زيدان يقود ريال مدريد إنجاز استثنائي في تاريخ مونديال الأندية..
كفرووتر \ وكالات \ أيام قليلة وتنطلق بطولة كأس العالم للأندية بالإمارات 2018، والتي تستضيفها مدينتي العين وأبو ظبي بالإمارات، في الفترة ما بين 12 و22 الشهر الحالي. تجتمع 6 فرق ممثلين عن قارات العالم، بجانب فريق البلد المنظم، من كل عام، للتنافس على لقب أصبح يحظى باهتمام الكثيرين، خاصة في الدول العربية، نظرا لتأهل فرقها للمشاركة بالبطولة في السنوات الماضية، كما سبق لدولتي الإمارات والمغرب بأن نالا شرف استضافتها ويسلط الضوء من خلال سلسلة تقارير، على تاريخ البطولة وأهم الأحداث التي حفلت بها، والتي جاءت لتخلف مباراة كأس إنتركونتيننتال، التي كانت تجمع سنويا بطل أوروبا بنظيره في أمريكا الجنوبية..
النسخة 13 (اليابان 2016)
شارك في تلك النسخة 7 فرق، وهي ريال مدريد الإسباني (بطل أوروبا)، وأتلتيكو ناسيونال الكولومبي (بطل أمريكا الجنوبية)، وجيونبك الكوري الجنوبي (بطل آسيا)، وماميلودي صن داونز الجنوب أفريقي (بطل أفريقيا)، وكلوب أميركا المكسيكي (بطل أمريكا الشمالية)، وأوكلاند سيتي النيوزيلندي (بطل أوقانوسيا)، وكاشيما أنتلز الياباني الممثل عن البدل المضيف. نجح كاشيما في أن يكون له الكلمة العليا منذ انطلاق البطولة، حيث حقق الفوز في الدور الأول على أوكلاند 2-1، ثم انتصر على صن داونز في ربع النهائي بنتيجة 2-0، إلى أن أكمل نتائجه الرائعة بالتأهل للنهائي على حساب أتلتيكو ناسيونال بالفوز 3-0.وعلى الجانب الآخر، فشل جيونبك في مواصلة المسيرة، بالهزيمة في دور ربع النهائي على يد كلوب أميركا، أما الأخير فسقط في نصف النهائي أمام العملاق ريال مدريد.وخاض الفريق الملكي نهائي صعب للغاية أمام كاشيما، الذي أجبره على اللجوء لأشواط إضافية بعد التعادل بنتيجة 2-2 في الوقت الأصلي، ولكن أتى دور كريستيانو رونالدو الذي ساهم في تتويج ريال مدريد باللقب، بعدما أحرز هدفين وانتهى اللقاء بنتيحة 4-2. شهدت البطولة تألق الياباني تشيباساكي، الذي سجل هدفين في مرمى الحارس كايلور نافاس، ليفوز في النهائية بجائزة ثالث أفضل لاعب.بينما نجح رونالدو في أن يفوز بأغلب الجوائز الفردية، كأفضل لاعب في النهائي، وأفضل لاعب ف البطولة، بجانب جائزة الهداف برصيد 4 أهداف.
النسخة 14 (الإمارات 2017)
شهدت النسخة الماضية من البطولة تواجد كل من ريال مدريد الإسباني (بطل أوروبا)، وجريميو البرازيلي (بطل أمريكا الجنوبية)، وباتشوكا المكسيكي (بطل أمريكا الشمالية)، وأوراوا ريد الياباني (بطل آسيا)، والوداد المغربي (بطل أفريقيا)، وأوكلاند سيتي النيوزيلندي (بطل أوقيانوسيا)، بجانب الجزيرة الإمارتي الممثل عن البلد المضيف.قدم الجزيرة مستوى مميزا خلال تلك النسخة، بالوصول لنصف النهائي، بعبوره عقبتي أوكلاند سيتي وأوراوا ريد في الدور الأول وربع النهائي، كما استحق احترام الجميع في نصف النهائي أمام ريال مدريد، بعدما ظل متقدما حتى الدقيقة 53، قبل أن يسجل رونالدو وبيل هدفي الفوز.فيما فشل الممثل العربي الآخر في البطولة، الوداد، بعدما احتل المركز الـ6 من خسارتين أمام أوراوا وباتشوكا، فيما استطاع جريميو بأن يكون الطرف الثاني في النهائي بفوزه 1-0.حسم كريستيانو رونالدو مجددا النهائي للميرنجي أمام جريميو العنيد، الذي ظل متماسكا دفاعيا بشكل مميز، قبل أن ينفذ الدون ضربة حرة أهدى بها اللقب الثاني على التوالي لفريقه.وظهر الكرواتي لوكا مودريتش بمستوى رائع للغاية خلال المباراتين، ليتم اختياره هذه المرة كأفضل لاعب في البطولة، بدلا من النجم البرتغالي، الذي حل ثانيا.أما على صعيد الهدافين، فتقاسم رونالدو الصدارة مع ماوريسيو أنطونيو لاعب أوراوا ريد، ورومارينيو لاعب جريميو برصيد هدفين لكل منهم.وبتلك البطولة، يكون ريال مدريد هو أول فريق يتمكن من الفوز بها في نسختين متتاليتين منذ إنشائها، كما لديه الفرصة لجعل المهمة أصعب على باقي الفرق خلال النسخة المقبلة، حال رفعه للكأس للمرة الثالثة تواليا.
