومية أغنية الطنبور وتربعها على عرش الأغنية تماماً . لينتقل النصري ويبدا تجربة جديدة هي الغناء في الصالات المغلغة حيث كانت البداية بصالةاسبارك سيتي في رابع ايام عيد الفطر العام 2013 للتواصل بعد ذالك حفلات النصري بالصالات والمسرح القومي ومسرح حديقة القرشي ومسرح نادي الضباط وسط تدافع جماهير غير مسبوق حتى لقب بنجم الشباك لموسمين متاليين على مستوى الاغنية السودانية
ويواصل النصري تالقة وتفردة بثبات وسط كم هائل من المعجبين بفنه والذين ينتظم بعضهم عبر شبكات كبيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك والواتس اب وتتابع هذه المجموعات كل مايخص مطربها بانتظام
