النصر يقسو على النيجل برباعية في كاس خادم الحرمين الشريفين
كفرووتر /وكالات / ضرب النصر موعدًا مع اتحاد جدة، في نصف نهائي كأس خادم الحرمين، بعد فوزه السهل على الجيل "درجة أولى"، بأربعة أهداف دون رد، اليوم الاثنين.
وافتتح فهد الجميعة التسجيل للنصر، في الدقيقة 10، وعزز بيتروس التقدم بهدف ثان، في الدقيقة 73.
وأضاف حمد الله الهدف الثالث من ركلة جزاء، في الدقيقة 86، وعاد بيتروس ليضيف الرابع، في الدقيقة 90.
وسجل النصر مبكرًا في الدقيقة العاشرة، حيث لعب بيتروس كرة عالية وصلت للجميعة، من قدم مدافع الجيل، ليسكنها الشباك.
وفرض النصر سيطرته بشكل كامل، على النصف الأول من هذا الشوط، قبل أن يتقدم الجيل للأمام، في ظل تراجع أداء العالمي، لكن دون إنهاء الفرص بشكل سليم.
ومع نهاية الشوط، كاد مدافع الجيل فيصل عثمان، أن يسجل في مرماه، لولا براعة بيريرا، الذي أنقذ هدفا محققا.
وعاد النصر في الشوط الثاني، برغبة كبيرة في تأمين تقدمه، فتحرك لاعبوه ونوعوا لعبهم، بين الاختراق من العمق والطرفين، والتسديد من خارج منطقة الجزاء.
وكثرت الفرص غير المستثمرة، من حمد الله وبيتروس وموسى، فيما تقوقع لاعبو الجيل في مناطقهم، لامتصاص الضغط الأصفر.
ومع اكتمال ساعة من وقت اللقاء، طالب النصر بركلة جزاء، بعد سقوط الجميعة، لكن الحكم البرتغالي سوزا رفض.
وسعى مدرب النصر فيتوريا لتنشيط الوسط، في آخر ثلث ساعة، بإشراك جوليانو بديلا للشهري.
ولم يخيب ظنه، فبعد أربع دقائق من نزوله، لعب جوليانو كرة عرضية من خطأ، في الجهة اليمنى، على رأس بيتروس ليسجل الهدف الثاني، في الدقيقة 73.
ودانت السيطرة للمضيف بعدها، ومن كرة توغل بها جوليانو، تحصل على ركلة جزاء، سجل منها عبد الرزاق حمد الله الهدف الثالث، في الدقيقة 86.
واستكمالا للاكتساح، أحرز بيتروس الهدف الثاني له، والرابع لفريقه، في الدقيقة 90.
وافتتح فهد الجميعة التسجيل للنصر، في الدقيقة 10، وعزز بيتروس التقدم بهدف ثان، في الدقيقة 73.
وأضاف حمد الله الهدف الثالث من ركلة جزاء، في الدقيقة 86، وعاد بيتروس ليضيف الرابع، في الدقيقة 90.
وسجل النصر مبكرًا في الدقيقة العاشرة، حيث لعب بيتروس كرة عالية وصلت للجميعة، من قدم مدافع الجيل، ليسكنها الشباك.
وفرض النصر سيطرته بشكل كامل، على النصف الأول من هذا الشوط، قبل أن يتقدم الجيل للأمام، في ظل تراجع أداء العالمي، لكن دون إنهاء الفرص بشكل سليم.
ومع نهاية الشوط، كاد مدافع الجيل فيصل عثمان، أن يسجل في مرماه، لولا براعة بيريرا، الذي أنقذ هدفا محققا.
وعاد النصر في الشوط الثاني، برغبة كبيرة في تأمين تقدمه، فتحرك لاعبوه ونوعوا لعبهم، بين الاختراق من العمق والطرفين، والتسديد من خارج منطقة الجزاء.
وكثرت الفرص غير المستثمرة، من حمد الله وبيتروس وموسى، فيما تقوقع لاعبو الجيل في مناطقهم، لامتصاص الضغط الأصفر.
ومع اكتمال ساعة من وقت اللقاء، طالب النصر بركلة جزاء، بعد سقوط الجميعة، لكن الحكم البرتغالي سوزا رفض.
وسعى مدرب النصر فيتوريا لتنشيط الوسط، في آخر ثلث ساعة، بإشراك جوليانو بديلا للشهري.
ولم يخيب ظنه، فبعد أربع دقائق من نزوله، لعب جوليانو كرة عرضية من خطأ، في الجهة اليمنى، على رأس بيتروس ليسجل الهدف الثاني، في الدقيقة 73.
ودانت السيطرة للمضيف بعدها، ومن كرة توغل بها جوليانو، تحصل على ركلة جزاء، سجل منها عبد الرزاق حمد الله الهدف الثالث، في الدقيقة 86.
واستكمالا للاكتساح، أحرز بيتروس الهدف الثاني له، والرابع لفريقه، في الدقيقة 90.
