كالياري يضرب سمبدوريا
كفرووتر/وكالات / استعاد كالياري انتصاراته في "السيري آ" بعد أن قلب تأخره أمام ضيفه سامبدوريا بهدفين نظيفين لفوز قاتل بنتيجة (4-3) في اللقاء الذي أقيم الإثنين على ملعب (ساردينيا أرينا) في ختام الجولة الـ14 من دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم.
وجد أصحاب الأرض أنفسهم متأخرين عند الاستراحة بهدف جاء عن طريق المخضرم فابيو كوالياريلا في الدقيقة 38 من ضربة جزاء.
وفي الشوط الثاني، عزز جاستون راميريز من تقدم "السامب" بهدف آخر في الدقيقة 52.
ظن الجميع أن اللقاء انتهى عند هذا الحد، ولكن كان لأصحاب الضيافة رأيا آخر، حيث قلص النجم البلجيكي رادجا ناينجولان الفارق في الدقيقة 69.
ولكن دقيقة بعد هذا الهدف، أضاف كوالياريلا هدفه الشخصي الثاني والثالث لسامبدوريا.
رد كالياري جاء قاسيا بهدفين متتاليين في غضون دقيقتين (74 و76) حملا توقيع نفس اللاعب البرازيلي جواو بيدرو، لتعود المباراة لنقطة البداية.
وعندما كان اللقاء يلفظ أنفاسه الأخيرة، استمرت انتفاضة أصحاب الأرض بهدف الانتصار القاتل عن طريق ألبرتو شيري في الوقت المحتسب بدلا من الضائع.
وبهذا يرفع كالياري رصيده إلى 28 نقطة يقفز بها للمركز الرابع، بفارق الأهداف أمام روما.
بينما تكبد سامبدوريا خسارته الثامنة هذا الموسم ليظل رصيده عند 12 نقطة في المركز الـ17، ليبقى قريبا من منطقة الخطر التي لا يفصله عنها سوى نقطتين فقط.
وجد أصحاب الأرض أنفسهم متأخرين عند الاستراحة بهدف جاء عن طريق المخضرم فابيو كوالياريلا في الدقيقة 38 من ضربة جزاء.
وفي الشوط الثاني، عزز جاستون راميريز من تقدم "السامب" بهدف آخر في الدقيقة 52.
ظن الجميع أن اللقاء انتهى عند هذا الحد، ولكن كان لأصحاب الضيافة رأيا آخر، حيث قلص النجم البلجيكي رادجا ناينجولان الفارق في الدقيقة 69.
ولكن دقيقة بعد هذا الهدف، أضاف كوالياريلا هدفه الشخصي الثاني والثالث لسامبدوريا.
رد كالياري جاء قاسيا بهدفين متتاليين في غضون دقيقتين (74 و76) حملا توقيع نفس اللاعب البرازيلي جواو بيدرو، لتعود المباراة لنقطة البداية.
وعندما كان اللقاء يلفظ أنفاسه الأخيرة، استمرت انتفاضة أصحاب الأرض بهدف الانتصار القاتل عن طريق ألبرتو شيري في الوقت المحتسب بدلا من الضائع.
وبهذا يرفع كالياري رصيده إلى 28 نقطة يقفز بها للمركز الرابع، بفارق الأهداف أمام روما.
بينما تكبد سامبدوريا خسارته الثامنة هذا الموسم ليظل رصيده عند 12 نقطة في المركز الـ17، ليبقى قريبا من منطقة الخطر التي لا يفصله عنها سوى نقطتين فقط.