انتقال بكري المدينة ما بين قول امام المسجد والقانون !!!
دكتور عابدين بكري يلتزم كل خطيب مسجد عند وقوفه في المنبر بتقديم ما هو صحيح اولا ومفيد ثانيا، والسؤال الذي يطرح نفسه هل التزم امام مسجد المغتربين بتلك الضوابط ؟
اخطأ امام المسجد عندما افتى في شيء لا علم له به ومن ثم فانه وبذلك يكون قد اخطأ مرة اخرى عندما قدم معلومات مغلوطة للمصلين بالمسجد فعندما يتحدث شخص ما في منبر عام عن موضوع وهو غير ملم الماما كاملا به ويلقي القول على عواهنه
، فان ذلك يعتبر اسفافا في القول يقتضي الاعتذار عنه اولا ومن ثم تصحيحه
قال امام المسجد امام جمع من المصلين ان تسجيل اللاعب بكري المدينة باطل ، وهو بذلك يكون قد قدم فتوة خاطئة وذلك
للاتي :
(1) لا تكتمل المعلومة الا اذا تناولتها من كل النواحي الفقهية اولا ومن ثم القانونية ، حيث ان هناك بعض العقود لا تكتمل ولا تصح الا اذا اتبعت فيها الاجراءات التي فرضها المشرع وذلك مراعاة للنواحي الاثباتية ، فبعض العقود تصبح صحيحة فقط اذا اكتمل فيها الايجاب والقبول ، والبعض الاخر تطلب المشرع اضافة للإيجاب والقبول اتباع بعض الاجراءات لخصوصية هذه العقود ومن بينها عقد انتقال اللاعبين
(2) ومراعاة للنواحي الاثباتية ولخصوصية بعض العقود فان سلطات الاراضي بالسودان مثلا لا تقدم على تحويل ملكية عقار او ارض من البائع الى المشتري الا بناء على عقد موثق امام محامي موثق للعقود ، وكذلك فان المسجل التجاري لا يعتد الا بالعقود الموثقة امام محامي عند قيد وتسجيل الشركات ، وعلى هذا المنوال فان الاتحاد السوداني لكرة القدم لا يعتد باي عقد الا اذا سجل امامه
(3) مثل هذه العقود اذا لم تراعى فيها هذه الاجراءات التي رسمها المشرع لا يعتد بها امام تلك الجهات ، ويجوز لكل متضرر المطالبة بإعادة الحال على ما كان عليه قبل التعاقد وذلك باسترداد الاموال المستلمة
(4) عليه فان امام مجلس ادارة نادي الهلال المطالبة برد امواله التي استلمها اللاعب
دكتور / عابدين بكري احمد عمر
المحامي
اخطأ امام المسجد عندما افتى في شيء لا علم له به ومن ثم فانه وبذلك يكون قد اخطأ مرة اخرى عندما قدم معلومات مغلوطة للمصلين بالمسجد فعندما يتحدث شخص ما في منبر عام عن موضوع وهو غير ملم الماما كاملا به ويلقي القول على عواهنه
، فان ذلك يعتبر اسفافا في القول يقتضي الاعتذار عنه اولا ومن ثم تصحيحه
قال امام المسجد امام جمع من المصلين ان تسجيل اللاعب بكري المدينة باطل ، وهو بذلك يكون قد قدم فتوة خاطئة وذلك
للاتي :
(1) لا تكتمل المعلومة الا اذا تناولتها من كل النواحي الفقهية اولا ومن ثم القانونية ، حيث ان هناك بعض العقود لا تكتمل ولا تصح الا اذا اتبعت فيها الاجراءات التي فرضها المشرع وذلك مراعاة للنواحي الاثباتية ، فبعض العقود تصبح صحيحة فقط اذا اكتمل فيها الايجاب والقبول ، والبعض الاخر تطلب المشرع اضافة للإيجاب والقبول اتباع بعض الاجراءات لخصوصية هذه العقود ومن بينها عقد انتقال اللاعبين
(2) ومراعاة للنواحي الاثباتية ولخصوصية بعض العقود فان سلطات الاراضي بالسودان مثلا لا تقدم على تحويل ملكية عقار او ارض من البائع الى المشتري الا بناء على عقد موثق امام محامي موثق للعقود ، وكذلك فان المسجل التجاري لا يعتد الا بالعقود الموثقة امام محامي عند قيد وتسجيل الشركات ، وعلى هذا المنوال فان الاتحاد السوداني لكرة القدم لا يعتد باي عقد الا اذا سجل امامه
(3) مثل هذه العقود اذا لم تراعى فيها هذه الاجراءات التي رسمها المشرع لا يعتد بها امام تلك الجهات ، ويجوز لكل متضرر المطالبة بإعادة الحال على ما كان عليه قبل التعاقد وذلك باسترداد الاموال المستلمة
(4) عليه فان امام مجلس ادارة نادي الهلال المطالبة برد امواله التي استلمها اللاعب
دكتور / عابدين بكري احمد عمر
المحامي
منتخب الجزائر
سيطرت الجزائر على ترشيحات أفضل لاعب أفريقي التي أعلنها الاتحاد الأفريقي لكرة القدم "كاف" عن الموسم الجاري والتي شهدت ترشيح 25 لاعباً .
