هلالاب حائل يحتفلون بهداف السودان الأول كابتن علي قاقارين
حائل / احمد الفكي / استجاب سعادة السفير الدكتور الكابتن رمح السودان الملتهب علي قاقارين للدعوة الكريمة التي وجهها له هلالاب حائل , حيث كان في استقباله ظهر الخميس 14 مايو 2015م بمطار حائل عدد كبير من أعضاء الرابطة مما كان له الوقع الجميل و المؤثر في شخص الكابتن الخلوق دكتور علي قاقارين , حيث لفت النظر ذلك الحشد من هلالاب حائل وهم يكتظون في صالة انتظار الوصول .
وفي مساء نفس اليوم كانت المفاجأة التي أعدَّتها اللجنة المنظمة قيادة المهندس أسامة مبارك نور الدائم , المهندس محمد صالح إبراهيم , الأستاذ مدثر الجاهوري , الدكتور مجدي إبراهيم خالد , الأستاذ أحمد الفكي , المهندس عماد عوض و الأستاذ عصام مبارك نور الدائم . حيث تنظيم الحفل الساهر التكريمي للمحتفى به و الذي زاده جمالاً مشاركة الفنان عمار السنوسي . فكان مسرح قاعة التل للاحتفالات هو المكان الذي شهد ذلك اللقاء الجميل ليُسطِّر نفسه في ذاكرة السودانيين بحائل .
تخلل الحفل الذي قدمه كل من الأستاذ عصام مبارك و الأستاذ أحمد الفكي على كلمة رابطة أهل الهلال بحائل ألقاها رئيس الرابطة المهندس محمد صالح إبراهيم , ثم مشاركة من الشاعر تاج السر الشكري بقصيدةٍ نظمها في المحتفى به كابتن قاقارين وجدت الإعجاب و التصفيق الداوي . ثم كلمة اللجنة المنظمة ألقاها إنابة عن الجميع مهندس أسامة مبارك نور الدائم , ومن بعده كانت لحظات التكريم حيث أُهديًّ لسعادة السفير دكتور قاقارين وشاح الهلال و هدايا و دروع تذكارية من هلالاب حائل , أبناء الشكرية , الجالية السودانية و الوطنية بحائل , و محلات العديل و الزين للعطور و الثياب السودانية و اللفتة الكريمة من رابطة مشجعي المريخ بحائل قيادة رئيسها مبارك الذي قدَّم درعاً تذكارياً للمحتفى به . و بعد ذلك كانت كلمة الكابتن علي قاقارين حيث سبقت عيناه لسانه في التعبير فكانت دموع الكابتن منهمرة فغالبها متحدياً قائلاً مهما بكيت لا بدَّ لي أن أتكلم . فكان كلامه الرزين و هو السفير . فتحدث عن هلالاب حائل و حفاوة الاستقبال مروراً بالحفل التكريمي , ومتحدثاً عن حب الوطن و عظمة الوطن و العمل يداً واحدة داعياً السودانيين في حائل أن يكونوا على قلب رجلٍ واحد وهم يحملون لواء السفارة الشعبية , مذكراً بأخلاق الإنسان السوداني و المحافظة على حسن الخلق . و في ختام كلمته قدَّم جزيل شكره لهلالاب حائل على دعوتهم الكريمة له و تكريمه .
ثم كان الجميع على موعدٍ مع الفرح حيث شدى الفنان عمار السنوسي برائعة الراحل محمد وردي " طيَّبَ الله ثراه " عصافير الخريف . و بعدها توجه الجميع لقاعة الطعام لتناول طعام العشاء , فكانت وجبة العشاء بمنزلة فاصل , ليعود بها الفنان عمار السنوسي و يواصل الغناء حتى بعد منتصف الليل .
و بعد صلاة جمعة اليوم الخامس عشر من مايو 2015م كان اللقاء مع الكابتن علي قاقارين حيث وجبة الغداء باستراحة الملتقى وبعد ذلك الندوة الرياضية التي تحدث فيها المحتفى به من واقع الأسئلة المتشعبة و المتنوعة من قبل السادة الحضور التي وجهت له فكانت الأجوبة لكافة الأسئلة التي طرحت و قد استغرقت من الزمن ثلاث ساعات كانت الفائدة هي الثمرة التي حظيَّ بها الجميع .
تجدر الإشارة أن بعض من محبي المريخ بحائل قد جاءوا مشاركين هلالاب حائل فرحتهم بلقاء الكابتن علي قاقارين و قد شاركوا في الندوة بطرح أكثر من سؤال في رسالة رياضية تدعو لنبذ التعصُّب و التَحَلِّي بالروح الرياضية , وفي ختام الندوة قام الكابتن قاقارين بوداع جميع من كان في الاستراحة .
