من ذاكرة كأس آسيا.. قطر تدفع ثمن الضعف الدفاعي في 2015
كفرووتر /وكالات / دفع المنتخب القطري، الثمن غاليا، في كأس أمم آسيا الماضية التي أقيمت على الأراضي الأسترالية، بخسارته الـ3 مباريات بدور المجموعات وتوديع البطولة من الدور الأول، بنتائج سيئة، بسبب دفاعه وحارسه المهزوزين.
ودخل العنابي القطري، نسخة كأس آسيا 2015، بطموحات كبيرة مع تشكيلة لاعبين جيدين قادرين على صناعة الفارق وبالأخص على الصعيد الهجومي، ولكنه لم يجلس طويلا بأستراليا، وسرعان ما عاد إلى الدوحة مبكرا بثلاث هزائم قوية.
استهلت قطر مشوارها في البطولة الأسيوية 2015، بملاقاة الإمارات في مواجهة عربية خالصة، وكانت بدايتها رائعة بتسجيل هدف المبادرة عن طريق خلف إبراهيم خلفان بالدقيقة 22، ولكن سرعان ما عدلت الإمارات النتيجة بهدف أحمل خليل بالدقيقة 37 بعد خطأ فادح من الدفاع والحارس قاسم برهان.
وتواصلت أخطاء الحارس القطري، لتتلقى الهدف الثاني الإماراتي عبر أحمد خليل بالدقيقة 52 من ضربة حرة مباشرة غالط فيها الحارس، قبل أن يضيف علي مبخوت ثالث أهداف الأبيض بالدقيقة 56 بعدما تابع تسديدة زميله المرتدة من الحارس برهان بالشباك.
وأكمل مبخوت الرباعية الإماراتية بالدقيقة 89، ليحول الأبيض خسارته بهدف إلى فوز برباعية أمام قطر بنهاية المطاف.
وبهذا الانتصار، كانت أفضل بداية للمنتخب الإماراتي ببطولة كأس أسيا 2015، بتحقيقه الفوز على العنابي بطل الخليج آنذاك، علما بأن الأبيض ظفر بالمركز الثالث في تلك النسخة بالنهاية.
وفي المباراة الثانية، تلقت قطر خسارته أمام إيران بهدف دون مقابل سجله سردار أزمون بالدقيقة 52، مستغلا سوء التغطية الدفاعية القطرية، ليبلغ الإيرانيون ربع نهائي المسابقة رفقة الإمارات، ويودع المنتخب القطري من الدور الأول.
وتلقى المنتخب القطري، الخسارة الثالثة على يد شقيقه البحريني بهدفين لهدف، وسط حضور ضعيف للدفاع والحارس قاسم برهان، ليغادر البطولة الآسيوية مبكرا بـ3 خسائر.
وخرجت قطر، من البطولة بمحصلة صفرية من 3 هزائم، وبهدفين فقط، و7 أهداف بشباكها كأضعف فرق المجموعة.
وكان قاسم برهان حارس المنتخب القطري، قاسما مشتركا في خسائر منتخب بلاده، ومصدر ضعف كبير للعنابي، وكلف منتخبه (بطل كأس الخليج آنذاك) توديع البطولة الآسيوية بشكل سريع، وسط غضب كبير للوسط الرياضي القطري.
ودخل العنابي القطري، نسخة كأس آسيا 2015، بطموحات كبيرة مع تشكيلة لاعبين جيدين قادرين على صناعة الفارق وبالأخص على الصعيد الهجومي، ولكنه لم يجلس طويلا بأستراليا، وسرعان ما عاد إلى الدوحة مبكرا بثلاث هزائم قوية.
استهلت قطر مشوارها في البطولة الأسيوية 2015، بملاقاة الإمارات في مواجهة عربية خالصة، وكانت بدايتها رائعة بتسجيل هدف المبادرة عن طريق خلف إبراهيم خلفان بالدقيقة 22، ولكن سرعان ما عدلت الإمارات النتيجة بهدف أحمل خليل بالدقيقة 37 بعد خطأ فادح من الدفاع والحارس قاسم برهان.
وتواصلت أخطاء الحارس القطري، لتتلقى الهدف الثاني الإماراتي عبر أحمد خليل بالدقيقة 52 من ضربة حرة مباشرة غالط فيها الحارس، قبل أن يضيف علي مبخوت ثالث أهداف الأبيض بالدقيقة 56 بعدما تابع تسديدة زميله المرتدة من الحارس برهان بالشباك.
وأكمل مبخوت الرباعية الإماراتية بالدقيقة 89، ليحول الأبيض خسارته بهدف إلى فوز برباعية أمام قطر بنهاية المطاف.
وبهذا الانتصار، كانت أفضل بداية للمنتخب الإماراتي ببطولة كأس أسيا 2015، بتحقيقه الفوز على العنابي بطل الخليج آنذاك، علما بأن الأبيض ظفر بالمركز الثالث في تلك النسخة بالنهاية.
وفي المباراة الثانية، تلقت قطر خسارته أمام إيران بهدف دون مقابل سجله سردار أزمون بالدقيقة 52، مستغلا سوء التغطية الدفاعية القطرية، ليبلغ الإيرانيون ربع نهائي المسابقة رفقة الإمارات، ويودع المنتخب القطري من الدور الأول.
وتلقى المنتخب القطري، الخسارة الثالثة على يد شقيقه البحريني بهدفين لهدف، وسط حضور ضعيف للدفاع والحارس قاسم برهان، ليغادر البطولة الآسيوية مبكرا بـ3 خسائر.
وخرجت قطر، من البطولة بمحصلة صفرية من 3 هزائم، وبهدفين فقط، و7 أهداف بشباكها كأضعف فرق المجموعة.
وكان قاسم برهان حارس المنتخب القطري، قاسما مشتركا في خسائر منتخب بلاده، ومصدر ضعف كبير للعنابي، وكلف منتخبه (بطل كأس الخليج آنذاك) توديع البطولة الآسيوية بشكل سريع، وسط غضب كبير للوسط الرياضي القطري.
