تحت شعار صدي الذكري بالنادى العائلي
الصحافيون يؤبنون فقيدهم عبد المجيد عبد الرازق ويعددون مناقبه ومآثره
كفرووتر/ الخرطوم اعلن دكتور عمر خالد بتبني اسرة الراحل عبد المجيد عبد الرازق علاجيا مدي الحياة كما اعلن نادي التنس الارضي قيام بطولة تحمل اسم الراحل تخليدا لذكراه وجاء ذلك من خلال التابين الذي اقيم بمبادرة من فريق الصحفيين الرياضيين تحت شعار (صدي الذكري) بالنادي العائلي بحضور عدد كبير من الرياضيين واسرة الراحل وتحدث جميعهم عن الفقد الجلل وعددوا محاسن الراحل.
إبتدر الحديث مولانا محمد حسن الرضي بعد ان الغي محاضرة دينية للحضور اليوم نحن في حضرة روح الراحل عبد المجيد الذي ترك لنا امانه وهي ليست فلذات اكباده بل امانته التي تركها خلفه هي (القلم) الذي كان يعرف قيمته ولايخاف في قول الحق لومة لائم كان الراحل كاتبا قوميا يكتب بعيدا عن المهاترات والنقد الهدام حتي اصبح رمزا للصحفي الحقيقي وعدد الرضي محاسن الفقيد وختم حديثه بالدعاء للراحل.
وقال المهندس احمد ابوالقاسم سكرتير الاولمبية السودانية وسكرتير اتحاد التنس ان الراحل قامة وقيمة حقيقية في المجتمع الرياضي مثل حي للصدق يعلم ان الصحافه رسالة وكان يؤديها علي اكمل وجه لذلك قررنا نحن في نادي التنس اقامة بطولة باسمه تخليدا لذكراه لاول مرة تقام بطولة لراحل خارج اسوار النادي ولكنه كان واحدا منا بكتاباته ونقده البناء وعن اسرة الراحل تحدث عثمان موسي وقال فقدنا جلل ولكن وقفتكم خير عزاء لنا ترك راحل ارث عظيم خاطب كل الرياضيين عبر زاويته (حروف كروية) وكان يري ماتفعله الرياضه لاتستطيع السياسه فعله كان يسعي بكتاباته لان يكون السودان حاضرا بالمحافل الرياضية من خلال كتاباته للمنتخب القومي خاطب المشجع وحث علي التشجيع الحضاري وقال دكتور صديق ابراهيم سكرتير العاب القوي السابق الراحل كان يجبرك علي احترامه بكتاباته الهادفه الصادقة وكان يكتب من اجل الرياضة والسودان شارك معانا في الكثير المشاركات الخارجية وكان حضورا في اولمبياد سدني واثينا وبكين ولندن فهو صاحب تجربه متفردة لم يهتم بكرة القدم فقط بل كان مهتما ايضا بالمناشط الرياضية فبدا مشواره الصحفي منذ الابتدائي حيث قام بتحرير صحيفة مدرسية وكان محللا رياضيا للمباريات بالدورات المدرسية رغم الاعاقه فكان متميزا منذ بداية حياته وهو اول صحفي يجري حوارا مع رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم اطلق عليه الاتحاد العربي للصحفيين عملاق الصحافة السودانية.
إبتدر الحديث مولانا محمد حسن الرضي بعد ان الغي محاضرة دينية للحضور اليوم نحن في حضرة روح الراحل عبد المجيد الذي ترك لنا امانه وهي ليست فلذات اكباده بل امانته التي تركها خلفه هي (القلم) الذي كان يعرف قيمته ولايخاف في قول الحق لومة لائم كان الراحل كاتبا قوميا يكتب بعيدا عن المهاترات والنقد الهدام حتي اصبح رمزا للصحفي الحقيقي وعدد الرضي محاسن الفقيد وختم حديثه بالدعاء للراحل.
وقال المهندس احمد ابوالقاسم سكرتير الاولمبية السودانية وسكرتير اتحاد التنس ان الراحل قامة وقيمة حقيقية في المجتمع الرياضي مثل حي للصدق يعلم ان الصحافه رسالة وكان يؤديها علي اكمل وجه لذلك قررنا نحن في نادي التنس اقامة بطولة باسمه تخليدا لذكراه لاول مرة تقام بطولة لراحل خارج اسوار النادي ولكنه كان واحدا منا بكتاباته ونقده البناء وعن اسرة الراحل تحدث عثمان موسي وقال فقدنا جلل ولكن وقفتكم خير عزاء لنا ترك راحل ارث عظيم خاطب كل الرياضيين عبر زاويته (حروف كروية) وكان يري ماتفعله الرياضه لاتستطيع السياسه فعله كان يسعي بكتاباته لان يكون السودان حاضرا بالمحافل الرياضية من خلال كتاباته للمنتخب القومي خاطب المشجع وحث علي التشجيع الحضاري وقال دكتور صديق ابراهيم سكرتير العاب القوي السابق الراحل كان يجبرك علي احترامه بكتاباته الهادفه الصادقة وكان يكتب من اجل الرياضة والسودان شارك معانا في الكثير المشاركات الخارجية وكان حضورا في اولمبياد سدني واثينا وبكين ولندن فهو صاحب تجربه متفردة لم يهتم بكرة القدم فقط بل كان مهتما ايضا بالمناشط الرياضية فبدا مشواره الصحفي منذ الابتدائي حيث قام بتحرير صحيفة مدرسية وكان محللا رياضيا للمباريات بالدورات المدرسية رغم الاعاقه فكان متميزا منذ بداية حياته وهو اول صحفي يجري حوارا مع رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم اطلق عليه الاتحاد العربي للصحفيين عملاق الصحافة السودانية.
