ثلاثي ليفربول يهدد توتنهام بمصير 1960 الحزين
كفرووتر /وكالات / تترقب جماهير الكرة في مختلف أنحاء العالم، غدًا السبت الأول من يونيو/ حزيران 2019، موقعة إنجليزية في نهائي دوري أبطال أوروبا بين ليفربول وتوتنهام.
ويُمني عشاق الساحرة المستديرة حول العالم أنفسهم بمشاهدة قمة كروية حافلة بالإثارة والتشويق، بين مدرستين متباينتين وشغف كبير لمدربين كبيرين يجمعهما هدف واحد، هو رفع الكأس ذات الأذنين للمرة الأولى.
وقبل أن تبوح القمة الإنجليزية بأسرارها يسترجع ذكريات أكثر مباراة نهائية غزارة في الأهداف، التي فاز فيها ريال مدريد 7-3 على آينتراخت فرانكفورت في نهائي 1960.
نهائي الأهداف الغزيرة
المباراة كانت في نهائي البطولة بمسماها القديم "كأس أوروبا"، وأقيمت على ملعب هامبدن بارك في مدينة جلاسكو يوم 13 مايو 1960.
كانت المُباراة بين حامل اللقب في النسخ الـ 4 السابقة ريال مدريد، ونادي آينتراخت فرانكفورت، وانتهت بتسجيل 10 أهداف من الجانبين، ليفوز الملكي بسبعة أهداف مقابل ثلاثة، ويحافظ على اللقب للمرة الـ 5 على التوالي، وكان هذا النهائي الأكثر غزارة تهديفية بمجموع 10 أهداف في المباراة.
دخل بول أوزوالد مدرب آينتراخت فرانكفورت المواجهة بتشكيل مكون من إيجون لوي في حراسة العرين، وأمامه فريدل لوتز، هيرمان هوفر، هانز ويلباشر، والتر إيجنبرود، ديتر ستينكا، ريتشارد كريس، ديتر ليندنر، إروين شتاين، ألفريد بفاف، إريش ماير.
أما مدرب الريال ميجيل مونيوز، فاختار للمواجهة الحارس روجيليو دومينجيز، وفي الميدان ماركوس ألونسو إيماز (ماركيتوس)، وخوان سانتيستيبان، وباكين، وخوسيه ماريا فيدال، خوسيه ماريا زاراجا، كناريو، لويس ديل سول، ألفريدو دي ستيفانو، بوشكاش، وخينتو.
10 أهداف
الإثارة في المباراة بدأت مبكرًا حين أخذ آينتراخت زمام المباراة بإحراز هدف في الدقيقة 18 بتوقيع كريس، ليرد ألفريدو دي ستيفانو للميرنجي بهدفين في الدقيقتين 27 و30.
ثم وضع بوشكاش بصمته بهدفين في الدقيقتين (45+1)، و56 من ضربة جزاء، ثم أتبعهما بكرتين داخل الشباك في الدقيقة 60، و71، ورد شتاين بهدفين في 72، 75.
هل يكررها مثلث ليفربول المرعب؟
وصيف الدوري الإنجليزي ليفربول يمتلك خطًا هجومىًا ناريًا يضم الثلاثي المصرى محمد صلاح والسنغالى ساديو مانى والبرازيلى فيرمينو، الذين يملكون سجلًا تهديفيًا رائعًا في مختلف المسابقات الإنجليزية والأوروبية.
هذا المثلث المرعب للريدز نجح فى تسجيل 61 هدفًا هذا الموسم 2018-2019، بمختلف المسابقات الإنجليزية والأوروبية، كما تمكنوا من تسجيل 42 هدفًا بمسابقة دوري أبطال أوروبا منذ موسم 2017-2018، بواقع 14 هدفا لكل منهم.
أما على صعيد صناعة الأهداف، تمكن الثلاثي الهجومي لليفربول من صناعة 16 هدفًا بمسابقة دوري أبطال أوروبا خلال الفترة ذاتها، حيث نجح فيرمينو في صناعة 8 أهداف، وساديو ماني هدفين، بينما نجح محمد صلاح في صناعة 6 أهداف.
أسلحة توتنهام
أما توتنهام فيملك عددًا من اللاعبين لعل أبرزهم الكوري الجنوبي هيونج مين سون، وديلي آلي، بالإضافة إلى لاعب الوسط الدنماركي كريستيان إريكسن الذي يتميز بصناعة اللعب من الأداء الحركي، كذلك هاري كين رأس حربة توتنهام وهداف الفريق بدوري الأبطال برصيد 5 أهداف.
