عشاء شية ساكت بالسفارات بالخليج.. أي حركة أضرب في الملايات
عبدالله محمد الفكي مما قرأناه وسمعناه وشفناه والجابوه ليك.. وبعد أن أصبح السفر للخليج (بالحافلة) والحصاد العائد للوطن (حفلة) وآخر موضات الثياب ونقشة (حنة) .. وحنا لم (نقر) بفشل السياسات المستعملة لجهاز المغتربين صاحب الامتياز في (رعاية) السودانيين بالخارج وسلب (موزة) السفارات والقنصليات السودانية والتي تتمتع بكافة (الإمتيازات) من بدلات السكن والسيارة والاعاشة وكل هذه الجنود بالسفارات لايرى المواطن غير (جنود الجوازات) ولاعلم له (بالخدمات) الواجب تقديمها من منسوبي السفارة والقنصلية بإستثناء خدمة النسائب والأقارب بالداخل والخارج والونسة بالملايات والستائر والسراميك .. وتلقينا ببالغ السرور نبأ قرانكم بحتة (المنشية) جعلها الله من (بناء) الوطن الشاهقة.. وتصميم مبالغة كل من شافو (شهق).
وفي لقاء صحفي قال السيد مدير ادارة القنصليات بالخارجية أن جهاز المغتربين هو المسئول من (رعاية) المواطن بالخارج بحكم القانون.
والقانون لايحمي المغتربين فالمعروف في كل الاعراف والدساتير والاتفاقيات الدولية واخرها (اتفاقية فينا)والتي شارك في اعدادها (خبراء) سودانيون .. كلها تصب في مصلحة المواطن .. وحتى اليوم نبحث عن (تجارب) الدول المجاورة في كيفية حماية وحلب مواطنيها.
ومشكلة أجهزتنا المعنية أنها تبحث في كيفية (الحلب) قبل (الحماية) وقبل قبلة (الحب)
وماهي مهمة القنصلية غير (رعاية الرعايا)؟ لكنهم بعيدون كل البعد عن (المواطن) كل حركة تخص المواطن بالخارج مسئولية السفارة والقنصلية. وكم حررنا بكاء المغتربين بالخارج ولا أحد يضرب في المليان يا عم اسحق..
وأفرغ معنى السفارة والقنصلية بحجوة أن المسئول الشرعي هو (جهاز المغتربين) والجهاز يمتليء بالفراغ والإفراغ المتعمد، وحتى بعد تكليف أ. سوار مازال العمد القدماء يتحكمون ويحجون المغترب بأحاجي السبعينات وأغاني وأعاني القجة قجة خلاني براي السافر جده.. ويهيأون أنفسهم للحج والعمرة ضيوف كرام على المغتربين .
لاجديد بالجهاز ولاجدية حتى (الأمس) أقر المجاهد سوار بأن هناك مشكلة في تعليم ابناء المغتربين وأعد العدة لعقد مؤتمر يناقش هذه (القضية).. وفي أغسطس الماضي كان المؤتمر الحدث والحديث لمناقشة (قضايا المغتربين سفراء الوطن وبناة النهضة) ، المؤتمر الذي دعي له أكثر من 400 شخصية من الخارج و1500 من الداخل وملئت قاعة الصداقة (بالكذب) من السادة عمد الجاليات في استراليا وسويسرا وجنوب السودان وجنوب (كان) .. وكانت المفاجأة أن هذه (الدمعة) العامة لم توجه لأصحاب الجلد والرأس .. وتتبن رأسك عندما يقول سعادة القنصل بجده (لم تتم دعوتنا لحضور المؤتمر ولانعرف عنه شيء). حامي وراعي أكبر وجود سوداني بالخارج لم تتم حتى (دعوته) ليكون (ضيف) شرف .. وهو المفروض أن يكون (المشرف) على كل مؤتمر أو لقاء يهم (المغتربين). ولأنه أول قنصل يعمل على إحقاق الحق لإلحاق المغتربين بالنهضة بعد تغيير السياسات المستعملة.. ولأنه أول قنصل (تبن) مايسمى (الجالية) ولم يجد تحتها مايفيد المغترب. ولأن بحضور كان سيفاجيء (أصحاب المؤتمر) بأنه يا جماعة (جهاز المغتربين ده زاتو شنو)؟.. والجماعة القاعدين قدام ديل كلهم (مهاجرين) ويحملون جوازات غير سودانية.. لا أحد (يسلب) وطنيتهم .. لكن الكلام البقولوا فيهو دا (دايرين يتسلوا).
الجديد بالذكر أن المواطن الاسترالي من أصل سوداني حضر من سدني متكبدا حمل (تحذير) للحكومة السودانية من حكومته بأن : حكومتي تحذر من تزايد اعداد السودانيين المهاجرين لاستراليا هجرة غير شرعية. وذلك باعتبار السودان بعد (الهدام) سيكون مجاورا لاستراليا... ونسيت مشكلة (كراسي ) الطلبة الجامعية ونسبت في كرتونة الكوتة لترحيلها لمؤتمر قادم.. من اعداد وإخراج جدودنا القدماء بجهاز المغتربين.
