هلال فلسطين يكيل العين
كفرووتر /وكالات / يسير نادي هلال القدس الفلسطيني، بخطوات ثابتة على الصعيدين المحلي والآسيوي، فالفريق تمكن بداية من التأهل لدوري المجموعات من مسابقة كأس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم للمرة الأولى في تاريخه، كما أنه يسير بشكل جيد للغاية في مسابقة الدوري المحلي التي يحمل لقبها في آخر موسمين، حيث يحتل حالياً المركز الثاني برصيد 29 نقطة، وله مباراة مؤجلة أمام مركز طولكرم وفي حال الفوز بها سيتقلص الفارق مع المتصدر بلاطة إلى نقطة واحدة.
انتصاران هامان
رغم حالة الاجهاد التي يعاني منها فريق العاصمة من خلال ضغط المباريات المحلية والآسيوية، إلا أنه نجح في ظرف 5 أيام من تجاوز أصعب محطتين أمام فريقين منافسين له على لقب الدوري، فالفريق بداية تمكن بداية من تجاوز نادي شباب الخليل على أرض الأخير يوم الجمعة الماضي، في الجولة الـ 14 وفاز 2-1، وهو يلعب بعشرة لاعبين، بعد طرد قائده تامر صلاح.
وفي لقاء اليوم المؤجل، نجح في تجاوز عقبة المنافس الآخر نادي اهلي الخليل بعد الفوز عليه 1-0، لينتقل من المركز الرابع إلى المركز الثاني منفرداً، ويصبح على بعد 4 نقاط من نادي مركز بلاطة المتصدر، وله مباراة مؤجلة أمام متذيل الترتيب مركز طولكرم.
ظهور آسيوي مميز
تألق الفريق المقدسي، لم يقتصر فقط على اللقاءات المحلية، بل انه يسير بشكل جيد للغاية في الظهور الآسيوي الرابع له والمرة الأولى في دوري المجموعات، فالبداية تمثلت في اقصاء نادي النصر العُماني من الدوري التمهيدي لمسابقة كأس الاتحاد الآسيوي، بعد الفوز عليه ذهاباً واياباً، بواقع (2/1) في لقاء الذهاب بفلسطين، و(1/0) في لقاء الإياب في صلالة العُمانية، ليصعد لدوري المجموعات، ويخوض اول لقاء له أمام الجيش السوري على ملعب الأخير بالعاصمة البحرينية المنامة، وينجح في حصد أول نقطة رسمية، قبل مواجهته الصعبة المقبلة أمام الوحدات الأردني يوم الاثنين القادم على استاد فيصل الحسيني بالرام في الجولة الثانية.
نضج كروي
ما يمكن قوله أن فريق الهلال ونجومه وصلوا لمرحلة النضج الكروي، بفعل الخبرات الكبيرة التي اكتسبوها خلال تواجدهم في صفوف المنتخبين الأول والأولمبي الفلسطيني في الفترة الماضية ومنها كأس آسيا الأخيرة بالامارات، وكذلك سيطرة الفريق على جميع البطولات المحلية خلال العامين الأخيرين، فمعظم لاعبي الهلال هم لاعبين أساسيين في صفوف المنتخبين الأول والأولمبي، لذلك كان من الطبيعي ان نرى تألق النجم عدي الدباغ نجم الكرة الفلسطينية الأول، والحارس الدولي الأول رامي حمادة، والمدافع تامر صلاح، ونجوم الوسط محمد درويش وجوناثان سورية ومحمد يامين، والشبان موسى فراوي وهاني عبد الله ومحمد عبيد ومحمود عويسات، ولا ننس الدور الرائع للمدير الفني خضر عبيد الذي عرف كيف يوظف لاعبيه ويستثمر امكانياتهم، ويوزع مجهوداتهم مع ضغط المباريات المحلية والآسيوية ويخرج منها منتصراً.
انتصاران هامان
رغم حالة الاجهاد التي يعاني منها فريق العاصمة من خلال ضغط المباريات المحلية والآسيوية، إلا أنه نجح في ظرف 5 أيام من تجاوز أصعب محطتين أمام فريقين منافسين له على لقب الدوري، فالفريق بداية تمكن بداية من تجاوز نادي شباب الخليل على أرض الأخير يوم الجمعة الماضي، في الجولة الـ 14 وفاز 2-1، وهو يلعب بعشرة لاعبين، بعد طرد قائده تامر صلاح.
وفي لقاء اليوم المؤجل، نجح في تجاوز عقبة المنافس الآخر نادي اهلي الخليل بعد الفوز عليه 1-0، لينتقل من المركز الرابع إلى المركز الثاني منفرداً، ويصبح على بعد 4 نقاط من نادي مركز بلاطة المتصدر، وله مباراة مؤجلة أمام متذيل الترتيب مركز طولكرم.
ظهور آسيوي مميز
تألق الفريق المقدسي، لم يقتصر فقط على اللقاءات المحلية، بل انه يسير بشكل جيد للغاية في الظهور الآسيوي الرابع له والمرة الأولى في دوري المجموعات، فالبداية تمثلت في اقصاء نادي النصر العُماني من الدوري التمهيدي لمسابقة كأس الاتحاد الآسيوي، بعد الفوز عليه ذهاباً واياباً، بواقع (2/1) في لقاء الذهاب بفلسطين، و(1/0) في لقاء الإياب في صلالة العُمانية، ليصعد لدوري المجموعات، ويخوض اول لقاء له أمام الجيش السوري على ملعب الأخير بالعاصمة البحرينية المنامة، وينجح في حصد أول نقطة رسمية، قبل مواجهته الصعبة المقبلة أمام الوحدات الأردني يوم الاثنين القادم على استاد فيصل الحسيني بالرام في الجولة الثانية.
نضج كروي
ما يمكن قوله أن فريق الهلال ونجومه وصلوا لمرحلة النضج الكروي، بفعل الخبرات الكبيرة التي اكتسبوها خلال تواجدهم في صفوف المنتخبين الأول والأولمبي الفلسطيني في الفترة الماضية ومنها كأس آسيا الأخيرة بالامارات، وكذلك سيطرة الفريق على جميع البطولات المحلية خلال العامين الأخيرين، فمعظم لاعبي الهلال هم لاعبين أساسيين في صفوف المنتخبين الأول والأولمبي، لذلك كان من الطبيعي ان نرى تألق النجم عدي الدباغ نجم الكرة الفلسطينية الأول، والحارس الدولي الأول رامي حمادة، والمدافع تامر صلاح، ونجوم الوسط محمد درويش وجوناثان سورية ومحمد يامين، والشبان موسى فراوي وهاني عبد الله ومحمد عبيد ومحمود عويسات، ولا ننس الدور الرائع للمدير الفني خضر عبيد الذي عرف كيف يوظف لاعبيه ويستثمر امكانياتهم، ويوزع مجهوداتهم مع ضغط المباريات المحلية والآسيوية ويخرج منها منتصراً.
تهي تهي تهي
إلا يكون الهلال الأحمر بتاع الإغاثات ، لكن كورة وهلالا أحمر دي ما شفناها
لذا على الإخوة في فلسطين مراعاة الشعار كما هو متبع لكل الأندية التي حملت اسم الهلال .
أزرق و أبيض بس أو أبيض و أزرق بس
هلال بالعلم الاحمر ؟
ده هلال مرخرخ ومدلقن
تهى تهى تهى