وفي مساء الجمعة 15 / 5 / 2015م غادر سعادة السفير الدكتور الكابتن على قاقارين مدينة حائل متجهاً إلى مدينة جدة و كان في وداعه وفد من اللجنة المنظمة ضمَّ المهندس أسامة مبارك نور الدائم و المهندس محمد صالح إبراهيم و الأساتذة أحمد الفكي و مدثر الجاهوري و عصام مبارك و طبيب نادي الهلال الأسبق د/ أحمد درويش و الدكتور بابكر محيسي .
وفي مساء نفس اليوم كانت المفاجأة التي أعدَّتها اللجنة المنظمة قيادة المهندس أسامة مبارك نور الدائم , المهندس محمد صالح إبراهيم , الأستاذ مدثر الجاهوري , الدكتور مجدي إبراهيم خالد , الأستاذ أحمد الفكي , المهندس عماد عوض و الأستاذ عصام مبارك نور الدائم . حيث تنظيم الحفل الساهر التكريمي للمحتفى به و الذي زاده جمالاً مشاركة الفنان عمار السنوسي . فكان مسرح قاعة التل للاحتفالات هو المكان الذي شهد ذلك اللقاء الجميل ليُسطِّر نفسه في ذاكرة السودانيين بحائل .
تخلل الحفل الذي قدمه كل من الأستاذ عصام مبارك و الأستاذ أحمد الفكي على كلمة رابطة أهل الهلال بحائل ألقاها رئيس الرابطة المهندس محمد صالح إبراهيم , ثم مشاركة من الشاعر تاج السر الشكري بقصيدةٍ نظمها في المحتفى به كابتن قاقارين وجدت الإعجاب و التصفيق الداوي . ثم كلمة اللجنة المنظمة ألقاها إنابة عن الجميع مهندس أسامة مبارك نور الدائم , ومن بعده كانت لحظات التكريم حيث أُهديًّ لسعادة السفير دكتور قاقارين وشاح الهلال و هدايا و دروع تذكارية من هلالاب حائل , أبناء الشكرية , الجالية السودانية و الوطنية بحائل , و محلات العديل و الزين للعطور و الثياب السودانية و اللفتة الكريمة من رابطة مشجعي المريخ بحائل قيادة رئيسها مبارك الذي قدَّم درعاً تذكارياً للمحتفى به . و بعد ذلك كانت كلمة الكابتن علي قاقارين حيث سبقت عيناه لسانه في التعبير فكانت دموع الكابتن منهمرة فغالبها متحدياً قائلاً مهما بكيت لا بدَّ لي أن أتكلم . فكان كلامه الرزين و هو السفير . فتحدث عن هلالاب حائل و حفاوة الاستقبال مروراً بالحفل التكريمي , ومتحدثاً عن حب الوطن و عظمة الوطن و العمل يداً واحدة داعياً السودانيين في حائل أن يكونوا على قلب رجلٍ واحد وهم يحملون لواء السفارة الشعبية , مذكراً بأخلاق الإنسان السوداني و المحافظة على حسن الخلق . و في ختام كلمته قدَّم جزيل شكره لهلالاب حائل على دعوتهم الكريمة له و تكريمه .
ثم كان الجميع على موعدٍ مع الفرح حيث شدى الفنان عمار السنوسي برائعة الراحل محمد وردي " طيَّبَ الله ثراه " عصافير الخريف . و بعدها توجه الجميع لقاعة الطعام لتناول طعام العشاء , فكانت وجبة العشاء بمنزلة فاصل , ليعود بها الفنان عمار السنوسي و يواصل الغناء حتى بعد منتصف الليل .
و بعد صلاة جمعة اليوم الخامس عشر من مايو 2015م كان اللقاء مع الكابتن علي قاقارين حيث وجبة الغداء باستراحة الملتقى وبعد ذلك الندوة الرياضية التي تحدث فيها المحتفى به من واقع الأسئلة المتشعبة و المتنوعة من قبل السادة الحضور التي وجهت له فكانت الأجوبة لكافة الأسئلة التي طرحت و قد استغرقت من الزمن ثلاث ساعات كانت الفائدة هي الثمرة التي حظيَّ بها الجميع .
تجدر الإشارة أن بعض من محبي المريخ بحائل قد جاءوا مشاركين هلالاب حائل فرحتهم بلقاء الكابتن علي قاقارين و قد شاركوا في الندوة بطرح أكثر من سؤال في رسالة رياضية تدعو لنبذ التعصُّب و التَحَلِّي بالروح الرياضية , وفي ختام الندوة قام الكابتن قاقارين بوداع جميع من كان في الاستراحة .
وفي مساء الجمعة 15 / 5 / 2015م غادر سعادة السفير الدكتور الكابتن على قاقارين مدينة حائل متجهاً إلى مدينة جدة و كان في وداعه وفد من اللجنة المنظمة ضمَّ المهندس أسامة مبارك نور الدائم و المهندس محمد صالح إبراهيم و الأساتذة أحمد الفكي و مدثر الجاهوري و عصام مبارك و طبيب نادي الهلال الأسبق د/ أحمد درويش و الدكتور بابكر محيسي .