وضم الترشيح أربعة لاعبين من المنتخب الجزائري هم سليمان فيجولي ، ياسين براهيمي ،رايس مبولحي ،اسلام سليماني بعد الأداء القوي للخضر خلال كأس العالم والتصفيات الأفريقية.
وحل منتخب ساحل العاج ثانياً بثلاثة لاعبين مرشحين للجائزة هم يايا توريه ، جيرفينيو ، ويلفرد بوني بينما ترشح لاعبان من تونس هو فخر الدين بن يوسف وفرجاني ساسي .
وجاءت قائمة الترشيحات كالآتي:
1-أحمد موسى (نيجيريا، سسكا موسكو)
2. أسامواه جيان (غانا، العين)
3. دام ندوي (السنغال، لوكوموتيف موسكو)
4. إيمانويل أديبايور (توجو، توتنهام)
5. إيريك ماكسيم تشوبو-موتنج (الكاميرون، شالكه)
6. فخر الدين بن يوسف (تونس، الصفاقسي)
7. كوادو أسامواه (غانا، يوفنتوس)
8.مهدي بن عطية (المغرب، بايرن ميونيخ)
9.محمد النني (مصر، بازل)
10. فرجاني ساسي (تونس، الصفاقسي)
11.بيير إيمريك أوباميانج (الجابون، بروسيا دورتموند)
12.سايدو مانيه (السنغال، ساوثهامبتون)
13.سيدو كيتا (مالي، روما)
14.ستيفان مبيا (الكاميرون، إشبيليه)
15.تولاني سيريرو (جنوب أفريقيا، أياكس)
16.فنسنت أبو بكر (الكاميرون، بورتو)
17.فنسنت إينياما (نيجيريا، ليل)
18.ياسين براهيمي (الجزائر، بورتو)
19.سفيان فيغولي (الجزائر، فالنسيا)
20.رايس مبولحي (الجزائر، فيلادلفيا يونيون)
21 اسلام سليماني (الجزائر، سبورتنج لشبونة)
22.يايا توريه (كوت ديفوار، مانشستر سيتي)
23. ياو كواسي جيرفيه "جيرفينيو" (كوت ديفوار، روما)
24.ويلفريد بوني (كوت ديفوار، سوانزي)
25.يانيك بولاسي (الكونغو الديمقراطية، كريستال بالاس
.
ابعدوا عن الحلال والحرام لانو لودخلتوا للحتة دي الحرام كتيييير
وخلونا نهظر نتهاتر سموها زي ماعاوزين لكن ابعدوا عن الفتوى والحلال والحرام
بقلم/ محمد بن عبد السلام الأنصاري
الوفاء بالعهود والمواثيق من أجلى الأمور التي دعا إليها الإسلام، وأكد ضرورة الوفاء بها؛ ورتب على نقضها والإخلال بها صنوف الذم والعقاب.
والوفاء يختصّ بالإنسان، فمن فُقد فيه الوفاء فقد انسلخ من الإنسانيّة، وقد جعل اللّه تعالى العهد من الإيمان، وصيّره قواما لأمور النّاس، فالنّاس مضطرّون إلى التّعاون، ولا يتمّ تعاونهم إلّا بمراعاة العهد والوفاء به، ولولا ذلك لتنافرت القلوب وارتفع التّعايش.
وناقض العهد والميثاق إنسان منحط القيم والأخلاق، بهيمي الطبع، لا يوثق بقوله، ولا يؤمن جانبه.
