اهمها تواجد الهلال فى دائرة التنافس
ثلاثة مهام امام الثلاثى الوطنى بلوممباشى
كفرووتر /تقرير / عصام الحاج
تعتبر مواجهة الهلال ومازمبى لحساب الجولة الخامسة من دورى ابطال افريقيا واحدة من اهم مباريات الهلال على الصعيد الافريقى موخرا وقد تدعم تاريخ الفريق فى سجل البطولة او لربما قضت بكتابة سجل جديد قد يرمى المدونون والصحفيين من بعد على اللاعببين والجهاز الفنى الوطنى باللائمة ويحملهم مسؤلية مغادرة الفريق وعدم بلوغه مرحلة الاربعة الكبار على ايدى غربان لومبباشى وفق ماتسفر عنه نتيجة هذه الجولة ولعل الخطوة التى اقدم عليها المجلس الجديد فى باكورة انتاجه من القرارات التى اختلف حولها وسيناريو اخراجها تاتى فى سياق تاكيد اهمية الجولة وعلى الرغم من قسوة ما اقدم عليه مجلس الكاردنال فى سوء اختيار توقيت الاقالة للبرازيلى كامبس لكن تداعيات ماحدث فى تلك الامسية كان اشد قسوة من الاقالة نفسها فتكرار السقوط اواخر دقايق المباريات يعبر عن ازمة تستوجب الحسم اذا كان المجلس مومننا بتحمل الجهاز الفنى لوزرها لوحده دون لاعبيه اصحاب الخبرات والتجارب او هكذا برر مناهضو قرار اقالة البرازيلى والمتابع لجولات الهلال مع غريمه مازمبى خلال العقد الاخير يقر بترجيح كفة الهلال على مستوى النتائج بملعب الغربان فى العاصمة لوممباشى ذلك ان الازرق لم يخسر فى جولتين بمعقل مازمبى حيث تعادل سلبيا اولا بقيادة هيرون ريكاردو ثم فاز بثنائية ادوارد سادومبا بقيادة كامبوس المقال اخيرا وتلك شهادة تفوق برازيلى قد يصعب من مهمة الثلاثى الوطنى الذى كلفه المجلس المنتخب لقيادة الفرقة عصر الاحد لتكون مهمة اثبات جدارة المدرسة الوطنية احدى المهام التى يضعها التاج محجوب ورفاقه فى حساباتهم لكن المهمة الاساسية التى تنتظر الثلاثى التاج ومبارك وفوزى بلا شك هى المحافظة على حظوظ الهلال فى المنافسة وهذا يعنى ضرورة تحقيق الانتصار والظفر بنقاط الجولة تحت اى ظرف ولكى يدرك الجميع صعوبة المهمة يجب التوقف عند المشاهد الاخيرة فى المشهد الهلالى عموما ابان مسيرته فى مباريات دورى الابطال خلال هذه المرة وماصاحبها من اقالات وانتخابات وعدم استقرار خاصة على صعيد الجهاز الفنى واختلاف المدارس التى تعاقبت عليه فى فترة وجيزة اخزين فى الاعتبار تردى مظهر الفريق على صعيد المنافسة الداخلية ولاعتبارات خاصة يدركها فوزى المرضى بحكم تواجده فى محيط الفريق اداريا وفنيا فى السنوات الاخيرة على خلاف رفيقيه فان تاثيرات خماسية مازمبى الشهيرة بمقبرة الازرق قد تكون حاضرة بين يدى الاسد وقد يجعل منها نقطة تصب فى مصلحة الفريق مستصحبا الخبرة الكبيرة لدى عدد غير قليل من لاعبيه الى جانب الدوافع التى تذيد وترفع من حماستهم لتحقيق هدف الجهاز الفنى بالمحافظة على تواجد الفريق فى دائرة المنافسة وتاكيد جدارة المدرسة الوطنية واستمرارية تفوق الهلال على مضيفه للمرة الثالثة بذات الملعب او على الاقل عدم قبول الخسارة
