لمن تكون الغلبة ..صلاح وإريكسن ضمن 5 مواجهات خاصة في النهائي المرتقب
كفرووتر /وكالات / يلتقي ليفربول وتوتنهام السبت في مواجهة نارية خلال نهائي دوري الأبطال الأوروبي، ورغم أن المباراة بين فريقين يضم كلًا منهما في صفوفه 11 لاعبًا، إلا أنها ستشمل مواجهات خاصة داخل الملعب.
أليسون بيكر وهوجو لوريس
هناك عامل حاسم رئيسي في نهائي التشامبيونز بالنسبة لليفربول، يتمثل في حارس مرماه، فقبل عام كان كاريوس، الذي رحل عن ملعب أنفيلد بعد نهائي كييف، أما الآن فهو أليسون الذي تألق بشدة خلال النسختين الأخيرتين من دوري الأبطال؛ العام الماضي مع روما الذي بلغ نصف النهائي، والآن ينافس على اللقب مع الريدز.
دون تصدياته الخرافية وحفاظه على نظافة شباكه في 5 مباريات على مدار مسيرة فريقه في البطولة الأوروبية الأبرز للأندية، بما فيها مباراة 4-0 أمام برشلونة بملعب أنفيلد، لم يكن أي شيء ليصبح قابلًا للتحقق.
الوضع نفسه ينطبق على لوريس، صاحب أكبر خبرة بين الحراس المشاركين في نهائي السبت. بطل المونديال قبل عام، الذي يطمح الآن للتتويج بالتشامبيونز ليج، حيث حمل فريقه إلى بر الأمان دون أن تهتز شباكه في 4 من 10 مواجهات خاضها.
فان دايك وألدرفيريلد
اللاعبان من أبرز الوجوه التي مرت على الكرة الهولندية. فان دايك الوافد من جرونينجن، وألدرفيريلد ابن أياكس، وقد أثبتا أحقيتهما باللعب في أعرق الفرق الإنجليزية، وتولي مسؤولية الخطوط الخلفية في النهائي.
يتمتع فان دايك بإمكانات هائلة، يقول فرناندو يورينتي عنه: "هو واحد من أفضل المدافعين في العالم، ربما يكون أقوى مدافع واجهته يومًا ما".
ويتميز فان دايك بالوعي التكتيكي وقدرته على الخروج بالكرة وقوته البدنية. يملك كل شيء.
على الجانب الآخر لا غنى عن ألدرفيريلد بالنسبة للخط الخلفي للسبيرز، لاسيما بفضل تمريراته الدقيقة للغاية.
فيرمينو وهاري كين
هما اللاعبان اللذان لا تزال هناك شكوك حول لحاقهما بالمباراة. يتدرب الإثنان مع فريقيهما، بعد تعافيهما من الإصابات التي ألمت بهما، لكن مسألة مشاركتهما كأساسيين ما تزال غير واضحة، في نهائي دوري الأبطال.
وابتعد البرازيلي عن الملاعب منذ 26 أبريل/نيسان الماضي بسبب إصابة عضلية، وسجل 16 هدفًا مع ليفربول في 47 مباراة رسمية خاضها معه هذا الموسم، ويتميز بقدرته على خلق المساحات والتفاهم بشكل رائع مع زملائه وإتقانه الضغط.
أما الإنجليزي فهو بعيد عن المستطيل الأخضر منذ 13 من الشهر الماضي، وهو أحد هدافي الفريق اللندني بلا منازع بـ164 هدفًا في 252 لقاء، منها 24 في الموسم الجاري.
ساديو ماني وسون هيونج مين
يمتاز ماني باللسرعة وإحراز الأهداف معًا. وهو أحد الأعمدة الأساسية في ليفربول. لم يسجل أحد أهدافا أكثر منه هذا الموسم في فريقه، ولا حتى صلاح.
يعد السنغالي كابوسًا بالنسبة للخصم خاصة حين تخرج الأمور عن السيطرة في المباراة.
أما سون هيونج مين، فقد سجل 16 هدفًا محليًا هذا الموسم، إضافة إلى 4 أهداف في التشامبيونز، كلها في آخر خمس مواجهات من البطولة.
في النهائيات، حيث تحسم البطولات، يلعب أشخاص مثل الكوري الجنوبي دورًا محوريًا في خطة المدرب بوكيتينو بفضل نزعته الهجومية.
محمد صلاح وكريستيان إريكسن
لا شك في أن هذين اللاعبين هما الأكثر مهارة وإبداعًا في نهائي السبت بدوري الأبطال. يعود الفرعون المصري إلى النهائي القاري ليثأر من المأساة التي صدمته في نهائي العام الماضي، حين أصيب في الكتف الأيسر، لكنه جاهز الآن لرفع ذات الأذنين.
