المريخ ينعي الصحافي احمد محمد الحسن
كفرووتر/ الخرطوم/ بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله تعالى: (وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ ۗ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ (155) الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ (156) سورة البقرة
بمزيد من الحزن والآسى ينعي مجلس إدارة نادي المريخ وأقطابه الأستاذ الصحفي المريخي الهرم أحمد محمد الحسن الذي توفاه الله إلى رحمته صباح اليوم الأربعاء الثالث عشر من نوفمبر وذلك بمستشفى أمدرمان وإذ ينعي المجلس فيه دماثة خلقه واسهاماته المقدرة والتأريخية طوال مسيرته في دروب الصحافة الورقية التي أطلق عليه فيها لقب جامعة الصحافة بعد مسيرة حفلت بالعطاء بدأت بعديد الإصدارات الصحفية في ستينات القرن الماضي وقد تخللها تنصيبه أول سكرتيرا لتحرير صحيفة المريخ في العام 1964م وقد كانت رائدة الصحافة الرياضية بالسودان ليتقلد بعدها عديد المناصب في ضروب العمل الصحفي والإعلامي وقد كان أخرها ترأسه لتحرير صحيفة المريخ ويرسل المجلس تعازيه الحارة لأسرة الفقيد والأسرة المريخية قاطبة وقبيلة الصحافة وأهل الرياضة سائلين المولى عز وجل أن يسكنه فسيح جناته مع الصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا.
قال الله تعالى: (وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ ۗ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ (155) الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ (156) سورة البقرة
بمزيد من الحزن والآسى ينعي مجلس إدارة نادي المريخ وأقطابه الأستاذ الصحفي المريخي الهرم أحمد محمد الحسن الذي توفاه الله إلى رحمته صباح اليوم الأربعاء الثالث عشر من نوفمبر وذلك بمستشفى أمدرمان وإذ ينعي المجلس فيه دماثة خلقه واسهاماته المقدرة والتأريخية طوال مسيرته في دروب الصحافة الورقية التي أطلق عليه فيها لقب جامعة الصحافة بعد مسيرة حفلت بالعطاء بدأت بعديد الإصدارات الصحفية في ستينات القرن الماضي وقد تخللها تنصيبه أول سكرتيرا لتحرير صحيفة المريخ في العام 1964م وقد كانت رائدة الصحافة الرياضية بالسودان ليتقلد بعدها عديد المناصب في ضروب العمل الصحفي والإعلامي وقد كان أخرها ترأسه لتحرير صحيفة المريخ ويرسل المجلس تعازيه الحارة لأسرة الفقيد والأسرة المريخية قاطبة وقبيلة الصحافة وأهل الرياضة سائلين المولى عز وجل أن يسكنه فسيح جناته مع الصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا.
