السفير والصقر والمعلم في جمعية قدامى اللاعبين
كفرو وتر / الرياض /
بحضور وتشريف سعادة السفير الدكتور خالد فتح الرحمن والحارس الأسطورة الصقر الأسود سبت دودو كابتن السودان ونادي الهلال الأسبق وكابتن المريخ الأسبق موسيقار الكرة السودانية المعلم بشرى وهبة ورئيس اللجنة التمهيدية للرابطة لاعب الهلال العاصمي الأسبق الكابتن بابكر عبدالله حامد ( بورتسودان) ورئيس إتحاد مدني لكرة القدم الأسبق الهرم الرياضي الأستاذ عبدالمنعم عبدالعال ووممثلي الكيانات الرياضية والإجتماعية والثقافية والإعلامية تقيم رابطة قدامى اللاعبين والإداريين بالعاصمة السعودية الرياض جمعيتها العمومية يوم السبت 17 يناير الساعة الثامنة مساء بإستراحة الدويش.
رابطة قدامى اللاعبين والإداريين هي عبارة عن تجمع يضم اللاعبين والإداريين يهدف إلي تبني إستراتيجية خاصة تقوم على التكاتف والتكافل الاجتماعي بين أعضائه وتوطيد أواصر المحبة والمودة والإخاء الصادق بين الرياضيين السودانيين بالمهجر عبر الرياضة التي تعتبر جسر السلام والمحبة بين مختلف فئات الشباب خاصة في المملكة العربية السعودية
تسعي الرابطة لتحقيق هذه الإستراتيجية عبر جملة من أهداف أساسية وهي :
رسم ثقافة اجتماعية واسعة حول مفهوم التكافل الاجتماعي والتلاحم واستشعار للمسؤولية الاجتماعية بين أعضائها والكيانات المماثلة والتواصل مع وسائل الإعلام المختلفة لنشر ثقافة وأهداف الرابطة من خلال الطرح الموضوعي والهادف.
.
المساهمة من الأعضاء ومشاركتهم في أفراحهم وأتراحهم معنوياً ومادياً تقديم كلما هو متاح لدعم الرابطة وبناء مجتمع رياضي صحي قادر على تحديد مشاكله ومعالجة أسبابها والتصدي للتحديات التي تواجهه.
رئيس اللجنة التمهيدية للرابطة بابكر حامد شكر أعضاء اللجنة التمهيدية واللجنة الإعلامية على الجهود والعمل الدؤوب المضني الذي بذل من أجل إنجاح الترتيبات للجمعية العمومية وأكد على أن الرابطة تسعى لخلق توأمة مع لجنة رعاية قدامى اللاعبين في ربوع الوطن لأن التعاون والتكافل يعد سببًا لزيادة الترابط بين أفراد المجتمع فقد تخطى حدود القرابة والجيرة فأصبح كل أفراد القبيلة أسرة واحدة فالتكافل الاجتماعي قد حققه الإسلام بين أفراد الأمة جميعًا، مِن شبكة مِن الالتزامات والقيَم الشرعية والأخلاقية حيث أن المسلم يحنوا على جارة وكائنه أخيه ولذا يجب علينا التحابب والتكاتف والتعاطف والتعاون لشد لحمة الروح الإجتماعية بيننا، بعيدا عن الغيبة والحسد وأن ننسى الخلافات فيما بيننا فالذي يجمعنا أكثر من الذي يفرقنا.
بحضور وتشريف سعادة السفير الدكتور خالد فتح الرحمن والحارس الأسطورة الصقر الأسود سبت دودو كابتن السودان ونادي الهلال الأسبق وكابتن المريخ الأسبق موسيقار الكرة السودانية المعلم بشرى وهبة ورئيس اللجنة التمهيدية للرابطة لاعب الهلال العاصمي الأسبق الكابتن بابكر عبدالله حامد ( بورتسودان) ورئيس إتحاد مدني لكرة القدم الأسبق الهرم الرياضي الأستاذ عبدالمنعم عبدالعال ووممثلي الكيانات الرياضية والإجتماعية والثقافية والإعلامية تقيم رابطة قدامى اللاعبين والإداريين بالعاصمة السعودية الرياض جمعيتها العمومية يوم السبت 17 يناير الساعة الثامنة مساء بإستراحة الدويش.
رابطة قدامى اللاعبين والإداريين هي عبارة عن تجمع يضم اللاعبين والإداريين يهدف إلي تبني إستراتيجية خاصة تقوم على التكاتف والتكافل الاجتماعي بين أعضائه وتوطيد أواصر المحبة والمودة والإخاء الصادق بين الرياضيين السودانيين بالمهجر عبر الرياضة التي تعتبر جسر السلام والمحبة بين مختلف فئات الشباب خاصة في المملكة العربية السعودية
تسعي الرابطة لتحقيق هذه الإستراتيجية عبر جملة من أهداف أساسية وهي :
رسم ثقافة اجتماعية واسعة حول مفهوم التكافل الاجتماعي والتلاحم واستشعار للمسؤولية الاجتماعية بين أعضائها والكيانات المماثلة والتواصل مع وسائل الإعلام المختلفة لنشر ثقافة وأهداف الرابطة من خلال الطرح الموضوعي والهادف.
.
المساهمة من الأعضاء ومشاركتهم في أفراحهم وأتراحهم معنوياً ومادياً تقديم كلما هو متاح لدعم الرابطة وبناء مجتمع رياضي صحي قادر على تحديد مشاكله ومعالجة أسبابها والتصدي للتحديات التي تواجهه.
رئيس اللجنة التمهيدية للرابطة بابكر حامد شكر أعضاء اللجنة التمهيدية واللجنة الإعلامية على الجهود والعمل الدؤوب المضني الذي بذل من أجل إنجاح الترتيبات للجمعية العمومية وأكد على أن الرابطة تسعى لخلق توأمة مع لجنة رعاية قدامى اللاعبين في ربوع الوطن لأن التعاون والتكافل يعد سببًا لزيادة الترابط بين أفراد المجتمع فقد تخطى حدود القرابة والجيرة فأصبح كل أفراد القبيلة أسرة واحدة فالتكافل الاجتماعي قد حققه الإسلام بين أفراد الأمة جميعًا، مِن شبكة مِن الالتزامات والقيَم الشرعية والأخلاقية حيث أن المسلم يحنوا على جارة وكائنه أخيه ولذا يجب علينا التحابب والتكاتف والتعاطف والتعاون لشد لحمة الروح الإجتماعية بيننا، بعيدا عن الغيبة والحسد وأن ننسى الخلافات فيما بيننا فالذي يجمعنا أكثر من الذي يفرقنا.
