الاتحاد السوداني يصنع قفزة تاريخية جديدة للكرة في البلاد
كفرووتر /الخرطوم/ لا شك أن الخطوة التي أقدم عليها الاتحاد السوداني، بالتعاقد الرسمي مع 3 مدربين، بصفة التفرغ التام للعمل مع المنتخبات الوطنية، تعتبر تاريخية وعملاقة.
ولم يحدث في تاريخ المنتخبات السودانية، أن تعاقد اتحاد الكرة، مع كادر وطني مساعد للمدربين سواء المحليين أو الأجانب.
ولهذا فإن خطوة التعاقد مع المدربين معتصم خالد للمنتخب الأولمبي، ومحمد موسى للشباب وحمد كمال للناشئين، بصفة المدرب العام المعاون لمدرب المنتخبات الوطنية، زدرافكو لوجاروشتيش، تعتبر قفزة نوعية.
وأثبت اتحاد الكرة بتفريغ المدربين الثلاثة، أنه يرغب في تغيير مفهوم العمل في المنتخبات الوطنية، والتخلص من ابتزاز الماضي، حين كان المدربون يعملون مع المنتخبات والأندية في وقت واحد، الأمر الذي كان يولد بعض التضارب.
كما أن المقابل المالي للمدربين الثلاثة، كان قفزة كبيرة، حيث سيتقاضون نحو ألف دولار، وبات مدربو المنتخبات الوطنية، الأغلى أجرًا في السودان.
الأمر المثير للإعجاب أن المقابل المالي للمدربين الثلاثة ستتكفل به رئاسة الجمهورية، بحسب حديث رئيس لجنة المنتخبات الوطنية، الدكتور حسن برقو.
ومن قبل نجح اتحاد الكرة، في تثبيت دعائم مالية مؤثرة للمنتخبات، وعلى رأسها الحصول على حافلة كبيرة فاخرة، وتثبيت تكلفة سفر بعثات المنتخبات ومرتب المدرب الأجنبي على نفقة الدولة، وقدره 15 ألف دولار.
ولم يحدث في تاريخ المنتخبات السودانية، أن تعاقد اتحاد الكرة، مع كادر وطني مساعد للمدربين سواء المحليين أو الأجانب.
ولهذا فإن خطوة التعاقد مع المدربين معتصم خالد للمنتخب الأولمبي، ومحمد موسى للشباب وحمد كمال للناشئين، بصفة المدرب العام المعاون لمدرب المنتخبات الوطنية، زدرافكو لوجاروشتيش، تعتبر قفزة نوعية.
وأثبت اتحاد الكرة بتفريغ المدربين الثلاثة، أنه يرغب في تغيير مفهوم العمل في المنتخبات الوطنية، والتخلص من ابتزاز الماضي، حين كان المدربون يعملون مع المنتخبات والأندية في وقت واحد، الأمر الذي كان يولد بعض التضارب.
كما أن المقابل المالي للمدربين الثلاثة، كان قفزة كبيرة، حيث سيتقاضون نحو ألف دولار، وبات مدربو المنتخبات الوطنية، الأغلى أجرًا في السودان.
الأمر المثير للإعجاب أن المقابل المالي للمدربين الثلاثة ستتكفل به رئاسة الجمهورية، بحسب حديث رئيس لجنة المنتخبات الوطنية، الدكتور حسن برقو.
ومن قبل نجح اتحاد الكرة، في تثبيت دعائم مالية مؤثرة للمنتخبات، وعلى رأسها الحصول على حافلة كبيرة فاخرة، وتثبيت تكلفة سفر بعثات المنتخبات ومرتب المدرب الأجنبي على نفقة الدولة، وقدره 15 ألف دولار.
