جياني إنفانتينو رئيسا للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)
كفرووتر / وكالات / فاز السويسري جياني إنفانتينو بمنصب رئاسة الإتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا بعد الحصول على أعلى نسبة تصويت في الجولة الثانية من انتخابات الفيفا بعد حصوله على نسبة فاقت الـ50% من إجمالي عدد التصويت الذي بلغ 207 عضو.
حيث أن جاءت نتائج جولة الإعادة كالآتي: الأمير علي حصل على 4 أصوات، الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة حصل على 84 صوت، جياني إنفانتينو حصل على 115 صوت، وأخيراً جيروم شامباني حصل فقط على صفر من الأصوات.
الجدير بالذكر أن إنفانتينو شغل منصب السكرتير العام للإتحاد الأوروبي لكرة القدم اليويفا لسنوات كثيرة، وأصبح السويسري الثاني على التوالي الذي فاز بمنصب الفيفا بعد سيب بلاتر الرئيس السابق.
حيث أن جاءت نتائج جولة الإعادة كالآتي: الأمير علي حصل على 4 أصوات، الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة حصل على 84 صوت، جياني إنفانتينو حصل على 115 صوت، وأخيراً جيروم شامباني حصل فقط على صفر من الأصوات.
الجدير بالذكر أن إنفانتينو شغل منصب السكرتير العام للإتحاد الأوروبي لكرة القدم اليويفا لسنوات كثيرة، وأصبح السويسري الثاني على التوالي الذي فاز بمنصب الفيفا بعد سيب بلاتر الرئيس السابق.
كما انه يعرف جيدا ان الأمير علي ترشح من قبل وسوف يترشح
في هذه الانتخابات فلماذا لم ينسحب الشيخ سلمان او يترك ترشحه
لإنتخابات قادمة حتى يترك الفرصة للأمير على بالفوز بهذه الانتخابات
وذلك بتصويت جميع العرب وحلفائهم من القارة الافريقية والأسيوية
والأمريكيتين وحتى اوربا وبذلك تكون توحدةالجهود وصبت لصالح
المرشح العربي الامير علي والصراحة الأمير علي يستحق رئاسةالفيفا
اكثر من سلمان لأنه يمتلك الشجاعة والجرئة والفكر والا ما ترشح امام
زعيم الفيفاالسابق بلاتر الذي ما ترشح امامه احد الا واخرجه
من الفيفا والرياضة بصفة عامة وما ابن همام ببعيد ولكن على
امتلك الشجاعة والجرئة للنزول امام بلاتر ومناكفته وزعماء الفيفا
واتهامه لهم بالفساد والذي ادى بعد ذلك لكشف الفساد والفضائح
في الفيفا والذي ادى بدوره الى وضع زعماء الفيفا برئاسة بلاتر
وبلاتيني وغيرهم وراء الغضبان ففي الوقت الذي فعل الامير على
كل ذلك حتى انكشف امر الفساد في الفيفا لم يتجرأ الشيخ سلمان
بالترشح امام زعيمه بلاتر ولم يناكفه ويتهم الفيفا بالفسادويدعو
لاصلاح الفيفاكما فعل الأمير علي مما يدل على انه موافق على افعال
زعيمه بلاتر وطريقة ادارته للفيفاوبما ان الشيخ سلمان رئيس
الاتحاد الاسيوي فهو نائب لبلاتر باعتبار رؤساء اتحادات القارات
هم نواب لرئيس الفيفا فالواجب عليهم الفيفا ورئيسه وارشادهم
الى الصحيح لادارة الفيفا ومكافحة الفساد والبعد عنه وسلك طرق
العدالة والنزاهة في ادارة الاتحاد العالمي لكرة القدم واذا
لم يقدم رؤساء اتحاد القارات ذلك النصح للفيفا فذلك يعني انهم
راضون عن افعال الفيفا وزعيمهم بلاتر وبالتالي هم من زمرته
ولا يحق لهم الترشح لرئاسة الفيفا لأنهم سوف لن يأتوابجديد
وسوف يديرون الفيفا بنفس عقلية ادارة زعيمهم بلاتر.. الأمر
المؤسف ان العرب حتى في الرياضة وكرة القدم مختلفين كرؤساهم
السياسيين و مافعله الشيخ سلمان البحريني وترشحه امام الامير
الاردني علي بن الحسين ببعيد والسؤال الى يظل العرب يتنافسون
ويتصارعون فيما بينهم في غير معترك او في معركة لا رابح لهم فيها
لذا لا تلوموا الناس ايها بانهم لم يصوتوا لكم بل لموا انفسكم
لانكم سبب ذلك وسبب الفشل
نزول مرشح عربى اخر مما سبب حرجا وان الاتحادات الافريقية دعمت الشيخ سلمان ولكن بكل اسف فى الجوله الثانيه ذهبت اصوات الاردنى الامير على الى المرشح الفائز بالرئاسة ...رغم هذا التصريح لكن ياتري هل ذهب صوت السودان الى سلمان ام ذهب مع الافارقه الذين تكال عليهم فى هذه اللحظات فى القنوات العربيه العديد من الاتهامات والخذلان للمرشح االبحرينى