فهل تسفر هذه المعطيات في تقديم الفريقين مباراة قوية تشهد غزارة تهديفية تعيد ذكرى النهائي التاريخي بين الريال وآينترخت فرانكفونت عام 1960؟
ويُمني عشاق الساحرة المستديرة حول العالم أنفسهم بمشاهدة قمة كروية حافلة بالإثارة والتشويق، بين مدرستين متباينتين وشغف كبير لمدربين كبيرين يجمعهما هدف واحد، هو رفع الكأس ذات الأذنين للمرة الأولى.
وقبل أن تبوح القمة الإنجليزية بأسرارها يسترجع ذكريات أكثر مباراة نهائية غزارة في الأهداف، التي فاز فيها ريال مدريد 7-3 على آينتراخت فرانكفورت في نهائي 1960.
نهائي الأهداف الغزيرة
المباراة كانت في نهائي البطولة بمسماها القديم "كأس أوروبا"، وأقيمت على ملعب هامبدن بارك في مدينة جلاسكو يوم 13 مايو 1960.
كانت المُباراة بين حامل اللقب في النسخ الـ 4 السابقة ريال مدريد، ونادي آينتراخت فرانكفورت، وانتهت بتسجيل 10 أهداف من الجانبين، ليفوز الملكي بسبعة أهداف مقابل ثلاثة، ويحافظ على اللقب للمرة الـ 5 على التوالي، وكان هذا النهائي الأكثر غزارة تهديفية بمجموع 10 أهداف في المباراة.
دخل بول أوزوالد مدرب آينتراخت فرانكفورت المواجهة بتشكيل مكون من إيجون لوي في حراسة العرين، وأمامه فريدل لوتز، هيرمان هوفر، هانز ويلباشر، والتر إيجنبرود، ديتر ستينكا، ريتشارد كريس، ديتر ليندنر، إروين شتاين، ألفريد بفاف، إريش ماير.
أما مدرب الريال ميجيل مونيوز، فاختار للمواجهة الحارس روجيليو دومينجيز، وفي الميدان ماركوس ألونسو إيماز (ماركيتوس)، وخوان سانتيستيبان، وباكين، وخوسيه ماريا فيدال، خوسيه ماريا زاراجا، كناريو، لويس ديل سول، ألفريدو دي ستيفانو، بوشكاش، وخينتو.
10 أهداف
الإثارة في المباراة بدأت مبكرًا حين أخذ آينتراخت زمام المباراة بإحراز هدف في الدقيقة 18 بتوقيع كريس، ليرد ألفريدو دي ستيفانو للميرنجي بهدفين في الدقيقتين 27 و30.
ثم وضع بوشكاش بصمته بهدفين في الدقيقتين (45+1)، و56 من ضربة جزاء، ثم أتبعهما بكرتين داخل الشباك في الدقيقة 60، و71، ورد شتاين بهدفين في 72، 75.
هل يكررها مثلث ليفربول المرعب؟
وصيف الدوري الإنجليزي ليفربول يمتلك خطًا هجومىًا ناريًا يضم الثلاثي المصرى محمد صلاح والسنغالى ساديو مانى والبرازيلى فيرمينو، الذين يملكون سجلًا تهديفيًا رائعًا في مختلف المسابقات الإنجليزية والأوروبية.
هذا المثلث المرعب للريدز نجح فى تسجيل 61 هدفًا هذا الموسم 2018-2019، بمختلف المسابقات الإنجليزية والأوروبية، كما تمكنوا من تسجيل 42 هدفًا بمسابقة دوري أبطال أوروبا منذ موسم 2017-2018، بواقع 14 هدفا لكل منهم.
أما على صعيد صناعة الأهداف، تمكن الثلاثي الهجومي لليفربول من صناعة 16 هدفًا بمسابقة دوري أبطال أوروبا خلال الفترة ذاتها، حيث نجح فيرمينو في صناعة 8 أهداف، وساديو ماني هدفين، بينما نجح محمد صلاح في صناعة 6 أهداف.
أسلحة توتنهام
أما توتنهام فيملك عددًا من اللاعبين لعل أبرزهم الكوري الجنوبي هيونج مين سون، وديلي آلي، بالإضافة إلى لاعب الوسط الدنماركي كريستيان إريكسن الذي يتميز بصناعة اللعب من الأداء الحركي، كذلك هاري كين رأس حربة توتنهام وهداف الفريق بدوري الأبطال برصيد 5 أهداف.
فهل تسفر هذه المعطيات في تقديم الفريقين مباراة قوية تشهد غزارة تهديفية تعيد ذكرى النهائي التاريخي بين الريال وآينترخت فرانكفونت عام 1960؟
