ماني يزاحم لاعبي ليفربول على الافضل في السوبر
كفرووتر /وكالات / توج ليفربول بالثنائية الأوروبية، بفوزه على تشيلسي (5-4) بركلات الترجيح، بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي من مباراة السوبر الأوروبي، اليوم الأربعاء، بالتعادل بهدفين لكل فريق، في إسطنبول.
ويدين الليفر بهذا الإنجاز كثيرًا لمهاجمه السنغالي ساديو ماني الذي سجل ثنائية بأقل مجهود، بينما تألق الثلاثي الهجومي بيدرو رودريجيز وبوليسيتش وأوليفييه جيرو بصفوف تشيلسي.
وأضاع يورجن كلوب 45 دقيقة كاملة على فريقه بسبب إشراك أليكس تشامبرلين منذ البداية، حيث لم يقدم اللاعب الإنجليزي البصمة المطلوبة في الخط الأمامي.
ويستعرض تقييما للاعبي الفريقين على مدار 120 دقيقة.
ليفربول
أدريان (6.5): لا يتحمل مسؤولية الهدف الأول، تسبب في ركلة جزاء سجل منها تشيلسي هدف التعادل الثاني، لكنه انتفض بتصدي لهدف محقق في وقت قاتل، وركلة ترجيح منحت فريقه اللقب.
جوميز (5.5): مثّل ثغرة كبيرة في دفاعات الليفر، وهجوميا لم تكن له أي بصمة.
ماتيب (5.5): عابه عدم التركيز الشديد في الرقابة والتمركز داخل منطقة جزاء فريقه، ويتحمل نسبيًا مسؤولية الهدف الأول لتشيلسي.
فان ديك (7): ارتبك أداء الهولندي نسبيا في الشوط الأول، ثم استعاد التوازن بالشوط الثاني، وكاد أن يسجل هدفًا لفريقه.
روبرتسون (6.5) اختفت انطلاقاته الهجومية وكراته العرضية، ومال أكثر للالتزام بالواجبات الدفاعية.
هندرسون وميلنر (7) كان ثنائيًا هشا للغاية في الشوط الأول، وتركا خلفهما مساحات لمهاجمي تشيلسي، إلا أنهما حاولا الدعم بكرات عرضية على الطرفين.
فابينيو (7.5) بدا غير لائق بدنيًا في الشوط الأول، ودخل أجواء اللقاء متأخرًا، لكنه ساهم بدرجة في هدف التعادل لليفربول.
محمد صلاح (8.5) سخر نفسه لخدمة زملائه بفتح المساحات على الجبهة اليمنى وخلق بعض الفرص، كما هدد المرمى بفرص خطيرة.
ماني (9) كان أقل مهاجمي فريقه نشاطًا في التحركات، لكنه تسلل بذكاء داخل منطقة جزاء تشيلسي مرتين، وسجل ثنائية بأقل مجهود.
تشامبرلين (5) كان مفاجأة يورجن كلوب في التشكيل الأساسي، إلا أنه لم يؤد الدور المطلوب منه، واختفى تمامًا حتى استبداله بين الشوطين.
البدلاء
فيرمينو (8) تحرر الفريق هجوميًا مع نزوله في بداية الشوط الثاني، وبأقل مجهود صنع هدفي فريقه لزميله ساديو ماني.
فينالدوم وأرنولد وأوريجي .. بلا بصمة.
تشيلسي
كيبا (8) لا يتحمل مسؤولية الهدفين بشكل كبير، وكان يقظًا في إنقاذ مرماه من فرص خطيرة للغاية، لكنه فشل في التماسك أثناء ركلات الترجيح.
أزبلكويتا (7) ركز أكثر على تحصين جبهته اليمنى، والالتزام بالتغطية العكسية خلف قلبي الدفاع.
إيمرسون (7.5) نشط نسبيًا في الجانب الهجومي، وتميز بتمريراته الأمامية والعرضية وكان صلبا في النواحي الدفاعية.
زوما (6.5) كان ثغرة واضحة في قلب دفاع البلوز، إلا أنه تسلح بالقوة البدنية للتغطية على جوانب ضعفه.
كريستنسن (6) لم يكن أفضل حالًا من زوما، لكنه لم يكن قادرًا على استكمال اللقاء حتى الأشواط الإضافية.
كانتي (8.5) أكثر لاعبي الفريقين استخلاصًا للكرات من المنافس، بل واستغل مهاراته الفردية في بعض الأحيان لكن عابه غياب الدقة في اللمسة الأخيرة.
كوفاسيتش وجورجينيو (8) نشطا كثيرًا في الشوط الأول، تراجعا مع ضغط الليفر في الثاني، ولم يتوقفا عن دعم العمق الهجومي، ومنح جورجينيو التعادل للبلوز من ركلة جزاء.
بوليسيتش وبيدرو (9) فعلا كل شيء على المستوى الهجومي، من صناعة فرص وتهديد حقيقي للمرمى بفرص مؤكدة، بل والتراجع في بعض الأحيان لأداء المهام الدفاعية مع لاعبي الوسط.
جيرو (9) كان مصدر إزعاج دائم لدفاع ليفربول حتى استبداله، سجل هدفًا وأضاع أكثر من فرصة خطيرة.
البدلاء
أبراهام (7) لم يخذل مدربه فرانك لامبارد، وقدم أوراق اعتماده بشكل جيد في هجوم تشيلسي، خلخل دفاع الريدز وورط حارسه أدريان في ركلة جزاء، لكنه أهدر ركلة ترجيح أضاعت اللقب من ناديه.
