خانكان : لقب آسيا سوري
كفرووتر /وكالات / يرى المدرب السوري، عماد خانكان، أن منتخب بلاده قادر على تحقيق نتائج جيدة، في بطولة آسيا 2019، التي ستنطلق السبت المقبل بالإمارات.
وأكد خانكان أن كتيبة "نسور قاسيون" الحالية، هي "الأقوى" في تاريخ المنتخبات السورية.
كما أفصح عن توقعاته للمنتخبات العربية في البطولة، خلال حوار مع ""، جاء نصه كالتالي:
- كيف تجد جاهزية منتخب سوريا لبطولة آسيا؟
بكل تأكيد هو بحالة مثالية، رحلة الإعداد كانت جيدة، بدايةً من التعاقد مع مدرب ألماني مميز، ومعسكر في النمسا، ومباريات ودية عديدة، ودعم لا محدود معنويا، فيما ستكون مساندة الجماهير في الإمارات مهمة أيضًا.
- ورأيك في القائمة النهائية للمنتخب؟
لا يختلف اثنان أن المنتخب الحالي لنسور قاسيون، هو الأفضل والأقوى في تاريخ المنتخبات السورية، لدينا أوراق رابحة عديدة وخطوطنا متجانسة.
لاعبونا يمتلكون الخبرة الكافية، لكونهم يلعبون في دوريات كبيرة، ودكة البدلاء لدينا لا تقل عن القائمة الأساسية.
المدرب ستينج يجب أن يعرف كيف يسخر إمكانيات لاعبيه، كما أن المنتخب السوري لديه قوة هجومية كبيرة، وسلاح مهم للغاية، بوجود عمر السومة وعمر خربين.
- ما توقعاتك للمنتخب السوري في البطولة؟
حظوظ المنتخب السوري كبيرة في التتويج باللقب، رغم صعوبة المهمة بوجود المنتخبات المونديالية، وتحديدا إيران وكوريا الجنوبية والسعودية وأستراليا.
لكن الوصول للمربع الذهبي إنجاز أيضا، في ظل حضور منتخبات كبيرة.
شخصيا أتوقع أن يكون المنتخب السوري طرفا في النهائي، لأن كل المقومات توفرت، من لاعبين كبار وإعداد جيد، ودعم كبير من كل الجوانب.
نجوم المنتخب قادرون على مقارعة الكبار، ومستواهم يؤهلهم للفوز على أي فريق في البطولة.
- لكن الجميع يتخوف من مباريات سوريا في الدور الأول؟
لا أعتقد ذلك، المجموعة سهلة جدا، منتخب أستراليا ليس ذلك "البعبع" الذي يجب أن نخاف منه، خاصةً أنه غير الكثير من لاعبيه، وضم لاعبين جدد معظمهم من الشباب، لذلك الفرصة كبيرة لهزيمته.
منتخب فلسطين متطور، لكن هزيمته متوقعة، وكذلك الفوز على الأردن، لفارق الإمكانيات بين اللاعبين، ورغم ذلك الحذر مطلوب، فأي استهتار قد ندفع ثمنه غاليًا.
- كيف ترى المدرب ستينج؟
لا يمكن الحكم على أي مدرب من خلال الوديات، في البطولة سينكشف، وخاصةً أمام فلسطين والأردن، ونتمنى نجاحه مع نسور قاسيون.
- توقعاتك للمنتخبات العربية في البطولة؟
أتوقع أن يصل منتخبا السعودية والإمارات للمربع الذهبي، حيث يضمان لاعبين على مستوى جيد.
الأخضر السعودي استفاد كثيرا من مبارياته في مونديال روسيا، ولاعبوه يتمتعون بمهارة كبيرة، وخاصةً الاستحواذ على الكرة، والوصول لمرمى الخصم بسهولة.
- رسالتك للاعبي سوريا؟
أتمنى من لاعبينا بذل جهود مضاعفة، لتحقيق انتصارات تفرح الجماهير، التي لم ولن تبخل بالتشجيع.