يحتاج ليفربول لكل مهارات النجم المصري خاصة أهدافه -سجل 25 هدفًا هذا الموسم- كي ينتزع الفوز من توتنهام في نهائي مدريد، بنفس الدرجة التي يحتاج بها السبيرز لأفضل نسخة من إريكسن الذي يمتاز بالموهبة والإبداع التي يعتمد عليها بوكيتينو.
أليسون بيكر وهوجو لوريس
هناك عامل حاسم رئيسي في نهائي التشامبيونز بالنسبة لليفربول، يتمثل في حارس مرماه، فقبل عام كان كاريوس، الذي رحل عن ملعب أنفيلد بعد نهائي كييف، أما الآن فهو أليسون الذي تألق بشدة خلال النسختين الأخيرتين من دوري الأبطال؛ العام الماضي مع روما الذي بلغ نصف النهائي، والآن ينافس على اللقب مع الريدز.
دون تصدياته الخرافية وحفاظه على نظافة شباكه في 5 مباريات على مدار مسيرة فريقه في البطولة الأوروبية الأبرز للأندية، بما فيها مباراة 4-0 أمام برشلونة بملعب أنفيلد، لم يكن أي شيء ليصبح قابلًا للتحقق.
الوضع نفسه ينطبق على لوريس، صاحب أكبر خبرة بين الحراس المشاركين في نهائي السبت. بطل المونديال قبل عام، الذي يطمح الآن للتتويج بالتشامبيونز ليج، حيث حمل فريقه إلى بر الأمان دون أن تهتز شباكه في 4 من 10 مواجهات خاضها.
فان دايك وألدرفيريلد
اللاعبان من أبرز الوجوه التي مرت على الكرة الهولندية. فان دايك الوافد من جرونينجن، وألدرفيريلد ابن أياكس، وقد أثبتا أحقيتهما باللعب في أعرق الفرق الإنجليزية، وتولي مسؤولية الخطوط الخلفية في النهائي.
يتمتع فان دايك بإمكانات هائلة، يقول فرناندو يورينتي عنه: "هو واحد من أفضل المدافعين في العالم، ربما يكون أقوى مدافع واجهته يومًا ما".
ويتميز فان دايك بالوعي التكتيكي وقدرته على الخروج بالكرة وقوته البدنية. يملك كل شيء.
على الجانب الآخر لا غنى عن ألدرفيريلد بالنسبة للخط الخلفي للسبيرز، لاسيما بفضل تمريراته الدقيقة للغاية.
فيرمينو وهاري كين
هما اللاعبان اللذان لا تزال هناك شكوك حول لحاقهما بالمباراة. يتدرب الإثنان مع فريقيهما، بعد تعافيهما من الإصابات التي ألمت بهما، لكن مسألة مشاركتهما كأساسيين ما تزال غير واضحة، في نهائي دوري الأبطال.
وابتعد البرازيلي عن الملاعب منذ 26 أبريل/نيسان الماضي بسبب إصابة عضلية، وسجل 16 هدفًا مع ليفربول في 47 مباراة رسمية خاضها معه هذا الموسم، ويتميز بقدرته على خلق المساحات والتفاهم بشكل رائع مع زملائه وإتقانه الضغط.
أما الإنجليزي فهو بعيد عن المستطيل الأخضر منذ 13 من الشهر الماضي، وهو أحد هدافي الفريق اللندني بلا منازع بـ164 هدفًا في 252 لقاء، منها 24 في الموسم الجاري.
ساديو ماني وسون هيونج مين
يمتاز ماني باللسرعة وإحراز الأهداف معًا. وهو أحد الأعمدة الأساسية في ليفربول. لم يسجل أحد أهدافا أكثر منه هذا الموسم في فريقه، ولا حتى صلاح.
يعد السنغالي كابوسًا بالنسبة للخصم خاصة حين تخرج الأمور عن السيطرة في المباراة.
أما سون هيونج مين، فقد سجل 16 هدفًا محليًا هذا الموسم، إضافة إلى 4 أهداف في التشامبيونز، كلها في آخر خمس مواجهات من البطولة.
في النهائيات، حيث تحسم البطولات، يلعب أشخاص مثل الكوري الجنوبي دورًا محوريًا في خطة المدرب بوكيتينو بفضل نزعته الهجومية.
محمد صلاح وكريستيان إريكسن
لا شك في أن هذين اللاعبين هما الأكثر مهارة وإبداعًا في نهائي السبت بدوري الأبطال. يعود الفرعون المصري إلى النهائي القاري ليثأر من المأساة التي صدمته في نهائي العام الماضي، حين أصيب في الكتف الأيسر، لكنه جاهز الآن لرفع ذات الأذنين.
يحتاج ليفربول لكل مهارات النجم المصري خاصة أهدافه -سجل 25 هدفًا هذا الموسم- كي ينتزع الفوز من توتنهام في نهائي مدريد، بنفس الدرجة التي يحتاج بها السبيرز لأفضل نسخة من إريكسن الذي يمتاز بالموهبة والإبداع التي يعتمد عليها بوكيتينو.