ميسون (7.5) أشعل الجبهة اليسرى بانطلاقاته، وأرهق دفاع الليفر، وسجل هدفا ألغاه الحكم بداعي التسلل.
ويدين الليفر بهذا الإنجاز كثيرًا لمهاجمه السنغالي ساديو ماني الذي سجل ثنائية بأقل مجهود، بينما تألق الثلاثي الهجومي بيدرو رودريجيز وبوليسيتش وأوليفييه جيرو بصفوف تشيلسي.
وأضاع يورجن كلوب 45 دقيقة كاملة على فريقه بسبب إشراك أليكس تشامبرلين منذ البداية، حيث لم يقدم اللاعب الإنجليزي البصمة المطلوبة في الخط الأمامي.
ويستعرض تقييما للاعبي الفريقين على مدار 120 دقيقة.
ليفربول
أدريان (6.5): لا يتحمل مسؤولية الهدف الأول، تسبب في ركلة جزاء سجل منها تشيلسي هدف التعادل الثاني، لكنه انتفض بتصدي لهدف محقق في وقت قاتل، وركلة ترجيح منحت فريقه اللقب.
جوميز (5.5): مثّل ثغرة كبيرة في دفاعات الليفر، وهجوميا لم تكن له أي بصمة.
ماتيب (5.5): عابه عدم التركيز الشديد في الرقابة والتمركز داخل منطقة جزاء فريقه، ويتحمل نسبيًا مسؤولية الهدف الأول لتشيلسي.
فان ديك (7): ارتبك أداء الهولندي نسبيا في الشوط الأول، ثم استعاد التوازن بالشوط الثاني، وكاد أن يسجل هدفًا لفريقه.
روبرتسون (6.5) اختفت انطلاقاته الهجومية وكراته العرضية، ومال أكثر للالتزام بالواجبات الدفاعية.
هندرسون وميلنر (7) كان ثنائيًا هشا للغاية في الشوط الأول، وتركا خلفهما مساحات لمهاجمي تشيلسي، إلا أنهما حاولا الدعم بكرات عرضية على الطرفين.
فابينيو (7.5) بدا غير لائق بدنيًا في الشوط الأول، ودخل أجواء اللقاء متأخرًا، لكنه ساهم بدرجة في هدف التعادل لليفربول.
محمد صلاح (8.5) سخر نفسه لخدمة زملائه بفتح المساحات على الجبهة اليمنى وخلق بعض الفرص، كما هدد المرمى بفرص خطيرة.
ماني (9) كان أقل مهاجمي فريقه نشاطًا في التحركات، لكنه تسلل بذكاء داخل منطقة جزاء تشيلسي مرتين، وسجل ثنائية بأقل مجهود.
تشامبرلين (5) كان مفاجأة يورجن كلوب في التشكيل الأساسي، إلا أنه لم يؤد الدور المطلوب منه، واختفى تمامًا حتى استبداله بين الشوطين.
البدلاء
فيرمينو (8) تحرر الفريق هجوميًا مع نزوله في بداية الشوط الثاني، وبأقل مجهود صنع هدفي فريقه لزميله ساديو ماني.
فينالدوم وأرنولد وأوريجي .. بلا بصمة.
تشيلسي
كيبا (8) لا يتحمل مسؤولية الهدفين بشكل كبير، وكان يقظًا في إنقاذ مرماه من فرص خطيرة للغاية، لكنه فشل في التماسك أثناء ركلات الترجيح.
أزبلكويتا (7) ركز أكثر على تحصين جبهته اليمنى، والالتزام بالتغطية العكسية خلف قلبي الدفاع.
إيمرسون (7.5) نشط نسبيًا في الجانب الهجومي، وتميز بتمريراته الأمامية والعرضية وكان صلبا في النواحي الدفاعية.
زوما (6.5) كان ثغرة واضحة في قلب دفاع البلوز، إلا أنه تسلح بالقوة البدنية للتغطية على جوانب ضعفه.
كريستنسن (6) لم يكن أفضل حالًا من زوما، لكنه لم يكن قادرًا على استكمال اللقاء حتى الأشواط الإضافية.
كانتي (8.5) أكثر لاعبي الفريقين استخلاصًا للكرات من المنافس، بل واستغل مهاراته الفردية في بعض الأحيان لكن عابه غياب الدقة في اللمسة الأخيرة.
كوفاسيتش وجورجينيو (8) نشطا كثيرًا في الشوط الأول، تراجعا مع ضغط الليفر في الثاني، ولم يتوقفا عن دعم العمق الهجومي، ومنح جورجينيو التعادل للبلوز من ركلة جزاء.
بوليسيتش وبيدرو (9) فعلا كل شيء على المستوى الهجومي، من صناعة فرص وتهديد حقيقي للمرمى بفرص مؤكدة، بل والتراجع في بعض الأحيان لأداء المهام الدفاعية مع لاعبي الوسط.
جيرو (9) كان مصدر إزعاج دائم لدفاع ليفربول حتى استبداله، سجل هدفًا وأضاع أكثر من فرصة خطيرة.
البدلاء
أبراهام (7) لم يخذل مدربه فرانك لامبارد، وقدم أوراق اعتماده بشكل جيد في هجوم تشيلسي، خلخل دفاع الريدز وورط حارسه أدريان في ركلة جزاء، لكنه أهدر ركلة ترجيح أضاعت اللقب من ناديه.
ميسون (7.5) أشعل الجبهة اليسرى بانطلاقاته، وأرهق دفاع الليفر، وسجل هدفا ألغاه الحكم بداعي التسلل.