وقد علمنا أن تذاكر مباريات سوريا بيعت بالكامل، وهو مؤشر على أن الدعم سيكون كبيرًا، ومن واجب اللاعبين رد الدين لأنصارهم.
وأكد خانكان أن كتيبة "نسور قاسيون" الحالية، هي "الأقوى" في تاريخ المنتخبات السورية.
كما أفصح عن توقعاته للمنتخبات العربية في البطولة، خلال حوار مع ""، جاء نصه كالتالي:
- كيف تجد جاهزية منتخب سوريا لبطولة آسيا؟
بكل تأكيد هو بحالة مثالية، رحلة الإعداد كانت جيدة، بدايةً من التعاقد مع مدرب ألماني مميز، ومعسكر في النمسا، ومباريات ودية عديدة، ودعم لا محدود معنويا، فيما ستكون مساندة الجماهير في الإمارات مهمة أيضًا.
- ورأيك في القائمة النهائية للمنتخب؟
لا يختلف اثنان أن المنتخب الحالي لنسور قاسيون، هو الأفضل والأقوى في تاريخ المنتخبات السورية، لدينا أوراق رابحة عديدة وخطوطنا متجانسة.
لاعبونا يمتلكون الخبرة الكافية، لكونهم يلعبون في دوريات كبيرة، ودكة البدلاء لدينا لا تقل عن القائمة الأساسية.
المدرب ستينج يجب أن يعرف كيف يسخر إمكانيات لاعبيه، كما أن المنتخب السوري لديه قوة هجومية كبيرة، وسلاح مهم للغاية، بوجود عمر السومة وعمر خربين.
- ما توقعاتك للمنتخب السوري في البطولة؟
حظوظ المنتخب السوري كبيرة في التتويج باللقب، رغم صعوبة المهمة بوجود المنتخبات المونديالية، وتحديدا إيران وكوريا الجنوبية والسعودية وأستراليا.
لكن الوصول للمربع الذهبي إنجاز أيضا، في ظل حضور منتخبات كبيرة.
شخصيا أتوقع أن يكون المنتخب السوري طرفا في النهائي، لأن كل المقومات توفرت، من لاعبين كبار وإعداد جيد، ودعم كبير من كل الجوانب.
نجوم المنتخب قادرون على مقارعة الكبار، ومستواهم يؤهلهم للفوز على أي فريق في البطولة.
- لكن الجميع يتخوف من مباريات سوريا في الدور الأول؟
لا أعتقد ذلك، المجموعة سهلة جدا، منتخب أستراليا ليس ذلك "البعبع" الذي يجب أن نخاف منه، خاصةً أنه غير الكثير من لاعبيه، وضم لاعبين جدد معظمهم من الشباب، لذلك الفرصة كبيرة لهزيمته.
منتخب فلسطين متطور، لكن هزيمته متوقعة، وكذلك الفوز على الأردن، لفارق الإمكانيات بين اللاعبين، ورغم ذلك الحذر مطلوب، فأي استهتار قد ندفع ثمنه غاليًا.
- كيف ترى المدرب ستينج؟
لا يمكن الحكم على أي مدرب من خلال الوديات، في البطولة سينكشف، وخاصةً أمام فلسطين والأردن، ونتمنى نجاحه مع نسور قاسيون.
- توقعاتك للمنتخبات العربية في البطولة؟
أتوقع أن يصل منتخبا السعودية والإمارات للمربع الذهبي، حيث يضمان لاعبين على مستوى جيد.
الأخضر السعودي استفاد كثيرا من مبارياته في مونديال روسيا، ولاعبوه يتمتعون بمهارة كبيرة، وخاصةً الاستحواذ على الكرة، والوصول لمرمى الخصم بسهولة.
- رسالتك للاعبي سوريا؟
أتمنى من لاعبينا بذل جهود مضاعفة، لتحقيق انتصارات تفرح الجماهير، التي لم ولن تبخل بالتشجيع.
وقد علمنا أن تذاكر مباريات سوريا بيعت بالكامل، وهو مؤشر على أن الدعم سيكون كبيرًا، ومن واجب اللاعبين رد الدين لأنصارهم.
