قد تتواصل: سيميوني الشوكة المزعجة في حلق ريال مدريد
كفرووتر /وكالات / يمتلك ريال مدريد الكلمة العليا، في مباريات ديربي العاصمة الإسبانية، مع أتلتيكو مدريد، قبل المواجهة التي ستجمعهما، اليوم السبت، في الجولة الـ23 من الليجا، على ملعب "واندا ميتروبوليتانو".
فقد انتصر الريال على غريمه في 109 مباريات، من أصل 221 مواجهة رسمية بكل البطولات، بينما فاز أتلتيكو في 56 مباراة، مقابل التعادل 56 مرة أيضًا.
وفرض الميرينجي سيطرة كاملة على الروخي بلانكوس، بين عامي 2000 و2013، حيث لم يتلق الملكي أي هزيمة أمام أتلتيكو، خلال هذه الفترة.
لكن بعد تعيين دييجو سيميوني مدربًا للروخي بلانكوس، في عام 2011، تغيرت الأمور كثيرًا.
فقد وضع المدرب الأرجنتيني أساسًا صلبًا لفريقه، منذ وصوله، ليصبح بإمكان أتلتيكو مدريد، الفوز على أي خصم في أوروبا، وليس الريال فقط.
فخلال 28 مواجهة خاضها أتلتيكو تحت قيادته، أمام ريال مدريد، في كل البطولات، نجح في الفوز 9 مرات، والتعادل في مثلها، مقابل انتصار الميرينجي 10 مرات.
وفي عهد المدرب البرتغالي، جوزيه مورينيو، فاز الريال بثلاث مباريات من 4 على سيميوني.
لكن المدرب الأرجنتيني عوض خسائره، بالانتصار عليه في نهائي كأس الملك، عام 2013، على ملعب سانتياجو برنابيو، ليكسر العقدة الطويلة.
كما وقف سيميوني كالغصة في حلق كارلو أنشيلوتي، حينما كان كان الأخير مدربا للريال، حيث حقق 5 انتصارات، مقابل 4 للإيطالي، و4 تعادلات.
ورغم أن زين الدين زيدان، فأز بأول ألقابه على حساب الأتليتي، في نهائي دوري الأبطال 2016، لكنه وجد صعوبة في كل مباراة أمام سيميوني، حيث فاز إجمالا بـ3 لقاءات فقط (أحدهم بركلات الترجيح)، من أصل 8، مقابل فوزين لمدرب أتلتيكو مدريد، بجانب 3 تعادلات.
وخاض سيميوني مواجهة واحدة مع رافائيل بينيتيز، انتهت بالتعادل (1-1)، بينما لعب مباراتين أمام جولين لوبيتيجي، حيث فاز أتلتيكو في السوبر الأوروبي (4-2)، وتعادل (0-0) في مباراة الدور الأول من الليجا، بالموسم الجاري.
فقد انتصر الريال على غريمه في 109 مباريات، من أصل 221 مواجهة رسمية بكل البطولات، بينما فاز أتلتيكو في 56 مباراة، مقابل التعادل 56 مرة أيضًا.
وفرض الميرينجي سيطرة كاملة على الروخي بلانكوس، بين عامي 2000 و2013، حيث لم يتلق الملكي أي هزيمة أمام أتلتيكو، خلال هذه الفترة.
لكن بعد تعيين دييجو سيميوني مدربًا للروخي بلانكوس، في عام 2011، تغيرت الأمور كثيرًا.
فقد وضع المدرب الأرجنتيني أساسًا صلبًا لفريقه، منذ وصوله، ليصبح بإمكان أتلتيكو مدريد، الفوز على أي خصم في أوروبا، وليس الريال فقط.
فخلال 28 مواجهة خاضها أتلتيكو تحت قيادته، أمام ريال مدريد، في كل البطولات، نجح في الفوز 9 مرات، والتعادل في مثلها، مقابل انتصار الميرينجي 10 مرات.
وفي عهد المدرب البرتغالي، جوزيه مورينيو، فاز الريال بثلاث مباريات من 4 على سيميوني.
لكن المدرب الأرجنتيني عوض خسائره، بالانتصار عليه في نهائي كأس الملك، عام 2013، على ملعب سانتياجو برنابيو، ليكسر العقدة الطويلة.
كما وقف سيميوني كالغصة في حلق كارلو أنشيلوتي، حينما كان كان الأخير مدربا للريال، حيث حقق 5 انتصارات، مقابل 4 للإيطالي، و4 تعادلات.
ورغم أن زين الدين زيدان، فأز بأول ألقابه على حساب الأتليتي، في نهائي دوري الأبطال 2016، لكنه وجد صعوبة في كل مباراة أمام سيميوني، حيث فاز إجمالا بـ3 لقاءات فقط (أحدهم بركلات الترجيح)، من أصل 8، مقابل فوزين لمدرب أتلتيكو مدريد، بجانب 3 تعادلات.
وخاض سيميوني مواجهة واحدة مع رافائيل بينيتيز، انتهت بالتعادل (1-1)، بينما لعب مباراتين أمام جولين لوبيتيجي، حيث فاز أتلتيكو في السوبر الأوروبي (4-2)، وتعادل (0-0) في مباراة الدور الأول من الليجا، بالموسم الجاري.
