دعوة حق أريد بها باطل
بروف مجدي السلام عليكم
حاولت كثيرا التعليق والتداخل مع ما تكنبونه ولكن للأسف يتم التجاهل التام
ولا أدري لماذا ؟ رغم نشركم لتعليقات دون المستوى بصورة كبيرة ولكن يجب إعطاء الفرصة للجميع أو قفل باب التعليقات
علما بأن ما كنبته لم يخرج من حدود الاحترام ...
أرجو مطالعة الغايل المرفق مع الشكر
بكل أسف ... فقد أثبت هذا الرجل (نبيل الكوكي) بأنه شخص غير جدير بالاحترام ... وأنه كان يعتبر فريق عظيم ذو إرث وإسم عريق .. يعتبره عبارة عن سلم للوصول لقلوب الأندية التونسية التي أصبحت تتصارع فيه وكله بفضل الهلال وليس بشطارته أبدا ... للأسف .. وقد استغل طيبة ولا أريد أن أقول سذاجتنا الفطرية كسودانيين ليعبر عن طريقنا ليصل لما يريده ... وهاهو يستغل الجانب العاطفي السوداني الفطري وهو يطرق على لحن أمه المريضة , وهنا تكمن الخباثة ، فهي دعوة حق أريد بها باطل !! وهي تذكرني ببعض الموظفين الذين يقتلون أهاليهم ليأخذوا إذنا للسفر والغياب بطريقة تجنبهم الحرج ....
هل يمكن لمدرب محترف يحترم نفسه أولا قبل احترامه للفريق الذي يدربه أن ينسحب والدوري في لحظاته الحاسمة ؟؟ وماذا كان سيكون تصرفه لو كان الهلال وصل للنهائي ؟؟
ولأنه واثق من طبيعة الانسان السوداني فانه لم يتردد في قبول العرض الذي كان يسعى إليه ... ولم يخيب ظنه السيد عماد الطيب
ولم يخيب ظنه الأخوان الذين سبقوني بالتعليق !!
وسنظل هكذا مطية للعديد من الانتهازيين للوصول لما يبغونه ونحن نبارك ذلك بحجة أننا إنسانيين وقلوبنا رحيمة وهم يضحكون علينا وعلى طيبتنا !!!!
وختاما أؤكد بأن الهلال هو الذي صنع الكوكي وليس العكس ، بل قد يكون الوضع أحسن بكثير لو واصل المدرب باترك أو حتى إبن الهلال الفاتح النقر ... وآه على سذاجتنا !!!
حاولت كثيرا التعليق والتداخل مع ما تكنبونه ولكن للأسف يتم التجاهل التام
ولا أدري لماذا ؟ رغم نشركم لتعليقات دون المستوى بصورة كبيرة ولكن يجب إعطاء الفرصة للجميع أو قفل باب التعليقات
علما بأن ما كنبته لم يخرج من حدود الاحترام ...
أرجو مطالعة الغايل المرفق مع الشكر
بكل أسف ... فقد أثبت هذا الرجل (نبيل الكوكي) بأنه شخص غير جدير بالاحترام ... وأنه كان يعتبر فريق عظيم ذو إرث وإسم عريق .. يعتبره عبارة عن سلم للوصول لقلوب الأندية التونسية التي أصبحت تتصارع فيه وكله بفضل الهلال وليس بشطارته أبدا ... للأسف .. وقد استغل طيبة ولا أريد أن أقول سذاجتنا الفطرية كسودانيين ليعبر عن طريقنا ليصل لما يريده ... وهاهو يستغل الجانب العاطفي السوداني الفطري وهو يطرق على لحن أمه المريضة , وهنا تكمن الخباثة ، فهي دعوة حق أريد بها باطل !! وهي تذكرني ببعض الموظفين الذين يقتلون أهاليهم ليأخذوا إذنا للسفر والغياب بطريقة تجنبهم الحرج ....
هل يمكن لمدرب محترف يحترم نفسه أولا قبل احترامه للفريق الذي يدربه أن ينسحب والدوري في لحظاته الحاسمة ؟؟ وماذا كان سيكون تصرفه لو كان الهلال وصل للنهائي ؟؟
ولأنه واثق من طبيعة الانسان السوداني فانه لم يتردد في قبول العرض الذي كان يسعى إليه ... ولم يخيب ظنه السيد عماد الطيب
ولم يخيب ظنه الأخوان الذين سبقوني بالتعليق !!
وسنظل هكذا مطية للعديد من الانتهازيين للوصول لما يبغونه ونحن نبارك ذلك بحجة أننا إنسانيين وقلوبنا رحيمة وهم يضحكون علينا وعلى طيبتنا !!!!
وختاما أؤكد بأن الهلال هو الذي صنع الكوكي وليس العكس ، بل قد يكون الوضع أحسن بكثير لو واصل المدرب باترك أو حتى إبن الهلال الفاتح النقر ... وآه على سذاجتنا !!!