فالوفاء قيمة أخلاقية عالية، لا يتمثلها إلا أولو الألباب، الذين ارتفعوا بأنفسهم عن الحيوانية؛ وتسنموا معالي الأمور؛ محافظين على أعراضهم من الخدش والقالة.
وقد وردت نصوص شرعية آمرة بالوفاء بالعهود، محذرة من نقضها: فمن ذلك قوله تعالى: ﴿ وَبِعَهْدِ اللَّهِ أَوْفُوا ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ﴾ [الأنعام: 152].
وقال تعالى: ﴿ وَأَوْفُوا بِعَهْدِ اللَّهِ إِذَا عَاهَدْتُمْ وَلَا تَنْقُضُوا الْأَيْمَانَ بَعْدَ تَوْكِيدِهَا وَقَدْ جَعَلْتُمُ اللَّهَ عَلَيْكُمْ كَفِيلًا إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ وَلَا تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ أَنْكَاثًا تَتَّخِذُونَ أَيْمَانَكُمْ دَخَلًا بَيْنَكُمْ أَنْ تَكُونَ أُمَّةٌ هِيَ أَرْبَى مِنْ أُمَّةٍ إِنَّمَا يَبْلُوكُمُ اللَّهُ بِهِ وَلَيُبَيِّنَنَّ لَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ ﴾ [النحل: 91، 92].
وقال تعالى: ﴿ وَأَوْفُوا بِالْعَهْدِ إِنَّ الْعَهْدَ كَانَ مَسْئُولًا ﴾ [الإسراء: 34].
ففي هذه النصوص المباركة أمر بالوفاء بالعهود؛ وحث على أداء الأمانات التي من أعلاها الوفاء بالعهد.
وأول العهود الواجبة على العبد أن يؤديها وفاؤه مع ربه؛ الذي خلقه فسواه، ورزقه وهداه لمصالحه؛ وفضَّله على كثير ممن خلق تفضيلا.
ووفاؤه لربه أن يعبده وحده، ولا يشرك معه أحد غيره، ولا يصرف شيئًا من أنواع العبادة لأحد سواه؛ لأنه المستحق للعبادة؛ المتفضل بالإيجاد والخلق.
وقد أمر الله تعالى بني آدم أن يعبدوه وحده ولا يشركوا به شيئًا؛ وأخذ منهم العهد على ذلك، كما قال تعالى: ﴿ أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَنْ لَا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ وَأَنِ اعْبُدُونِي هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ ﴾ [يس: 60، 61].
وقال تعالى: ﴿ وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنْفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى شَهِدْنَا أَنْ تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ أَوْ تَقُولُوا إِنَّمَا أَشْرَكَ آبَاؤُنَا مِنْ قَبْلُ وَكُنَّا ذُرِّيَّةً مِنْ بَعْدِهِمْ أَفَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ الْمُبْطِلُونَ ﴾ [الأعراف: 172، 173].
فمن صرف شيئًا من أنواع العبادة لغير الله تعالى، فقد نقض عهده مع ربه، وخان الأمانة التي استرعاه الله عليها.
ومن العهود التي أخذها الله من بني آدم؛ ما أخذه الله تعالى من العهد على أنبيائه وصفوته من خلقه؛ أنه إن أرسل نبيه -صلى الله عليه وسلم- أنهم سيؤمنون به وينصرونه ويتبعونه؛ فأقروا بذلك العهد وأدوه حق أدائه؛ حيث قال تعالى: ﴿ وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَى ذَلِكُمْ إِصْرِي قَالُوا أَقْرَرْنَا قَالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُمْ مِنَ الشَّاهِدِينَ فَمَنْ تَوَلَّى بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ ﴾ [آل عمران: 81، 82]؛ وفي استجابة خير البشر لذلك العهد دعوة لأتباعهم بأن يقوموا مقامهم إن هم أدركوا ذلك النبي الأمي الذي يؤمن بالله وبكلماته.
ومن العهود الواجبة الوفاء بها: ما أخذه الله على أهل العلم من العهد ببيان العلم وعدم كتمانه، والدلالة والإرشاد إلى طريق الخير والتحذير من الشر؛ كما قال تعالى: ﴿ وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلَا تَكْتُمُونَهُ ﴾ [آل عمران: 187].
