المحرق البحريني يشكو مدرب الهلال الكوكي للفيفا
كفرووتر /الخرطوم/ قرر نادي المحرق البحريني رفع قضية للاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا بسبب انتقاله الاخير لتدريب نادي الهلال.. حيث وصف النادي البحريني العملية بالهروب مشيرا الى الشرط الجزائي الموجود في العقد حيث اشارت تقارير صحيفة بحرينية تحصلت عليها المشاهد الى لجوء المحرق الى الفيفا للحصول على حقوقه بطرف النادي.
مجلس المحرق يجتمع ويقرر
نشر الموقع الرسمي للنادي البحريني خبر لجوء المحرق الفيفا وقد جاء على النحو التالي:
عقد مجلس إدارة نادي المحرق اجتماعاً طارئاً برئاسة سعادة الشيخ راشد بن عبدالرحمن آل خليفة النائب الأول لرئيس مجلس الإدارة، مساء امس الثلاثاء لبحث قضية هروب المدرب التونسي نبيل الكوكي مدرب الفريق الأول لكرة القدم، وتوقيعه لنادي الهلال السوداني، وقد قرر المجلس تكليف المدرب الوطني علي عامر مسيفر بقيادة الفريق خلال الفترة المقبلة، وتقديم كافة الدعم له من أجل نجاح مهمته.
كما قرر المجلس رفع قضية على المدرب الكوكي لدى الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) من خلال الاتحاد البحريني لكرة القدم، وذلك لعدم التزامه ببنود العقد المبرم بينه وبين النادي وهروب بشكل مفاجئ للتعاقد مع نادي الهلال السوداني، وأكد المجلس على أنه سوف يتخذ كافة السبل الكفيلة التي تحفظ الحقوق القانونية لنادي المحرق نتيجة إخلال المدرب بالعقد، ومطالبته عن كافة الأضرار المادية والمعنوية التي تسبب فيها هروبه من تدريب الفريق.
كوكي يهرب والبديل عامر
كذلك اشارت نشر اخبار الخليج الى تعاقد الكوكي مع الهلال السوداني دون مخالصة مع نادي المحرق وقد سمت عمليته ايضا بالهروب:
فاجأ المدرب التونسي نبيل كوكي المسئولين بنادي المحرق بمغادرته البحرين إلى السودان وتوقيعه مع نادي الهلال (أقوى الأندية السودانية)، ورغم ارتباطه بعقد مع النادي، و قد أخفى كوكي على مسئولي النادي نية التعاقد مع الفريق السوداني، ويحق للنادي مقاضاته عبر الفيفا للحصول على الشرط الجزائي حسب بنود العقد حال فسخه والمقدر بشهرين، واسترداد مقدّم العقد.
وقد تم اسناد مهمة قيادة الفريق للمدرب الوطني علي عامر والذي كان مساعدا لكوكي، والمدربان اللذان سبقاه، على أن يعاونه في مهمته المدرب الوطني أحمد عيسى، ويمكنهما قيادة الفريق بكل كفاءة لما يتمتعان به من خبرة، وفي ظل الدعم الذي سيحصلان عليه من مجلس الادارة وجماهير النادي.
ويبدو أن الاغراء المادي هو الذي دفع الكابتن نبيل كوكي للموافقة على الرحيل للهلال السوداني والذي يتمتع بشعبية كبيرة، رغم أنه لم يضف جديدا على الفريق الأول بالمحرق، ولم يتح الفرصة لمشاركة اللاعبين الشباب الذين بدأ النادي منحهم الفرصة من بداية الموسم مع الكابتن سلمان شريدة، ومن بعده ناصيف البياوي، مثل أحمد الأحمدي وعبدالله الحايكي و علي مفتاح، فضلا عن علي جمال .
مجلس المحرق يجتمع ويقرر
نشر الموقع الرسمي للنادي البحريني خبر لجوء المحرق الفيفا وقد جاء على النحو التالي:
عقد مجلس إدارة نادي المحرق اجتماعاً طارئاً برئاسة سعادة الشيخ راشد بن عبدالرحمن آل خليفة النائب الأول لرئيس مجلس الإدارة، مساء امس الثلاثاء لبحث قضية هروب المدرب التونسي نبيل الكوكي مدرب الفريق الأول لكرة القدم، وتوقيعه لنادي الهلال السوداني، وقد قرر المجلس تكليف المدرب الوطني علي عامر مسيفر بقيادة الفريق خلال الفترة المقبلة، وتقديم كافة الدعم له من أجل نجاح مهمته.
كما قرر المجلس رفع قضية على المدرب الكوكي لدى الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) من خلال الاتحاد البحريني لكرة القدم، وذلك لعدم التزامه ببنود العقد المبرم بينه وبين النادي وهروب بشكل مفاجئ للتعاقد مع نادي الهلال السوداني، وأكد المجلس على أنه سوف يتخذ كافة السبل الكفيلة التي تحفظ الحقوق القانونية لنادي المحرق نتيجة إخلال المدرب بالعقد، ومطالبته عن كافة الأضرار المادية والمعنوية التي تسبب فيها هروبه من تدريب الفريق.
كوكي يهرب والبديل عامر
كذلك اشارت نشر اخبار الخليج الى تعاقد الكوكي مع الهلال السوداني دون مخالصة مع نادي المحرق وقد سمت عمليته ايضا بالهروب:
فاجأ المدرب التونسي نبيل كوكي المسئولين بنادي المحرق بمغادرته البحرين إلى السودان وتوقيعه مع نادي الهلال (أقوى الأندية السودانية)، ورغم ارتباطه بعقد مع النادي، و قد أخفى كوكي على مسئولي النادي نية التعاقد مع الفريق السوداني، ويحق للنادي مقاضاته عبر الفيفا للحصول على الشرط الجزائي حسب بنود العقد حال فسخه والمقدر بشهرين، واسترداد مقدّم العقد.
وقد تم اسناد مهمة قيادة الفريق للمدرب الوطني علي عامر والذي كان مساعدا لكوكي، والمدربان اللذان سبقاه، على أن يعاونه في مهمته المدرب الوطني أحمد عيسى، ويمكنهما قيادة الفريق بكل كفاءة لما يتمتعان به من خبرة، وفي ظل الدعم الذي سيحصلان عليه من مجلس الادارة وجماهير النادي.
ويبدو أن الاغراء المادي هو الذي دفع الكابتن نبيل كوكي للموافقة على الرحيل للهلال السوداني والذي يتمتع بشعبية كبيرة، رغم أنه لم يضف جديدا على الفريق الأول بالمحرق، ولم يتح الفرصة لمشاركة اللاعبين الشباب الذين بدأ النادي منحهم الفرصة من بداية الموسم مع الكابتن سلمان شريدة، ومن بعده ناصيف البياوي، مثل أحمد الأحمدي وعبدالله الحايكي و علي مفتاح، فضلا عن علي جمال .
قبل تلاتة سنين هرب منهم قال أمو عيانة
ظهر ليهم أول أمبارح في زامبيا
عليكم بجواز السفر احتياطاً
كردنة الله يخليك قوم بالواجب
انت قايلنا من الناحية المادية الفريق داك
تهى تهى تهى