تعتبر مواجهة الهلال ومازمبى لحساب الجولة الخامسة من دورى ابطال افريقيا واحدة من اهم مباريات الهلال على الصعيد الافريقى موخرا وقد تدعم تاريخ الفريق فى سجل البطولة او لربما قضت بكتابة سجل جديد قد يرمى المدونون والصحفيين من بعد على اللاعببين والجهاز الفنى الوطنى باللائمة ويحملهم مسؤلية مغادرة الفريق وعدم بلوغه مرحلة الاربعة الكبار على ايدى غربان لومبباشى وفق ماتسفر عنه نتيجة هذه الجولة ولعل الخطوة التى اقدم عليها المجلس الجديد فى باكورة انتاجه من القرارات التى اختلف حولها وسيناريو اخراجها تاتى فى سياق تاكيد اهمية الجولة وعلى الرغم من قسوة ما اقدم عليه مجلس الكاردنال فى سوء اختيار توقيت الاقالة للبرازيلى كامبس لكن تداعيات ماحدث فى تلك الامسية كان اشد قسوة من الاقالة نفسها فتكرار السقوط اواخر دقايق المباريات يعبر عن ازمة تستوجب الحسم اذا كان المجلس مومننا بتحمل الجهاز الفنى لوزرها لوحده دون لاعبيه اصحاب الخبرات والتجارب او هكذا برر مناهضو قرار اقالة البرازيلى والمتابع لجولات الهلال مع غريمه مازمبى خلال العقد الاخير يقر بترجيح كفة الهلال على مستوى النتائج بملعب الغربان فى العاصمة لوممباشى ذلك ان الازرق لم يخسر فى جولتين بمعقل مازمبى حيث تعادل سلبيا اولا بقيادة هيرون ريكاردو ثم فاز بثنائية ادوارد سادومبا بقيادة كامبوس المقال اخيرا وتلك شهادة تفوق برازيلى قد يصعب من مهمة الثلاثى الوطنى الذى كلفه المجلس المنتخب لقيادة الفرقة عصر الاحد لتكون مهمة اثبات جدارة المدرسة الوطنية احدى المهام التى يضعها التاج محجوب ورفاقه فى حساباتهم لكن المهمة الاساسية التى تنتظر الثلاثى التاج ومبارك وفوزى بلا شك هى المحافظة على حظوظ الهلال فى المنافسة وهذا يعنى ضرورة تحقيق الانتصار والظفر بنقاط الجولة تحت اى ظرف ولكى يدرك الجميع صعوبة المهمة يجب التوقف عند المشاهد الاخيرة فى المشهد الهلالى عموما ابان مسيرته فى مباريات دورى الابطال خلال هذه المرة وماصاحبها من اقالات وانتخابات وعدم استقرار خاصة على صعيد الجهاز الفنى واختلاف المدارس التى تعاقبت عليه فى فترة وجيزة اخزين فى الاعتبار تردى مظهر الفريق على صعيد المنافسة الداخلية ولاعتبارات خاصة يدركها فوزى المرضى بحكم تواجده فى محيط الفريق اداريا وفنيا فى السنوات الاخيرة على خلاف رفيقيه فان تاثيرات خماسية مازمبى الشهيرة بمقبرة الازرق قد تكون حاضرة بين يدى الاسد وقد يجعل منها نقطة تصب فى مصلحة الفريق مستصحبا الخبرة الكبيرة لدى عدد غير قليل من لاعبيه الى جانب الدوافع التى تذيد وترفع من حماستهم لتحقيق هدف الجهاز الفنى بالمحافظة على تواجد الفريق فى دائرة المنافسة وتاكيد جدارة المدرسة الوطنية واستمرارية تفوق الهلال على مضيفه للمرة الثالثة بذات الملعب او على الاقل عدم قبول الخسارة