وبمناسبة (خم) المغتربين بدبي الذين بيع لهم سمك في (حفرة) هناك حفلات بمبادرة من جهاز المغتربين وبمناسبة عيد (الاستغلال) حفلات وحفلات تنسيك (اسمك) وعشاء (شية ساكت) بكافة السفارات بالخليج . وسفيرنا حالف يذبح (زولو) .. وتعالوا (نكضم الشية.. وأي حركة أضرب في الملايات) أو (أظر.. في المليان) اللهم لطفك.
وفي لقاء صحفي قال السيد مدير ادارة القنصليات بالخارجية أن جهاز المغتربين هو المسئول من (رعاية) المواطن بالخارج بحكم القانون.
والقانون لايحمي المغتربين فالمعروف في كل الاعراف والدساتير والاتفاقيات الدولية واخرها (اتفاقية فينا)والتي شارك في اعدادها (خبراء) سودانيون .. كلها تصب في مصلحة المواطن .. وحتى اليوم نبحث عن (تجارب) الدول المجاورة في كيفية حماية وحلب مواطنيها.
ومشكلة أجهزتنا المعنية أنها تبحث في كيفية (الحلب) قبل (الحماية) وقبل قبلة (الحب)
وماهي مهمة القنصلية غير (رعاية الرعايا)؟ لكنهم بعيدون كل البعد عن (المواطن) كل حركة تخص المواطن بالخارج مسئولية السفارة والقنصلية. وكم حررنا بكاء المغتربين بالخارج ولا أحد يضرب في المليان يا عم اسحق..
وأفرغ معنى السفارة والقنصلية بحجوة أن المسئول الشرعي هو (جهاز المغتربين) والجهاز يمتليء بالفراغ والإفراغ المتعمد، وحتى بعد تكليف أ. سوار مازال العمد القدماء يتحكمون ويحجون المغترب بأحاجي السبعينات وأغاني وأعاني القجة قجة خلاني براي السافر جده.. ويهيأون أنفسهم للحج والعمرة ضيوف كرام على المغتربين .
لاجديد بالجهاز ولاجدية حتى (الأمس) أقر المجاهد سوار بأن هناك مشكلة في تعليم ابناء المغتربين وأعد العدة لعقد مؤتمر يناقش هذه (القضية).. وفي أغسطس الماضي كان المؤتمر الحدث والحديث لمناقشة (قضايا المغتربين سفراء الوطن وبناة النهضة) ، المؤتمر الذي دعي له أكثر من 400 شخصية من الخارج و1500 من الداخل وملئت قاعة الصداقة (بالكذب) من السادة عمد الجاليات في استراليا وسويسرا وجنوب السودان وجنوب (كان) .. وكانت المفاجأة أن هذه (الدمعة) العامة لم توجه لأصحاب الجلد والرأس .. وتتبن رأسك عندما يقول سعادة القنصل بجده (لم تتم دعوتنا لحضور المؤتمر ولانعرف عنه شيء). حامي وراعي أكبر وجود سوداني بالخارج لم تتم حتى (دعوته) ليكون (ضيف) شرف .. وهو المفروض أن يكون (المشرف) على كل مؤتمر أو لقاء يهم (المغتربين). ولأنه أول قنصل يعمل على إحقاق الحق لإلحاق المغتربين بالنهضة بعد تغيير السياسات المستعملة.. ولأنه أول قنصل (تبن) مايسمى (الجالية) ولم يجد تحتها مايفيد المغترب. ولأن بحضور كان سيفاجيء (أصحاب المؤتمر) بأنه يا جماعة (جهاز المغتربين ده زاتو شنو)؟.. والجماعة القاعدين قدام ديل كلهم (مهاجرين) ويحملون جوازات غير سودانية.. لا أحد (يسلب) وطنيتهم .. لكن الكلام البقولوا فيهو دا (دايرين يتسلوا).
الجديد بالذكر أن المواطن الاسترالي من أصل سوداني حضر من سدني متكبدا حمل (تحذير) للحكومة السودانية من حكومته بأن : حكومتي تحذر من تزايد اعداد السودانيين المهاجرين لاستراليا هجرة غير شرعية. وذلك باعتبار السودان بعد (الهدام) سيكون مجاورا لاستراليا... ونسيت مشكلة (كراسي ) الطلبة الجامعية ونسبت في كرتونة الكوتة لترحيلها لمؤتمر قادم.. من اعداد وإخراج جدودنا القدماء بجهاز المغتربين.
وبمناسبة (خم) المغتربين بدبي الذين بيع لهم سمك في (حفرة) هناك حفلات بمبادرة من جهاز المغتربين وبمناسبة عيد (الاستغلال) حفلات وحفلات تنسيك (اسمك) وعشاء (شية ساكت) بكافة السفارات بالخليج . وسفيرنا حالف يذبح (زولو) .. وتعالوا (نكضم الشية.. وأي حركة أضرب في الملايات) أو (أظر.. في المليان) اللهم لطفك.
