إفعلها يا برهان وسيصفق لك الجميع
المثنى صديق . وبرهان المقصود هو المدرب برهان تيه المدرب العام للمريخ والذي سافر لزنزبار لمتابعة دورة مابندوزي الودية وعمل تقرير عن فريق عزام التنزانى المشارك فى الدورة والذى سيقابل المريخ فى تمهيدي الأبطال هذا العام .
.والمعروف أن منافس الهلال فريق كى إم كى أيضا مشارك فى هذه الدوره ومن الصدف العجيبة أن عزام وكى إم كى فى مجموعة واحدة بل والمباراة التى جمعتهما انتهت بفوز عزام بهدف وهى المباراة التى حضرها المدرب برهان .
لو كان برهان إعلامياً لما طلبتُ منه أن يفعلها ، فالتعصب الرياضي فى قبيلة الإعلاميين أكثر من كل القبائل الرياضيةالأخري مجتمعة ، بل هو من يبث هذا التعصب ويُغذيه فى القبائل الأخري (جمهور ، إدارة ولاعبين ) .
. ولأنه مدرب والمدرب واللاعب من أقل الفئات الرياضية تعصباً ، فاللاعب يُمسي هلالياً ويُصبح مريخياً ، فى موسم تتغنى جماهير المريخ باسمه وفى الموسم الذي يليه تحمله جماهير الهلال على الأعناق ، بالإضافة لذلك فالمنتخب يجمعهم فتذوب العصبية الضيقة بينهم ،وكم شاهدنا لاعبي المريخ يحضرون مباريات الهلال الأفريقية وكذلك لاعبي الهلال .والمدرب هو أب لجميع اللاعبين وهم أبناءه .
لذا أرجو أن يكون برهان كبيراً ويقدم للهلال تقريراً عن منافسه كى إم كى ، حينها سيكبر برهان فى نظر الجميع وترفع له القبعات ويذكره التأريخ ويكون قد سنّ سنة حسنة .
. الشباب التزانى قدّم لنا درساً فى الوطنية عندما رفض أن يكشف أوراق عزام لبرهان .
تحية لرابطة الهلال بالدوحة وهى تقوم بزيارة معسكر المريخ .
.والمعروف أن منافس الهلال فريق كى إم كى أيضا مشارك فى هذه الدوره ومن الصدف العجيبة أن عزام وكى إم كى فى مجموعة واحدة بل والمباراة التى جمعتهما انتهت بفوز عزام بهدف وهى المباراة التى حضرها المدرب برهان .
لو كان برهان إعلامياً لما طلبتُ منه أن يفعلها ، فالتعصب الرياضي فى قبيلة الإعلاميين أكثر من كل القبائل الرياضيةالأخري مجتمعة ، بل هو من يبث هذا التعصب ويُغذيه فى القبائل الأخري (جمهور ، إدارة ولاعبين ) .
. ولأنه مدرب والمدرب واللاعب من أقل الفئات الرياضية تعصباً ، فاللاعب يُمسي هلالياً ويُصبح مريخياً ، فى موسم تتغنى جماهير المريخ باسمه وفى الموسم الذي يليه تحمله جماهير الهلال على الأعناق ، بالإضافة لذلك فالمنتخب يجمعهم فتذوب العصبية الضيقة بينهم ،وكم شاهدنا لاعبي المريخ يحضرون مباريات الهلال الأفريقية وكذلك لاعبي الهلال .والمدرب هو أب لجميع اللاعبين وهم أبناءه .
لذا أرجو أن يكون برهان كبيراً ويقدم للهلال تقريراً عن منافسه كى إم كى ، حينها سيكبر برهان فى نظر الجميع وترفع له القبعات ويذكره التأريخ ويكون قد سنّ سنة حسنة .
. الشباب التزانى قدّم لنا درساً فى الوطنية عندما رفض أن يكشف أوراق عزام لبرهان .
تحية لرابطة الهلال بالدوحة وهى تقوم بزيارة معسكر المريخ .
مادخلت العصبية في شي الا شانته
العصبية في السودان في كل شيئ
في الكفر والوتر والسياسة (أم العنصرية)
العنصرية ضيقة ضيقت السودان الوسيع على المواطن الغلبان
كفانا مانعاني من تمزق وعصبية عمياء افقدتنا الكثير وسنقد الاكبر لو لا تركنا العصبية والجهوية والتفتنا الي البلد البلد البلد