شكوى للوزير اليسع
وليد الفاضل ودامين
توقف نقد مجلس إدارة نادي المريخ الحالي رغم ترهل المجلس الذي أطلق عليه بص الوالي مشابهة ببص أخضر اللون جاء على حين غرة وذهب غير ماسوف عليه للدكتور عبدالرحمن الخضر وإلي الخرطوم السابق برغم التناقض الواضح للتشبيه لأن بص الخضر عمل بتفان واجتهد وتحطمت اسطورته بعد ان ظل يعمل بلاكلل وملل ولولا سوء مواصفاته لكان متواجد بين ظهرانيينا إلى يومنا هذا اما بص الوالي المريخى تحرك على ظهر الديمقراطيه وليته لم يتحرك لأنه حطم أسطورة كبرى الا وهي قلعة الديمقراطيه والتى كان يشار إليها بالبنان أضحت الآن وهنه تستمد قوتها بالتعيين.
مضى على تعيين تسييرية المريخ ثلاثة أشهر ونصف تقريبا أي مضى نصف الزمن ولم يتسلم المراقب أي ورقه بل كلها أحلام على ورق لاعلاقة لها بالواقع ونحن من هنا نرسل شكوتنا للسيد الوزير الولائي اليسع الصديق ونقول له بأن فحوى الشكوى تتلخص في أن مجلس نادي المريخ سلم مفتاحه لفرد واحد يتحكم فى كل شي يرفض يعين يعادي كلها سلبيات يستمد نائب الرئيس سلطاته من السيد الرئيس المتواجد خارج البلاد لظرف خاص حال المريخ يغني عن السؤال ويكفي هزيمة تاريخيه من فريق ولائى ظل يحلم بأداء مباراة في الكأس ناهيك عن التأهل للممتاز وفي الممتاز هزيمة المريخ بعدد كبير من الأهداف داخل قلعته التى باتت سداحا مداحا في اخر(13) عام
لوعقدنا مقارنه في عهد التسيير الحالي بص الوالي وتسييرية الأخ ونسي لوجدنا فرقا كبيرا لأن ماكان يحملوه السادة أعضاء التسيير السابق من فكر لم يصبر عليه الإعلام الهدام الذي اثارة حفيظة الجماهير وجهها بطريقه سلبية ووقف ضد برنامج كان مطروحاً لنقل المريخ بشكل احترافي نحو الاستثمار وبمجرد هزيمة عابرة من هلال هارون بهدف في الأبيض بالذات تحرك الجميع مطالبين اللجنه بالاستقالات وكان البكاء والنحيب مشبهين المريخ بالمورده وقد نسوا أو تناسوا وقتها بأن للمريخ قاعده جماهيرية وهو ناد رائد وقائد للكرة السودانيه ولايشبه باندية الاحياءولكن للأسف عندما هزمنا بالخمسه مرت الأمور كالسحاب بلاضوضاء فقط لأنه الحب الأعمى للأخ الرئيس.
قبل الختام
المريخ يحتاج لكل أبنائه أكثر من أي وقت مضى ويحتاج للديمقراطيه التى فقدها جراء التعيين
*مران ساخن شهدته النقعه أمس بين هلال أمدرمان وهلال المحمل
*قفل استاد المريخ خطوة صحيحه نحو إصلاح حاله المائل ونرجو من الأخوة الهلالاب أن لايطلقوا العنان لافكارهم الخربة واهمين بأن المريخ يود أبعاد الهلال من التتويج داخل قلعته .
*مسألة هزيمة الهلال مسألة وقت بإذن الله لأنها آخر آمال الموسم الحالي
*بالمحبة نلتقي وبالمريخ نرتقي
توقف نقد مجلس إدارة نادي المريخ الحالي رغم ترهل المجلس الذي أطلق عليه بص الوالي مشابهة ببص أخضر اللون جاء على حين غرة وذهب غير ماسوف عليه للدكتور عبدالرحمن الخضر وإلي الخرطوم السابق برغم التناقض الواضح للتشبيه لأن بص الخضر عمل بتفان واجتهد وتحطمت اسطورته بعد ان ظل يعمل بلاكلل وملل ولولا سوء مواصفاته لكان متواجد بين ظهرانيينا إلى يومنا هذا اما بص الوالي المريخى تحرك على ظهر الديمقراطيه وليته لم يتحرك لأنه حطم أسطورة كبرى الا وهي قلعة الديمقراطيه والتى كان يشار إليها بالبنان أضحت الآن وهنه تستمد قوتها بالتعيين.
مضى على تعيين تسييرية المريخ ثلاثة أشهر ونصف تقريبا أي مضى نصف الزمن ولم يتسلم المراقب أي ورقه بل كلها أحلام على ورق لاعلاقة لها بالواقع ونحن من هنا نرسل شكوتنا للسيد الوزير الولائي اليسع الصديق ونقول له بأن فحوى الشكوى تتلخص في أن مجلس نادي المريخ سلم مفتاحه لفرد واحد يتحكم فى كل شي يرفض يعين يعادي كلها سلبيات يستمد نائب الرئيس سلطاته من السيد الرئيس المتواجد خارج البلاد لظرف خاص حال المريخ يغني عن السؤال ويكفي هزيمة تاريخيه من فريق ولائى ظل يحلم بأداء مباراة في الكأس ناهيك عن التأهل للممتاز وفي الممتاز هزيمة المريخ بعدد كبير من الأهداف داخل قلعته التى باتت سداحا مداحا في اخر(13) عام
لوعقدنا مقارنه في عهد التسيير الحالي بص الوالي وتسييرية الأخ ونسي لوجدنا فرقا كبيرا لأن ماكان يحملوه السادة أعضاء التسيير السابق من فكر لم يصبر عليه الإعلام الهدام الذي اثارة حفيظة الجماهير وجهها بطريقه سلبية ووقف ضد برنامج كان مطروحاً لنقل المريخ بشكل احترافي نحو الاستثمار وبمجرد هزيمة عابرة من هلال هارون بهدف في الأبيض بالذات تحرك الجميع مطالبين اللجنه بالاستقالات وكان البكاء والنحيب مشبهين المريخ بالمورده وقد نسوا أو تناسوا وقتها بأن للمريخ قاعده جماهيرية وهو ناد رائد وقائد للكرة السودانيه ولايشبه باندية الاحياءولكن للأسف عندما هزمنا بالخمسه مرت الأمور كالسحاب بلاضوضاء فقط لأنه الحب الأعمى للأخ الرئيس.
قبل الختام
المريخ يحتاج لكل أبنائه أكثر من أي وقت مضى ويحتاج للديمقراطيه التى فقدها جراء التعيين
*مران ساخن شهدته النقعه أمس بين هلال أمدرمان وهلال المحمل
*قفل استاد المريخ خطوة صحيحه نحو إصلاح حاله المائل ونرجو من الأخوة الهلالاب أن لايطلقوا العنان لافكارهم الخربة واهمين بأن المريخ يود أبعاد الهلال من التتويج داخل قلعته .
*مسألة هزيمة الهلال مسألة وقت بإذن الله لأنها آخر آمال الموسم الحالي
*بالمحبة نلتقي وبالمريخ نرتقي