كفر ووتر .. مصطلح جميل يحمل ايقاعا هرمونيا طائعاً
مصطلح يحمل إيقاعا داخليا كثيفا وهرمونيا طائعا طروب حين يخضع الأمر لفلسفة الجمهور والاحتشاد فيتبادر إلي ذهني (المكاء والتصدية) بلغة القران الكريم أي الصفير والتصفيق وأضيف لها الهتاف والتشجيع لكلا الجمهوريين الفني والرياضي .
وما إن تخطف العين هذا المصطلح أين ما كان يتقافز إلي الذهن والمخيلة الزمن الجميل فمثل ما نذكر فيه ماجد وجكسا والخليفة موسي ومنصور رمضان والهادي صيام ..
نذكر أول من نطق بتوليفة الكفر والوتر وتدثر بها القا ونجومية الراحل احمد قنديل هذا الرياضي الفنان والفنان الرياضي الأنيق الذي صال وجال في ميادين كرة القدم حكما دوليا وحكاما غنائيا ماتع . يجيد العزف علي آلة العود مثلما يجيد استخراج الكروت الصفراء والحمراء بايماءتة المعروفة وتعليقاته الساخرة .
احمد قنديل كان دنيا ذات ببصمة مميزة خاصة به في مسيرة العمل الرياضي علي النطاق المحلي والعالمي حيث انه تقلد في أواخر أيامه لقب الخبير العالمي في لجنة الحكام بالفيفا.
فأين ما تجد فيه صرامة الحكام تجد في طياته القفشة والدعابة والمفردة الطروب ، كان في احد الأمسيات يغني حتى بلغ التطريب مبلغة فما كان منه إلا إن وضع العود علي كتفيه من جهة الظهر وهو مواصلا للعزف في لمحة اكروباتية رياضيه اشتهر بها وحده ومن بعده المبدع النعام ادم علي آلة الطنبور. فما كان من اللاعب الفذ الفنان إسماعيل دوكة دينمو الموردة والهلال انذاءك إلا إن صاح ضاحكا (قنديل طره وكتابة)
هكذا كان مديرا للساحة فنا وتطريب مثلما كان حضور متألقا أنيق بدائرة السنتر.
عبد الفتاح علي خلف الله
وما إن تخطف العين هذا المصطلح أين ما كان يتقافز إلي الذهن والمخيلة الزمن الجميل فمثل ما نذكر فيه ماجد وجكسا والخليفة موسي ومنصور رمضان والهادي صيام ..
نذكر أول من نطق بتوليفة الكفر والوتر وتدثر بها القا ونجومية الراحل احمد قنديل هذا الرياضي الفنان والفنان الرياضي الأنيق الذي صال وجال في ميادين كرة القدم حكما دوليا وحكاما غنائيا ماتع . يجيد العزف علي آلة العود مثلما يجيد استخراج الكروت الصفراء والحمراء بايماءتة المعروفة وتعليقاته الساخرة .
احمد قنديل كان دنيا ذات ببصمة مميزة خاصة به في مسيرة العمل الرياضي علي النطاق المحلي والعالمي حيث انه تقلد في أواخر أيامه لقب الخبير العالمي في لجنة الحكام بالفيفا.
فأين ما تجد فيه صرامة الحكام تجد في طياته القفشة والدعابة والمفردة الطروب ، كان في احد الأمسيات يغني حتى بلغ التطريب مبلغة فما كان منه إلا إن وضع العود علي كتفيه من جهة الظهر وهو مواصلا للعزف في لمحة اكروباتية رياضيه اشتهر بها وحده ومن بعده المبدع النعام ادم علي آلة الطنبور. فما كان من اللاعب الفذ الفنان إسماعيل دوكة دينمو الموردة والهلال انذاءك إلا إن صاح ضاحكا (قنديل طره وكتابة)
هكذا كان مديرا للساحة فنا وتطريب مثلما كان حضور متألقا أنيق بدائرة السنتر.
عبد الفتاح علي خلف الله