النسخة 13 (اليابان 2016)
شارك في تلك النسخة 7 فرق، وهي ريال مدريد الإسباني (بطل أوروبا)، وأتلتيكو ناسيونال الكولومبي (بطل أمريكا الجنوبية)، وجيونبك الكوري الجنوبي (بطل آسيا)، وماميلودي صن داونز الجنوب أفريقي (بطل أفريقيا)، وكلوب أميركا المكسيكي (بطل أمريكا الشمالية)، وأوكلاند سيتي النيوزيلندي (بطل أوقانوسيا)، وكاشيما أنتلز الياباني الممثل عن البدل المضيف. نجح كاشيما في أن يكون له الكلمة العليا منذ انطلاق البطولة، حيث حقق الفوز في الدور الأول على أوكلاند 2-1، ثم انتصر على صن داونز في ربع النهائي بنتيجة 2-0، إلى أن أكمل نتائجه الرائعة بالتأهل للنهائي على حساب أتلتيكو ناسيونال بالفوز 3-0.وعلى الجانب الآخر، فشل جيونبك في مواصلة المسيرة، بالهزيمة في دور ربع النهائي على يد كلوب أميركا، أما الأخير فسقط في نصف النهائي أمام العملاق ريال مدريد.وخاض الفريق الملكي نهائي صعب للغاية أمام كاشيما، الذي أجبره على اللجوء لأشواط إضافية بعد التعادل بنتيجة 2-2 في الوقت الأصلي، ولكن أتى دور كريستيانو رونالدو الذي ساهم في تتويج ريال مدريد باللقب، بعدما أحرز هدفين وانتهى اللقاء بنتيحة 4-2. شهدت البطولة تألق الياباني تشيباساكي، الذي سجل هدفين في مرمى الحارس كايلور نافاس، ليفوز في النهائية بجائزة ثالث أفضل لاعب.بينما نجح رونالدو في أن يفوز بأغلب الجوائز الفردية، كأفضل لاعب في النهائي، وأفضل لاعب ف البطولة، بجانب جائزة الهداف برصيد 4 أهداف.
النسخة 14 (الإمارات 2017)
شهدت النسخة الماضية من البطولة تواجد كل من ريال مدريد الإسباني (بطل أوروبا)، وجريميو البرازيلي (بطل أمريكا الجنوبية)، وباتشوكا المكسيكي (بطل أمريكا الشمالية)، وأوراوا ريد الياباني (بطل آسيا)، والوداد المغربي (بطل أفريقيا)، وأوكلاند سيتي النيوزيلندي (بطل أوقيانوسيا)، بجانب الجزيرة الإمارتي الممثل عن البلد المضيف.قدم الجزيرة مستوى مميزا خلال تلك النسخة، بالوصول لنصف النهائي، بعبوره عقبتي أوكلاند سيتي وأوراوا ريد في الدور الأول وربع النهائي، كما استحق احترام الجميع في نصف النهائي أمام ريال مدريد، بعدما ظل متقدما حتى الدقيقة 53، قبل أن يسجل رونالدو وبيل هدفي الفوز.فيما فشل الممثل العربي الآخر في البطولة، الوداد، بعدما احتل المركز الـ6 من خسارتين أمام أوراوا وباتشوكا، فيما استطاع جريميو بأن يكون الطرف الثاني في النهائي بفوزه 1-0.حسم كريستيانو رونالدو مجددا النهائي للميرنجي أمام جريميو العنيد، الذي ظل متماسكا دفاعيا بشكل مميز، قبل أن ينفذ الدون ضربة حرة أهدى بها اللقب الثاني على التوالي لفريقه.وظهر الكرواتي لوكا مودريتش بمستوى رائع للغاية خلال المباراتين، ليتم اختياره هذه المرة كأفضل لاعب في البطولة، بدلا من النجم البرتغالي، الذي حل ثانيا.أما على صعيد الهدافين، فتقاسم رونالدو الصدارة مع ماوريسيو أنطونيو لاعب أوراوا ريد، ورومارينيو لاعب جريميو برصيد هدفين لكل منهم.وبتلك البطولة، يكون ريال مدريد هو أول فريق يتمكن من الفوز بها في نسختين متتاليتين منذ إنشائها، كما لديه الفرصة لجعل المهمة أصعب على باقي الفرق خلال النسخة المقبلة، حال رفعه للكأس للمرة الثالثة تواليا.
