مدربون جدد يرفعون راية التحدي في الدوري الممتاز
يعيش عدد من المدربين الجدد تحت ضغط تحقيق النجاح بأي ثمن بالدوري السوداني الممتاز لكرة القدم، وذلك بعد انطلاق مرحلتي قسم النخبة والتحدي "الهبوط"، الأسبوع الماضي بجولتين غير مكتملتين.
المدرب الأجنبي الوحيد الذي يواجه تحديًا في قسم النخبة، هو التونسي نبيل الكوكي المدير الفني للهلال، الذي يخوض التجربة لأول مرة، ولم يلعب بعد أول مباراة، بسبب مشاركة فريقه في كأس الكونفدرالية.
وهناك المدربان الأجنبيان بقسم النخبة أيضًا، لكنهما يعيشان التجربة للمرة الثانية، ويدركان حجم التحدي، هما التونسي يامن الزلفاني، المدير الفني لنادي المريخ، والغاني برينس من الخرطوم الوطني.
وفاز الزلفاني بأول مباراة، وذلك على حي الوادي، ولم تكتمل له المباراة الثانية ، أمام الهلال الأبيض أمس الأحد بسبب أحداث الشغب، التي ستخضع للتحقيق من جانب الاتحاد السوداني، خلال الساعات المقبلة.
وأما المدرب برينس فلم يشرف على أول مباراتين للفريق، في دوري النخبة بسبب سفره إلى بلاده لتشييع زوجته، وتعادل الفريق في المباراة الأولى على ملعبه مع الهلال الأبيض (1-1)، بينما فاز في الثانية أمس الأحد على حي الوادي (2-1).
ومن المدربين الوطنيين الذين يعيشون تجربة وضغط النخبة لأول مرة، المدرب السوداني الكبير وأنجح مدربي المنتخب السوداني في آخر 10 سنوات، محمد عبد الله مازدا، الذي صعد بالوادي من مرحلة المجموعتين، لكنه خسر أول مباراتين.
وأما مدربا الأهلي شندي والشرطة القضارف صبري عبد الله، ومحسن سيد، فإنهما عاشا الموسم الماضي التجربة في التحدي والنخبة.
ويبرز مدربان أجنبيان آخران في دوري التحدي "الهبوط"، سيخوضان التجربة لأول مرة، أولهما خالد هيدان المغربي مع حي العرب بورتسودان، الذي سبق له المنافسة في دوري النخبة الموسم الماضي، ولعب المباريات بدون ضغط، لكن هذه المرة يبدو الضغط مختلفًا، في ظل السعي للبقاء بالممتاز.
المدرب الثاني هو المصري محمود عز الدين، مدرب الأمل الجديد الذي عاد للعمل بالدوري السوداني بعد غياب 3 مواسم، وتبدو مهمته صعبة في ظل ضرورة التعامل مع ضغط مرحلة التحدي لتثبيت الفريق بالممتاز، أيضًا.
ومن فئة المدربين الوطنيين الذي يعيشون تجربة دوري التحدي، الدولي السابق عاكف عطا، مدرب ود هاشم سنار، وفاروق جبرة مدرب الأهلي مروي.
المدرب الأجنبي الوحيد الذي يواجه تحديًا في قسم النخبة، هو التونسي نبيل الكوكي المدير الفني للهلال، الذي يخوض التجربة لأول مرة، ولم يلعب بعد أول مباراة، بسبب مشاركة فريقه في كأس الكونفدرالية.
وهناك المدربان الأجنبيان بقسم النخبة أيضًا، لكنهما يعيشان التجربة للمرة الثانية، ويدركان حجم التحدي، هما التونسي يامن الزلفاني، المدير الفني لنادي المريخ، والغاني برينس من الخرطوم الوطني.
وفاز الزلفاني بأول مباراة، وذلك على حي الوادي، ولم تكتمل له المباراة الثانية ، أمام الهلال الأبيض أمس الأحد بسبب أحداث الشغب، التي ستخضع للتحقيق من جانب الاتحاد السوداني، خلال الساعات المقبلة.
وأما المدرب برينس فلم يشرف على أول مباراتين للفريق، في دوري النخبة بسبب سفره إلى بلاده لتشييع زوجته، وتعادل الفريق في المباراة الأولى على ملعبه مع الهلال الأبيض (1-1)، بينما فاز في الثانية أمس الأحد على حي الوادي (2-1).
ومن المدربين الوطنيين الذين يعيشون تجربة وضغط النخبة لأول مرة، المدرب السوداني الكبير وأنجح مدربي المنتخب السوداني في آخر 10 سنوات، محمد عبد الله مازدا، الذي صعد بالوادي من مرحلة المجموعتين، لكنه خسر أول مباراتين.
وأما مدربا الأهلي شندي والشرطة القضارف صبري عبد الله، ومحسن سيد، فإنهما عاشا الموسم الماضي التجربة في التحدي والنخبة.
ويبرز مدربان أجنبيان آخران في دوري التحدي "الهبوط"، سيخوضان التجربة لأول مرة، أولهما خالد هيدان المغربي مع حي العرب بورتسودان، الذي سبق له المنافسة في دوري النخبة الموسم الماضي، ولعب المباريات بدون ضغط، لكن هذه المرة يبدو الضغط مختلفًا، في ظل السعي للبقاء بالممتاز.
المدرب الثاني هو المصري محمود عز الدين، مدرب الأمل الجديد الذي عاد للعمل بالدوري السوداني بعد غياب 3 مواسم، وتبدو مهمته صعبة في ظل ضرورة التعامل مع ضغط مرحلة التحدي لتثبيت الفريق بالممتاز، أيضًا.
ومن فئة المدربين الوطنيين الذي يعيشون تجربة دوري التحدي، الدولي السابق عاكف عطا، مدرب ود هاشم سنار، وفاروق جبرة مدرب الأهلي مروي.