وأداء العقود والالتزام بها مما أمر الله به المؤمنين بالوفاء بها؛ فقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ ﴾ [المائدة: 1].
وكل عهد أبرمه الإنسان فواجب عليه أداؤه؛ لأن إخلاف العهود من صفات المنافقين الذين ذمهم الله تعالى، ففي الحديث الصحيح الذي رواه البخاري عن عبد الله بن عمرو، أَن النبي -صلى الله عليه وسلم- قَالَ: ) أَرْبَعٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ كَانَ مُنَافِقًا خَالِصًا؛ وَمَنْ كَانَتْ فِيهِ خَصْلَةٌ مِنْهُنَّ كَانَتْ فِيهِ خَصْلَةٌ مِنْ النِّفَاقِ حَتَّى يَدَعَهَا: إِذَا اؤْتُمِنَ خَانَ، وَإِذَا حَدَّثَ كَذَبَ، وَإِذَا عَاهَدَ غَدَرَ، وَإِذَا خَاصَمَ فَجَرَ (.
فإخلاف العهود والمواثيق مما رتب الله عليه الوعيد الشديد؛ حيث كان المخلف لوعده؛ والغادر لعهده، يكون الرب -تبارك وتعالى- خصمه يوم القيامة، ففي الحديث الصحيح: ) قال الله -عز وجل-: ثلاثة أنا خصمهم يوم القيامة: رجل أعطى بي ثم غدر، ورجل باع حرًا فأكل ثمنه، ورجل استأجر أجيرًا فاستوفى منه ولم يعطه أجره ( رواه البخاري.
فالوفاء بالعهود والمواثيق من سمات أهل الإيمان؛ حيث مدح الله -عز وجل- الوافين بعهدهم، وبيَّن أنه من صفات المتقين الصادقين؛ وذلك حين قال تعالى: ﴿ لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ ﴾ [البقرة: 177].
وقال تعالى مثنيا على الذين يوفون بعهودهم: ﴿ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ الَّذِينَ يُوفُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَلَا يَنْقُضُونَ الْمِيثَاقَ وَالَّذِينَ يَصِلُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَيَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ وَيَخَافُونَ سُوءَ الْحِسَابِ ﴾ [الرعد: 19 - 21].
فالوفاء بالعهد شرفٌ يحمله المسلم على عاتقه وهو قيمة إنسانية وأخلاقية عظمى، بها تُدعم الثقة بين الأفراد، وتؤكد أواصر التعاون في المجتمع، وهو أصل الصدق وعنوان الاستقامة.
الوفاء بالعهد خصلة من خصال الأوفياء الصالحين، ومنقبة من مناقب الدعاة المخلصين، وهو أدب رباني حميد، وخلق نبوي كريم، وسلوك إسلامي نبيل، الوفاء بالعهد من شعب الإيمان وخصاله الحميدة، ومن أهم واجبات الدين وخصال المتقين وخلال الراغبين في فضل رب العالمين، فمن أبرم عقدًا وجب أن يحترمه، ومن أعطى عهدًا وجب أن يلتزمه؛ لأنه أساس كرامة الإنسان في دنياه، وسعادته في أخراه.
العقرب عمل فيكم كدا امال الدابي يسوس شنو ههههههههههههه
واتصفري دائما
اخر خبر نزار ولدنا ههههههههههههههههههههههه
امام مسجد وخطيب ديني ويركز في خطبته عن بكري والعقد وترك حال البلد وتردي الايمان والفساد ..وترك الموعظه وركز علي التسجيلات ..اشك انه الامام ده عاوز يسجلوه في مسجد الهلال ويدخل كرة القدم بعد ذلك مفتي للهلال ...حسبي الله ونعم الوكيل ..ديل ناس ابدين كده ..السياسه كيف ؟؟؟؟
تم حذف جزء من التعليق لمخالفته لوائح النشر
تسجيل بكري للمريخ باطل شرعاً والعقود في الشرع تكتمل بالقبول والإيجاب ووضع الشروط ووجود الشهود ..
روح أسأت للشهادة التي نلتها .
وسوف نكون مع الهلال العظيم في قضيته قلباً وقالباً حتى يتبين لكم أنه الحق ، وسوف ندعم مجلس إدارته في هذا الأمر قانوناً وموضوعاً وفقهاً ...
لإيماننا بالقضية وبصحتها وسلامة موقف الهلال فيها من جميع النواحي أولها القانونية ..